مكونات كول و شكور:- رقائق عجينة البقلاوة حوالي 10 او 13 رقاقة. 2 كوب و نصف فستق حلبي مجروش. كوب الا ربع سمن. الشربات ( 2 كوب و نصف من السكر ، كوب و نصف ماء ، رشة فانيليا ، ماء زهر). طريقة تحضير كول و شكور:- نقوم بخلط الفستق المجروش مع 3 ملاعق من الماء. نفرد رقائق العجين و نضع 4 ملاعق من الفستق في بدايتها بشكل طولي. نقوم بطوي الرقائق طوية واحدة فوق الحشوة مع الضغط عليها قليلاً حتي لا تنفك عن بعضها ، ثم نقطعها الى قطع صغيرة بواسطة قالب كول وشكور. وننقل القطع إلى صينية فرن. نكرر العملية حتى تنتهي أوراق الكنافة والحشوة. ثم أخيراً ندهن قطع الكول و الشكور بالسمن و تدخل الفرن علي حرارة 180 لمدة نصف ساعه ، مع ملاحظة تغيير لونها. يوضع الشربات عليها فور خروجها من الفرن و تزين بالفستق الحلبي. 6- البلورية البلورية الكنافة البلورية الدمقشية ، حلوي لذيذة و شهية و تتميز بسهولة التحضير. مكونات البلورية:- 4 كوب من السمن. أحلي بسبوسة السميد المرملة بالمكسرات بطريقة سهلة وشهية وصحية وأفضل من محلات الحلويات - تريند الساعة. 4 كوب من الفستق الحلبي المفروم. ربع كوب زيت نباتي. نصف كيلو عجينة كنافة. الشربات (2 كوب من السكر و كوب ماء و رشة فانيليا و ربع ملعقه عصير ليمون). طريقة تحضير البلورية:- يتم تحضير الشربات ثم وضع الفستق علي كوبين منه و مزجه جيداً ( يدخل الفرن حتي يكثف الشربات و يلتصق بالفستق).
اللة يجزيكم الجنة قادر ياكريم واللة يوفقكم على ردودكم الحلوة واللة اني ادعي والفجر يأذن لكم مني جزيل الشكر والعرفان فردا فردا افضل شيء جربته سمن قودي نباتي... عندي احسن من فارم أنا بالنسبه للحلويات أحسن شي جربته سمنة كريسكو بنكهة الزبده ريحتها حلوة وبتجنن في الحلو وخفيفه ونسبة الدسم فيها منخفضه الافضل اللي انا جربته كريسكو من ناحية السمن النباتي
ثم تُشكل علي هيئة أقراص مزخرفة بواسطة ( أشكال جاهزه مخصصة للمعمول) توضع في الفرن علي حرارة متوسطة حتي تمام الاحمرار. فور خروجها من الفرن تُدهن بالسمن الحيواني. أفضل 10 حلويات مصرية
يتم دمج الزيت مع السمن جيداً ثم تدهن صينية منه و نضع بها أول طبقة من الكنافه المقمسة الي قسمين. قومي بحشوها بالفستق مع الشربات ثم ضعي القسم الاخر من الكنافة مع الضغط جيداً. ضعي باقي الزيت مع السمن علي الصينية. و تدخل الفرن علي حرارة 200 لمدة 20 دقيقة. ضعي الشربات عليها فور خروجها. ثم يتم تقطيعها حيت تبرد. 5- البقلاوة البقلاوة البقلاوة الدمشقية من الحلويات المميزة و التي تقدم في المناسبات و الأعياد و العزومات. مكونات البقلاوة:- ربطة رقائق عجين. نصف كيلو سمن حيواني. نصف كيلو فستق حلبي. 3 ملاعق كبيرة ماء زهر. افضل نوع سمنة النباتي للحلويات - عالم حواء. 2 ملعقة و نصف سكر. طريقة تحضير البقلاوة:- نقوم بتجهيز الحشو بطحن الفستق ووضع ماء الزهر عليه و السكر و نقلبهم جيداً. في صنية التحضير ندهنها سمن ثم نرص طبقة من الرقائق ثم ندهنها سمن ثم طبقة أخري و هكذا حتي ربع كمية الرقائق. نرش القليل من الفستق كحشو ثم نرص الربع الباقي بنفس الطريقة. نضع باقي كمية الحشو في المنتصف ثم نرص باقي الرقائق و بين كل طبقه سمن. عقب الانتهاء نقطعها بالشكل الذي نريده. تدخل الفرن علي حرارة 180 حتي تأخذ اللون الذهبي ثم تفتح لها الشواية. يتم اخراجها و سكب كمية السمن الموجوده في الصينية.
