القانون الأول لنيوتن | الفيزياء | الصف الأول الثانوي | المنهج المصري | نفهم - YouTube
نص قانون نيوتن الأول: ينص قانون نيوتن الأول على أن الجسم يظل في حالته الساكنة إما في حالة سكون تام أو تحريك في خط مستقيم بسرعة ثابتة في حال لم تؤثر عليه قوة تغير من حالته. فالجسم الساكن يبقى ساكنًا ما لم تؤثر عليه قوة خارجية تسحبه أو تدفعه، والجسم الذي يتحرك في خط مستقيم يظل كذلك ما لم تؤثر عليه قوة خارجية تسحبه أو تدفعه.
نعمل لنلبي احتياجات طُلابنا ومعلمينا | كونوا بالقرب.. يمكنكم متابعة الدروس التعليميّة عبر شبكات التواصل الاجتماعي وزارة التربية والتعليم العالي الإدارة العامة للتقنيات التربويّة دائــرة الــتعليــم الإلــكتروني بالتعاون مع الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات نفخر بهذه الإنجازات أفضلِ ابتكارٍ فِلسطينيّ عَن مَجالِ التَعليمِ فِي مُنافسةِ القِمةِ العالميّةِ للإبداعِ تأهل ضمن القائمة المختصرة لمسابقة Reimagine Education جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية
[ALIGN=RIGHT][COLOR=crimson]هلك عني سلطانية[/COLOR][/ALIGN] سقطت في الفترة الأخيرة؛ أنظمة سياسية ديكتاتورية، وأزيلت قيادات عربية مستبدة؛ استعبدت شعوبها، واستعمرت عقولها، وأذلت وجودها، واستغلت ثرواتها، وأعاقت تطورها، وقضت على طموحاتها. اقرؤوا تأريخ صدام حسين ونظامه العبثي في العراق، وسيرة زين العابدين؛ ونظامه الليبرالي في تونس، ومسيرة حسني مبارك؛ مع نظامه العلماني في مصر، سقط هؤلاء وأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر، وسيسقط بعدهم ـ بأمر الله تعالى ـ المجرم/ معمر القذافي ونظامه الاشتراكي البائس. هلك عني سلطانيه - صحيفة مكة الإلكترونية. لقد أهلكهم الجبار؛ كما أهلك الرؤساء الذين من قبلهم؛ هتلر وستالين وموسوليني، وسينهار كل رئيس مخالف لمنهج الله تعالى، وكل حاكم معارض لشريعته في هذا الكون، " إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته"، رواه البخاري ومسلم. إن هؤلاء الحكام أزيحوا بكل الذل والإهانة ـ ولا كرامة ـ، لم تمنعهم قصورهم، ولا أموالهم ، ولا جنودهم ، ولا إعلامهم، ولا جبروتهم، ولم تنفعهم أعمالهم التي بذلوها، ولا المشاريع التي نفذوها، ولا الصفقات التي عقدوها، ولا المعاهدات التي وقعوها، ولا العلاقات التي أقاموها، ولا التنازلات التي قدموها، ذلك لأنها لم تكون من أجل الله تعالى ، ولا في سبيل الله تعالى.
[COLOR=green]هلك عني سلطانيه سقطت في الفترة الأخيرة؛ أنظمة سياسية ديكتاتورية، وأزيلت قيادات عربية مستبدة؛ استعبدت شعوبها، واستعمرت عقولها، وأذلت وجودها، واستغلت ثرواتها، وأعاقت تطورها، وقضت على طموحاتها. اقرؤوا تأريخ صدام حسين ونظامه البعثي في العراق، وسيرة زين العابدين؛ ونظامه الليبرالي في تونس، ومسيرة حسني مبارك؛ مع نظامه العلماني في مصر، سقط هؤلاء وأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر، وسيسقط بعدهم ـ بأمر الله تعالى ـ المجرم/ معمر القذافي ونظامه الاشتراكي البائس. لقد أهلكهم الجبار؛ كما أهلك الرؤساء الذين من قبلهم؛ هتلر وستالين وموسوليني، وسينهار كل رئيس مخالف لمنهج الله تعالى، وكل حاكم معارض لشريعته في هذا الكون، " إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته"، رواه البخاري ومسلم. «هلك عني سلطانيه». إن هؤلاء الحكام أزيحوا بكل الذل والإهانة ـ ولا كرامة ـ، لم تمنعهم قصورهم، ولا أموالهم ، ولا جنودهم ، ولا إعلامهم، ولا جبروتهم، ولم تنفعهم أعمالهم التي بذلوها، ولا المشاريع التي نفذوها، ولا الصفقات التي عقدوها، ولا المعاهدات التي وقعوها، ولا العلاقات التي أقاموها، ولا التنازلات التي قدموها، ذلك لأنها لم تكون من أجل الله تعالى ، ولا في سبيل الله تعالى.
