إذا كنت تبحث عن أفضل المطاعم التركية في أبها والخميس فهنا تجد خيارتنا لأفضل المطاعم حسب تقييمات الزوار وتجربتنا في تغطية خاصة لعيونكم، كما نوضح لكم بعض من الأشياء المبدئية التي يجب أن تعرفها قبل زيارة المطاعم.
نبذه عن سياسة الخصوصية يستخدم موقع دليل الاعمال التجارية ملفات تعريف الارتباط (cookies) حتى نتمكن من تقديم افضل تجربة مستخدم ممكنة. يتم تخزين معلومات ملفات تعريف الارتباط (cookies) في المتصفح الخاص بك وتقوم بوظائف مثل التعرف عليك عندما تعود إلى موقع دليل الاعمال التجارية الإلكتروني ومساعدة فريق العمل على فهم أقسام موقع دليل الاعمال التجارية التي تجدها أكثر سهولة الوصول ومفيدة. تحديد الملفات الضرورية يجب تمكين ملفات تعريف الارتباط الضرورية (cookies) في موقع دليل الاعمال التجارية بدقة في جميع الأوقات حتى نستطيع حفظ تفضيلات الإعدادات لملفات تعريف الارتباط (cookies). مطعم التركي ابها الان. إذا قمت بتعطيل ملف تعريف الارتباط (cookies) هذا ، فلن نتمكن من حفظ تفضيلاتك. وبالتالي لن تسطيع لاحصول على افضل تجربة للمستخدم وايضا هذا يعني أنه في كل مرة تزور فيها هذا الموقع ، ستحتاج إلى تمكين أو تعطيل ملفات تعريف الارتباط (cookies) مرة أخر. Enable or Disable Cookies سياسة الخصوصية
قبل سنة تقريبا كان المطعم جميل في كل الطلبات. الان صار احيانا زين.
مطعم ممتاز جدا وانصح فيه بصراحه اذا جيت ابها مره واسعار مناسبه مقارنه بغيره المطعم نظيف واكله لذيذ ومناحيه الخصوصية للعوائل مناسبه جدا
معلم تركي. شاي بخار. المكان ماهو نظيف بحكم زباينه كلهم من العمال في الصناعية. دجاج على الفحم ممتاز جميع أكله لا بأس به يتواجد بجانبه مقهى يتميز بالشاهي التركي على البخار يعني غداء ثم حول على المقهى واحبس بواحد شاهي بخار يا لطيف 😋☕☕ العمال اتراك اكلهم نضيف وتتزوق لذة الاكل عنده مضغوط وعلى الفحم شغل نظيف لكن الاكل والشيشة غير. تعدل المزاج.
فإذا رمى يوم العيد، ورمى اليوم الحادي عشر الجمار الثلاث بعد الزوال، ورمى الثاني عشر بعد الزوال، الجمار الثلاث؛ فله التعجل قبل غروب الشمس، له أن يتعجل من منى إلى مكة قبل غروب الشمس، ويعود إلى وطنه إذا شاء؛ فلا بأس في ذلك، يتعجل، ولا شيء عليه، وإن بات ليلة الثالث عشر، ورمى يوم الثالث عشر؛ فهو أفضل؛ لأن الرسول -عليه الصلاة والسلام- بات، ورمى في اليوم الثالث عشر، هذا هو الأفضل؛ لما فيه من زيادة العمل، والتأسي بالنبي -عليه الصلاة والسلام- وإن تعجل بعد الزوال، وبعد الرمي في اليوم الثاني عشر؛ فلا بأس عليه. وله أن يقيم في مكة ما شاء، فإذا أراد السفر؛ طاف للوداع بعد ذلك، وإن تعجل في الحال، وسافر بعد الوداع بعدما رمى يوم الثاني عشر، مر إلى مكة، وطاف الوداع، ومشى، وسافر؛ فلا بأس. ولكن بعض الناس قد يغلط، ويعد يوم العيد هو اليوم الأول من أيام التشريق، وإذا رمى يوم الحادي عشر؛ تعجل، وهذا غلط يوم العيد، ليس من أيام التشريق المذكورة في قوله -جل وعلا-: وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى [البقرة:203] هذه الأيام غير يوم العيد، هي الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر، فالتعجل في يومين معناه الثاني عشر، ويوم العيد، لا يعد منها.