السميد بسبوسة من أحلى وألذ أنواع الحلويات الشرقية المعروفة والمنتشرة في محلات الحلوى والمخابز ، وهي تؤكل في جميع الأوقات وهي مرغوبة ومحبوبة من قبل كل الناس وخاصة الأطفال يحبونها والكبار يحبونها بشكل عام ، ويوجد العديد من الطرق المختلفة واللذيذة لتحضير السميد بالبسبوسة ، ويحتوي على العديد من الفوائد الغذائية والصحية الهامة جدا والمفيدة جدا للصحة العامة والجسم بشكل عام ، ومعظم النساء يسارعن في البحث عن أفضل طريقة لعمل ذلك. والتي تعتبر من الحلويات الشرقية المصنوعة في المنزل بأقل تكلفة ، ومكوناتها يمكن العثور عليها في كثير من الأحيان في المنزل وهي بسيطة وسهلة وأفضل من شرائها من محلات الحلوى والمخابز لأنها تعمل في المنزل تعطينا تجربة رائعة طعم لأحلى سميد بسبوسة بالمكسرات ويوجد خامسا العديد من العناصر الغذائية الهامة والمفيدة للغاية للصحة العامة والجسم ، والتي تتميز بعمليتنا الفريدة من نوعها في إنتاج أحلى سميد البسبوسة من خلال المكونات الغذائية المضافة ، والتي تتميز باحتوائها على السميد الذي يعد من أهم وأقوى المكونات الغذائية الهامة جدا.
الجانب الجيني إذ لاحظ العلماء توارث حالات التوائم والعائلات اضطرابات الشخصية الحدية. الجانب البيولوجي (تشوهات الدماغ) أظهرت بعض الأبحاث تغيرات في مناطق معينة من الدماغ مسؤولة عن تنظيم المشاعر، مثل الاندفاع والعدوانية. بالإضافة إلى وجود خلل في بعض المواد الكيميائية والنواقل العصبية، التي تُنظم الحالة المزاجية، مثل السيروتونين. أعراض اضطراب الشخصية الحدية تختلف الأعراض وفق أنواع اضطرابات الشخصية وحدتها، ومن أمثلة تلك الأعراض: خوف مرضي من الهجران، يصل إلى اتخاذ إجراءات متطرفة لتجنب الانفصال أو الرفض الحقيقي أو المتخيل. علاقات متعددة غير مستقرة، مثل رؤية شخص ما مثاليًا في لحظة، وفجأة يشعر أنه يكرهه أو لا يهتم به بما فيه الكفاية أو إنه بشع. التغيرات السريعة في الهوية الذاتية والصورة الذاتية عن نفسه، التي تنعكس في صورة تذبذب دائم للأهداف والقيم. رؤية المريض نفسه شخص سيئ. جنون الارتياب، والتوتر، وفقدان الاتصال بالواقع، التي تتراوح غالبًا من بضع دقائق إلى ساعات. السلوك المتهور والعنيف، إذ يتمثل عادةً في القيادة المتهورة أو العلاقات الجنسية غير الآمنة، والإنفاق المفرط، مثل الإفراط في تناول الطعام، وتعاطي المخدرات.