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك محمد الرميحي استخدم السيد عمرو موسى كلمة «كتابيه» لتوضع عنواناً لمذكراته التي صدرت قبل أسابيع. كلمة «كتابيه»، الموفَّقة، بوصفها عنواناً مستعاراً من الآية القرآنية الكريمة رقم 19 من سورة الحاقة «هاؤُم اقرأوا كتابيه»، تعني في مجملها، كما يقول المفسرون، فرح العبد حيث يعلم أن الذي في كتابه خير وحسنات، لذلك اخترتُ العنوان السابق للمقال للتعليق على الكتاب، الآية رقم 29 من السورة نفسها: «هلك عني سُلطانيه»، التي في أحد معانيها «ضلَّت عني حُجتي»، للتعبير عن نَقْد تلك المذكرات. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الحاقة - القول في تأويل قوله تعالى "ما أغنى عني ماليه "- الجزء رقم24. عنوان الكتاب مميز، خصوصاً لأهل الذائقة الأدبية، فهو مختصَر، له علاقة بالتراث الديني العميق للمسلم والعربي، مما يجعل له صدى في الذاكرة. أما ما بعد العنوان فيحتاج إلى وقفة، لأن ما تصدى له السيد عمرو موسى ليس خاصّاً به، إنما بجيل وأمة، شارك هو في صياغة بعض مشاهد نتائج سياسات اتُّخِذت نيابة عنها، وكان في مكان ما من صيرورتها ملمّاً بأسبابها، لكونه مسؤولاً في أكبر دولة عربية أولاً وزيراً للخارجية، وثانياً مسؤولاً أول للجامعة العربية، في بحر عقدين من الزمان (على الأقل)، وفي مرحلة صعبة من تاريخ العرب المعاصر.
منهج السرد، وقد استعان السيد عمرو بمحرر للمذكرات هو الأستاذ خالد أبو بكر، منهج تنقصه الدقة المطلوبة في مثل هذا الأمر، فقط على سبيل المثال لا الحصر، نجد أن هناك «ثغرات» كان يمكن بسهولة نسبية تفاديها، ففي كثير من مناطق السرد يأتي الكاتب على أسماء أشخاص، كقوله: «كنتُ مع السفير محمد شكري القنصل العام في زيوريخ، وكان معنا اثنان لا أذكرهما»! (صفحة 85)، أو كقوله: «كان الذي يأتي إلى سويسرا لأخذ غذاء الرجيم لعبد الناصر (رجل ضخم)»، وتحدث في عبارات كثيرة عن تجاذب الحديث مع الرجل الضخم، ولكنه لم يذكر اسمه! وقوله: «القاضي الذي تنبأ لي بأن أكون وزيرا للعدل... ضياء الدين... ولم أعد أذكر اسمه الأول»! (صفحة 62)، أو عند الحديث عن الزعماء الخمسة لثورة الجزائر (صفحة 68) (بن بلة وزملاؤه) فهو يذكر أسماءً أربعة، مع العلم أن جيلنا يحفظ الأغنية الشهيرة التي كانت تُذاع من «صوت العرب»، وغناها المطرب كارم محمود، بعنوان «باسم الأحرار الخمسة، ما نفوتش التار (الثأر) يا فرنسا»! مثل هذه الأمور ما كانت لتخطئها عين محرر فطن، لأن الوثائق موجودة، والأرشيف الرسمي أو غير الرسمي، كالصحف والمجلات أو شهود العيان وغيرها من وسائل التحقق من المعلومات، متاح، وكان يمكن سد ثغراتها.
كان منهج هؤلاء الطغاة هو السحق والخنق ، والترهيب والتركيع ، وكان شغلهم الشاغل بناء القصور، وجمع الأموال، والاستحواذ على الخيرات، وكانوا يحرصون على أخذ الجباية من شعوبهم، وإشغال أجهزة الأمن بحمايتهم، ووسائل الإعلام بتمجيدهم، وكان لهم الأمر والنهي حتى في أحكام القضاء، ولم يجد من خالفهم، أو عارض جبروتهم؛ إلا القمع، أو السجن، أو القبر. ثم هاهي شعوبهم المقهورة ؛ التي صبرت سنين طويلة؛ على الذل والظلم، والرعب والفاقة ؛ فإذا هي تثور عليهم، وتصرخ في وجوههم، وتزلزل أقدامهم، وتهدم عروشهم، ولكن الذي أخشاه على هذه الشعوب؛ هو مجيء رئيس أطغى وأظلم ممن سبق، أو أن يقع بينهم مصادمات ومناحرات ، أو أن يتم تقسيم بلدانهم؛ كما قسمت السودان. ألا ليت الحكام يعلمون؛ أن مطالب الشعوب المشروعة؛ هي مطالب ممكنة من كل حكومة: مساكن مناسبة، وظائف شريفة، خدمات متوفرة، عدالة متحققة ، مشاركة سياسية، حرية محترمة، معيشة آمنة، وحياة مكرمة، "الأمارة أمانة، وإنها يوم القيامة خزي وندامة؛ إلا من أخذها بحقها، وأدى الذي عليه فيها" رواه مسلم وغيره. [COLOR=green]د. عبدالله سافر الغيلاني ـ جده.