والأفضل من حيث الترتيب أن يبدأ الحاجّ برَمي جمرة العقبة، ثُمّ ذَبح الهَدي، ثُمّ الحَلق، ثُمّ الطواف، وإن قدّم بعضها على بعض فلا حرج في ذلك وحجّه صحيح، وبعد أن يؤدّي الحاجّ طواف الإفاضة، والسَّعي بين الصفا والمروة، فإنّه يكون بذلك قد تحلّل التحلُّل الثاني؛ الأمر الذي يُبيح له باقي محظورات الإحرام، كمُجامَعة النساء، ثُمّ يتوجّه إلى مِنى؛ ليبيت فيها أيّام التشريق الثلاثة، ولياليها، ويختصّ اليوم العاشر بالعديد من الفضائل، ومن ذلك أنّ الله -تعالى- سمّاه يوم الحجّ الأكبر؛ لكثرة ما فيه من المناسك والعبادات للحاجّ ولغيره.
اليوم العاشر يأتى هذا اليوم بعد الوقوف على جبل عرفة، ويسمى " يوم النحر "، وتم تسميته فى القرآن الكريم بإسم "يوم الحج الأكبر" لأن الحاج يقوم فيه بالطواف حول الكعبة، والسعى بين الصفا والمروة، والنحر، وأيضاً رمى الجمرات. الأيام الأخيرة وهى الحادى عشر، والثانى عشر، والثالث عشر، وهى الأيام التى يتم فيها الحجاج مناسك الحج وذبح الأضحية تم تسمية هذه الأيام بإسم " أيام التشريق " لأن الناس كانوا يقومون بتشريق اللحم قديماً وإبرازها للشمس، وهى تمثل أيام العيد من اليوم الثانى حتى اليوم الرابع. بواسطة: Shaimaa Lotfy مقالات ذات صلة
الحج والعمرة الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، وهو موسم مخصّص من كلّ عام يذهب المسلمون فيه إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة لأداء الشعائر الدينية والمناسك الخاصة به والتي مناسك الحج، ولقد فُرض الحج في الإسلام في السنة التاسعة للهجرة، وهو فرض عين على كل مسلم بالغ عاقل قادروقال تعالى: "وأذِّن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامرٍ يأتين من كل فجٍ عميق" (الحج. 27)، وقد حج الرسول صلى الله عليه وسلم مرّة واحدة في حياته وهي حجة الوداع في السنة العاشرة للهجرة، فقد أدّى عليه السلام مناسك الحج الصحيحة فقال: "خذوا عنّي مناسككم"، وألقى أيضاً خطبة الودع التي بيّن الرسول صلى الله عليه وسلم فيها أساس الدين الإسلاميّ وقواعده. أنواع الحج يُقسم الحج حسب أنواع النسك إلى أقسام عدّة هي: حج التمتع: وهو عقد الحاج نية أداء مناسك العمرة أولاً، وذلك في الأيام العشرة من ذي الحجة، ومن ثمّ إحرامه من الميقات وأن يردد "لبيك عمرة"، ومن بعدها يتوجّه إلى مكّة وعند وصوله إلى مكة المكرمة عليه أن يطوف ويسعى لإتمام مناسك العمرة، ومن ثم يقصر بعد ذلك ليتحلّل من الإحرام فيحلّ له كل شي، ويبقى هكذا حتى اليوم الثامن من ذي الحجة، فيحرم ليؤدي مناسك الحج من الوقوف بعرفة وطواف الإفاضة والسعي وغيره، فيكون بذلك أدّى عمرة، ومن ثم أنهى مناسك الحج في سفرٍ واحدٍ وشهرٍ واحدٍ وعامٍ واحد، ويعدّ هذا الحج أفضل أنواع الحج عند الشيعة وعند الحنابلة.