أسباب اضطراب الشخصية الحدية يعود اضطراب الشخصية الحدية لعدّة أسباب؛ فهو اضطراب عميق لا يمكن إرجاعه لسبب واحد، بل إنّ اندماج عدة عوامل وأسباب تؤدي بالنهاية إلى ظهور هذا الاضطراب، ومن هذه الأسباب كالآتي: [٣] الخلل البيولوجي: يكون مرتبطًا بالعوامل الجينيّة والوراثيّة وبخلل في تراكيب الدماغ، مثل الخلل في اللوزة الدماغية التي تكون في حالة نشاط زائد عند المضطربين في اضطراب الشخصية الحدية، ممّا يجعل الاستجابات العاطفية التي تنشأ كبيرة ومبالغ فيها، وأيضا الخلل في قشرة الفص الجبهي المسؤول عن الوظائف التنفيذية. الأسباب البيئية: التي تعود لنمط التنشئة الخاطئ عند الأسرة وعلاقة الأم بطفلها ومشاكل التعلّق المرضيّ في الطفولة، وتظهر مظاهر التعلق من خلال مرض الطفل في حال غياب الأم والبكاء بشكل مفرط دون توقّف، وهذا ينعكس عندما يكبر هذا الفرد، ويصبح خائفًا من ترك الافراد له، كما كانت تتركه أمه في الطفولة، ولا يعي الفرد هذه الخبرات لأنّه تكون مكبوتة في اللاشعور. الاضطرابات المصاحبة لاضطراب الشخصية الحدية الكثير من المصابين بهذا الاضطراب يعانون من اضطرابات المصاحبة، فهذا ليس غريبًا؛ فإن كثير من الاضطرابات تكون سببًا في اضطراب الشخصية الحدية أو العكس، وهذا يعني تزامن عدة اضطرابات في الوقت نفسه عند الشخص نفسه، وهذا يزيد خطورة الاضطراب وآثاره وصعوبة العلاج، ومن الاضطرابات التي قد يعانيها كالآتي: [٤] اضطراب القلق: ويكون اضطراب القلق بالفزع المستمر وفرط التفكير المستمروعدم القدرة على التخلص من المخاوف اضطرابات الادمان: وتكون إمّا بتعاطي الكحول بشكل كبير يؤدي إلى الإدمان أوبتعاطي المواد المخدرة كالحشيش والأفيون.
اضطراب الوسواس القهري: قد يرتبط اضطراب الوسواس القهري باضطراب الشخصية الحدية بسبب أن الاضطرابين يملكان سمة أساسية وهي الأفكار القهرية، وعدم القدرة على التحكم في هذه الأفكار. الاكتئاب: إن الاكتئاب شعور مستمرّ بالحزن، ويرتبط مع اضطراب الشخصية الحدية؛ لأنه يؤدّي إلى الشعور الدائم بالإحباط عند الشخص، ما يولّد لديه الاكتئاب. علاج اضطراب الشخصية الحدية إن علاج الشخصية الحدية يكون بالنظر إلى الأسباب، فإن كان من الأسباب خلل بيولوجي، فيكون العلاج بالدواء، إذ إنّه هو الحل الأمثل، أما إن كان السبب نفسيًا فيمكن التطرّق للعلاج المعرفي العقلاني؛ فإن مبدأ هذا العلاج يكون بكشف الأفكار اللاعقلانية واستبدالها بأفكار أكثر عقلانية، وتكون كالآتي: [٥] الانتباه للحدث: وهو يعني الحدث الذي يؤثر في الشخصية مثل الاتصال بشخص عدة مرات وعدم الرد التعرف على الاعتقاد الخاطئ: وهذا يمثل الاعتقاد اللاعقلاني عند الفرد مثل التفكير أن الشخص الذي لا يرد يفكر في الرحيل أو أن مكروهًا اصابه مع أنّه كان قريب منه قبل قليل. اكتشاف الانفعالات: وتكون هذه الانفعالات بردة الفعل على طريقة التفكير بالحدث بالقلق والغضب ومحاولات الاتصال بأي طريقة.
مرضى الفصام: هم أشخاص منعزلون ويفضلون الوحدة، مشاعرهم باردة ونادرًا ما يظهرون عواطف قوية تجاه الآخرين، مع ذلك قد ينجحون في المهن التي لا تتطلب التفاعل الاجتماعي. مرضى الشيزوفرينيا: أو ما يعرف بالانفصام وهو مختلف عن الفصام، فقد يمتلك الاشخاص في هذه الفئة سلوكًا غريبًا، في نمط ثيابهم أو طريقة كلامهم، وهم معزولون اجتماعيًا، وقد يؤمنون بأفكار خاصة مثل السحر أو التخاطر أو المخلوقات الفضائية، وهو أكثر شيوعًا بين الذكور. اللااجتماعيون: وتكون هذه الشخصيات معادية للمجتمع أو مختلة عقليًا، وتمتاز بالأنانية والكذب والتلاعب بالآخرين. اضطراب الشخصية الحدّية: أصحاب هذه الفئة أشخاص غير مستقرون، مع تقلبات مزاجية واسعة ولديهم ارتباك شديد حول الشعور بالذات أو الهوية، وكثيرًا ما يقبلون على الانتحار. الانطوائيون: هم أشخاص يخافون من الرفض ويخشون الاتصال بالآخرين، وهم غير قادرين على تطوير علاقات وثيقة بسبب خوفهم الشديد من النقد. مرضى الوسواس القهري: هم أشخاص مهوسون بالنظام وتحقيق الكمال والحفاظ على السيطرة، وغير قادرين على الاسترخاء وقد يصبحون مدمني عمل، وقد يواجهون مشاكل العلاقات الحميمة لأنّهم متصلبون ويصرون على فعل كل شيء بطريقتهم.
