متابعات | 10 مارس |موقع صعدة نيوز: بعث الرئيس صالح الصماد برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ مجلي التام بن فيصل بن دايل بن فارس شيخ مشائخ وائلة الذي وافاه الأجل عن عمر ناهز الـ 67 عاما. وأشاد الرئيس الصماد في برقية العزاء التي بعثها إلى نجله فيصل بن مجلي مدير عام مديرية كتاف وإخوانه وكافة آل أسرة بن مجلي، بمناقب الفقيد وإسهاماته في خدمة المجتمع والتنمية المحلية في المنطقة وإصلاح ذات البين. وأكد أن الوطن خسر برحيله أحد الشخصيات الاجتماعية والقبلية البارزة والمخلصة لوطنها ومجتمعها.. منوها بدور الفقيد في خدمة الوطن والدفاع عن قضاياه والصلح بين الناس. وعبر رئيس المجلس السياسي الأعلى عن خالص العزاء وصادق المواساة لأسرة الفقيد وأهله ومحبيه في هذا المصاب.. بالفيديو ملاك الإبل صرف الأعلاف بـأبلكيشن. سائلا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
بعث الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ مجلي التام بن فيصل بن دايل بن فارس شيخ مشائخ وائله الذي وافاه الأجل عن عمر ناهز الـ 67 عاما. وأشاد الرئيس الصماد في برقية العزاء التي بعثها إلى نجله فيصل بن مجلي مدير عام مديرية كتاف وإخوانه وكافة آل أسرة بن مجلي، بمناقب الفقيد وإسهاماته في خدمة المجتمع والتنمية المحلية في المنطقة وإصلاح ذات البين. وأكد أن الوطن خسر برحيله أحد الشخصيات الاجتماعية والقبلية البارزة والمخلصة لوطنها ومجتمعها.. منوها بدور الفقيد في خدمة الوطن والدفاع عن قضاياه والصلح بين الناس. وعبر رئيس المجلس السياسي الأعلى عن خالص العزاء وصادق المواساة لأسرة الفقيد وأهله ومحبيه في هذا المصاب.. سائلا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. " إنا لله وإنآ إليه راجعون ". سبأ عدد القراءات: 420
فيصل ابن دايل - YouTube
وفي هؤلاء وردت آيات الوعيد وأحاديثه كما في قوله تعالى: {إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون أؤلئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون} - وقوله تعالى: {من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون أؤلئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون} - وقوله تعالى: {من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموماَ مدحوراً} - وفي الحديث أن أوَّل من تسعر بهم النار ثلاثة ، وذكر منهم من تعلم العلم ليقال عالم. - وفي مسند الإمام أحمد وصحيح ابن حبان ومستدرك الحاكم من حديث أبي العالية عن أبيّ بن كعب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( بشّر هذه الأمة بالسَّنَاء والرفعة، والنصر والتمكين في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا، لم يكن له في الآخرة من نصيب)) الدرجة الثانية: أن يعمل العمل لله؛ ثم يداخله شيء من العجب والمراءاة ؛ فإن جاهده ودفعه فهو مؤمن متّقٍ؛ وإن استرسل معه وراءى في بعض أعماله وأخلص في بعضها؛ كان ما راءى فيه حابطاً مردوداً، ومتوعَّدا عليه بالعذاب لأنه اقترف كبيرة من الكبائر.
وما أخلص فيه فهو عمل صالح مقبول. والعبادة الواحدة إذا كانت متصلة وأخلص في بعضها وراءى في بعضها كانت كلها باطلة مردودة. وأصحاب هذه الدرجة أخف من أصحاب الدرجة السابقة؛ لأن أصحاب الدرجة السابقة إنما يعملون لأجل الدنيا، وأما أصحاب الدرجة الثانية فلديهم أصل الإيمان وأصل التقوى لكنهم يعصون الله في بعض أعمالهم بمراءاتهم وطلبهم الدنيا بعمل الآخرة. وجوب الإخلاص في طلب العلم - ملتقى الشفاء الإسلامي. تنبيه: ومما ينبغي أن يعلم أن من حيل الشيطان لصد الإنسان عن فعل الطاعة وسوسته إليه في أمر النية حتى يدع فعل الطاعة خوفاً من عدم تحقيق الإخلاص فيها، وهذا باب شر عظيم حُرم بعضُهم بسببه خيراً كثيراً، هذا إذا كان العمل مستحباً؛ أما إن كان واجباً فتركه لهذا التوهّم فهو آثم. وهو في الحالين مذموم إن ترك فعل الطاعة لهذا التوهم؛ فمن ترك صلاة الجماعة خشية الرياء فقد أساء وحُرم خيراً عظيماً، وكذلك من ترك طلب العلم خشية أن يُرى تردده على الدروس العلمية أو يشاهد انتسابه لبعض حلق العلم الإلكترونية وغيرها فقد أساء أيضاً. والواجب في هذا وذاك أن يجتهد في إخلاص النية لله تعالى، ولا يضره بعد ذلك معرفة الناس بطلبه للعلم وسائر عباداته. وإن عرض له بعد ذلك من وساوس الشيطان ما يجعله يشك في أمر نيته ويتهمها؛ فليبادر بالالتجاء إلى الله تعالى والاستعاذة من نزغ الشيطان الرجيم، وليجاهد نفسه، فيحصل على أجر العبادة وأجر المجاهدة.
مرحبا بأمر الله ، فزمل داود مكانه ، فقبضت نفسه وأخرج الطبراني عن الحسين أن جبريل هبط على النبي ملغ يوم موته. فقال: كيف تجدك ؟ قال: أجدني يا جبريل مغمومة ، وأجدني مکروبا ، فاستأذن ملك الموت على الباب ، فقال جبريل: يا محمد! هذا ملك الموت يستأذن عليك ما استأذن على آدمي قبلك ، ولا يستأذن على آدمي بعدك.