الحلق أو التقصير؛ فقيام الحاجّ بأحد الأمرين يتحلّل التحلّل الأول، فتُباح له جميع محظورات الإحرام، ما عدا إتيان النساء. طواف الإفاضة أو الزيارة؛ وبعد انتهاء الحاجّ منه، يكون قد تحلل التحلّل الثاني، وتحلّ بعده النساء. اليوم الحادي عشر من ذي الحجة، أول أيام التشريق، وثاني أيام العيد، حيث يعود الحاجّ في هذا اليوم إلى مِنى، ويترتب عليه فعل أمرين، وهما: رمي الجمرات الثلاث؛ ويبدأ وقت الرمي من بعد زوال الشمس، فيبدأ الحاجّ برمي جمرة العقبة الصغرى بسبع حصياتٍ، ثمّ الوسطى بسبع حصياتٍ، ثمّ الكبرى بسبع حصياتٍ كذلك. المبيت بمِنى، وهو فعل واجب عند جمهور العلماء، وسنّة عند الحنفية. اليوم الثاني عشر من ذي الحجّة، ثاني أيام التشريق ، وثالث أيام العيد، وفيه يقوم الحاجّ بعدّة أعمالٍ، وهي: رمي الجمرات الثلاث، حيث يتوجّب على الحاجّ أن يقوم برميها كما فعل في اليوم السابق. النفر الأول؛ وهو التوجّه إلى مكة المكرمة ، حيث يجوز للحاجّ بعد رمي الجمرات أن يتوجّه إليها، فإن فعل ذلك قبل غروب الشمس عند الشافعية، وقبل الفجر عند الحنفية، سقط عنه رمي اليوم الثالث، أمّا إن تأخّر عن ذلك الوقت فيبيت بمنى، ويتوجّب عليه حينها رمي الجمرات في ثالث أيام التشريق.
تُعَدّ من الأيّام التي يُسَنّ فيها الإكثار من التكبير؛ ليجتمع للمؤمن نعيم القلوب؛ بالذِّكر، ونعيم البَدَن؛ بالأكل، والشُّرب، إذ ينشطُ بدَنُه؛ فيكثر من التكبير وشكر الله على نعمه وفضله. تُعَدّ من الأيّام التي فيها شبهٌ من نعيم الجنّة؛ لأنّ حال الإنسان في بُعده عن الشهوات المُحرَّمة في الدُّنيا؛ لتحصيل النعيم يوم القيامة، كحال الحاجّ الذي تكون مُحرّمةً عليه الكثير من المَحظورات حال إحرامه؛ فإذا تحلّل في ليالي التشريق، أُحِلّ له ما حُرِّم عليه من المُباحات.
[5] [6] شروط وجوب الحج لا يجب الحجّ على المكلّف إلّا بتوفّر شروطٍ معينةٍ، تسمّى بشروط الوجوب، فإن توفّرت كان الحجّ واجباً، وإن لم تتوفّر فلا يجب، وفيما يأتي بيان ذلك: [6] الإسلام: الإسلام فهو شرطٌ لصحة كلّ عبادةٍ، وشرطٌ لوجوب الحجّ، وبالتالي فإنّ الحجّ لا يجب على غير المسلم، ولو قام به فلا يصحّ منه، فقد قال الله تعالى: (وَما مَنَعَهُم أَن تُقبَلَ مِنهُم نَفَقاتُهُم إِلّا أَنَّهُم كَفَروا بِاللَّـهِ وَبِرَسولِهِ). [7] التكليف: ويُقصد به أمرين في حقّ المكلف، وهما: البلوغ والعقل، فالمجنون لا يجب عليه الحجّ، ولا يصحّ منه؛ لأنّه يحتاج إلى قصد ونية وينعدم ذلك في المجنون، أمّا الصغير فلا يجب عليه الحجّ، ولكن لو قام به صحّ، وذلك لقول النبي -صلّى الله عليه وسلّم- للمرأة التي رفعت إليه صبياً، وقالت ألهذا حج؟ فقال: (نعم، ولكِ أجرٌ). [8] الحرية: فلا يجب الحجّ على الرقيق المملوك، فهو مملوكٌ ومشغولٌ لسيّده. الاستطاعة: وهي القدرة على الحجّ بالمال والبدن، فإن كان المسلم قادراً بماله دون بدنه، فإنّه يوكّل من يحجّ عنه، أمّا الاستطاعة بالمال فالمعتبر لوجوب الحجّ على المسلم ملك ما يكفيه لسفره حتى رجوعه، وأن يكون المال زائداً عن حاجاته الأساسية، وما يحتاجه لسداد ديونه إن وجدت.