الشخص الحدي العدواني يُعد عدم توقع أفعالهم من أبرز الأعراض، كذلك التشتت بين الاعتماد على الناس وبين البعد عنهم لتجنب أي أذى محتمل، وأيضًا عدم القدرة على تحديد مسار واحد. الشخص الحدي المدمر للذات المصاب هو المتضرر الأول في هذا النوع من الاضطراب الحدي؛ إذ تتحول كل المشاعر السلبية، خاصةً الغضب والمرار إلى طاقة تدمير وأذى مباشر سواء كان واعيًا لأفعاله أم لا. أعراض الشخصية الحدية تختلف أوجه معاناة الشخصية الحدية من شخص إلى آخر، وفق تفهمه للمرض وأعراضه أولًا. كذلك وفقًا لدرجة تقبله للعلاج والمساعدة، وتبعًا لاختلاف حدة الأعراض، بالإضافة إلى مراعاة المضاعفات الواردة. تتمثل نقاط ضعف الشخصية الحدية ومعاناتها في الآتي: الرعب المفرط من الهجر، مما يدفعه لفعل أحد التصرفين؛ إما الفراق الفعلي تجنبًا للغدر الحتمي -من وجهة نظره- أو الاعتماد الكلي على الطرف الآخر والتعلق المرضي. خسارة كثير من العلاقات الاجتماعية والعاطفية، ذلك بسبب تغير رؤيته السريعة في الأشخاص؛ فأحيانًا يثق في شخص ما ويعظمه بشدة ثم سريعًا ما يقتنع إنه شخص لا يستحق التقدير والاهتمام. تغير رؤيته لنفسه باستمرار ما بين الإحساس بالعظمة والإحساس بالدونية والهوان؛ مما يترتب عليه تغيير الأهداف والحياة المهنية.
القيام بالعديد من الأعمال بدون التفكير بشكل مسبق وكذلك بدون التحكم في ضبط النفس. علاج الشخصية الحدية يتمكن الطبيب من تشخيص الاضطراب من خلال توجيه العديد من الأسئلة والتي من خلالها يتمكن من اكتشاف الأسباب التي أدت إلى ظهور هذا الاضطراب واكتشاف العلامات التي تدل على وجود الاضطراب بالفعل. قد يعود سبب الإصابة إلى تعرض الفرد إلى صدمة نفسية أو الاعتداء الجنسي أو بسبب الجينات الوراثية أو بسبب المشاكل الموجودة بين أفراد الأسرة. نظرًا لأن التعايش مع الشخصية الحدية صعب جدًا، فاللجوء للطبيب النفسي ضرورة، حيث أن الطبيب يقدم العلاج الصحيح والذي يتمثل في:. العلاج السلوكي، حيث يعمل الطبيب على تقويم سلوك المريض. وكذلك يعمل على تعليمه طرق الحد من الاندفاع والسيطرة على الأعصاب بهدف تحسين العلاقات مع الآخرين. العلاج الدوائي، يلجأ الطبيب المختص إلى هذا العلاج في حالة عدم تعافي المريض بالعلاج السلوكي حيث أن بعض الأدوية تساهم بصورة فعالة في تحسين حالة المريض وتخفيف الأعراض. ومنها أدوية مضادات الاكتئاب وأدوية مضادات الذهان. قد يلجأ الطبيب في بعض الحالات إلى حجز المريض في المستشفى في حالة تطور الأعراض لديه والتي تظهر في صورة إيذاء للذات أو الغير.