يا من توهم أني لست أذكرهُ.. والله يعلم أني لست أنساهُ ⬇⬇ - YouTube
يا من توهم اني لست اذكره 💚 فايا يونان 💚 - YouTube
"إلهي.. أعرفُ أنك ستجبر الكسر الذي قدّرت له أن يقع، وستحمي القلب الذي منحتهُ الضوء والعتمة. أعرفُ أنك ستنظر إلى أيامي برفق، بعينٍ لا تنام. "
بهاء الدين بهاء الدين زهير581 - 656 هـ / 1185 - 1258 م زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين. شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.
الفتوى رقم (107) هل الشك في الحدث ينقض الوضوء؟ السؤال: هل يجب على من شك في انتقاض وضوئه أن يتوضأ أم لا؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: من تيقن الطهارة وشك في الحدث أو تيقن الحدث وشك في الطهارة فهو على ما تيقن منهما، يعني إذا علم أنه توضأ وشك هل أحدث أو لا؟ بنى على أنه متطهر، وإن كان محدثاً فشك هل توضأ أم لا فهو غير متوضئ ألغى الشك وبهذا قال جمهور الفقهاء الحنفية والشافعية والحنابلة. من تيقن الطهارة وشك في الحدث – بطولات. لما روى عبد الله بن زيد رضي الله عنه قال: « شُكِيَ إلى النبي ﷺ الرَّجُلُ يُخَيَّلُ إليه أَنَّهُ يَجِدُ الشَّيْءَ في الصَّلَاةِ؟ قال: لَا يَنْصَرِفُ، حتى يَسْمَعَ صَوْتًا، أو يَجِدَ رِيحًا » متفق عليه(1). ولمسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: « إذا وَجَدَ أحدكم في بَطْنِهِ شيئا فَأَشْكَلَ عليه أَخَرَجَ منه شَيْءٌ أَمْ لَا؟ فلا يَخْرُجَنَّ من الْمَسْجِدِ حتى يَسْمَعَ صَوْتًا أو يَجِدَ رِيحًا »(2). وإذا تيقن الطهارة والحدث معاً ولم يعلم الآخر منهما، مثل من تيقن أنه كان في وقت الظهر متطهراً مرة ومحدثاً أخرى ولا يعلم أيهما كان بعد صاحبه، فإنه يرجع إلى حاله قبل الزوال عند الحنابلة، وهو الأصح عند الشافعية، وبعض الحنفية فعلى ذلك فإن كان قبلهما محدثاً فهو الآن متطهر؛ لأنه تيقن الطهارة وشك في تأخر الحدث عنها والأصل عدم تأخره، وإن كان قبلهما متطهراً فهو الآن محدِث لأنه تيقن الحدث وشك في تأخر الطهارة عنه، والأصل عدم تأخرها، فإن لم يعلم ما قبلهما لزمه الوضوء لتعارض الاحتمالين من غير مرجع.
من تيقن الطهارة وشك في الحدث ؟ من تيقن الطهارة وشك في الحدث، حل سؤال هام ومفيد ويساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات. من تيقن الطهارة وشك في الحدث ويسعدنا في موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص أن نعرض لكم حل السؤال التالي: وإجابة السؤال هي كالتالي: من تيقن الطهارة وشك في الحدث فليبق على طهارته.
[1] شاهد أيضًا: الطهارة الواجبة لرفع الحدث الأصغر هي الأدلة على أن من تيقن الطهارة وشك في الحدث يبقى على طهارته عن عبد الله بن زَيد بن عاصم: أنَّه شكا إلى رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: الرَّجُل الذي يُخيَّلُ إليه أنَّه يجِدُ الشيءَ في الصَّلاة، فقال: "لا يَنفتِل- أو لا ينصَرِف- حتى يسمعَ صوتًا، أو يجِدَ رِيحًا"، ووجه الدلالة من الحديث أنه دل الحديثَ على أن يقين الشخص لا يزولُ بالشك، فمَن تيقن من طهارته، وشك في الحدَث، فهو طاهر، ويبقى على طهارته، ومن عدم الطهر وشك في أنه طاهر، بنَى على اليقين، ويجب عليه الطهارة. وفي النهاية نكون قد عرفنا ماذا يفعل من تيقن الطهارة وشك في الحدث حيث أن الشك يزول باليقين، تبعًا للقاعدة الفقهية المهمة، وبدليل رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا يَنفتِل- أو لا ينصَرِف- حتى يسمعَ صوتًا، أو يجِدَ رِيحًا"، أي لا يخرج المصلي من المسجد حتى يسمع صوت أو يشم ريح. المراجع ^, تيقن الطهارة وشك في الحدث، فماذا يعمل؟, 09\09\2021
من تيقن الطهارة وشكَّ في الحدث، فإنه يبقى على حكم ، سننشر لكم متابعينا الأكارم متابعي موقع عرب تايمز عن جميع ما تبحثون عنه عبر محرك البحث الشهير جوجل ، حيث كان من أبرز ما تبحثون عنه عبر محرك البحث هو من تيقن الطهارة وشكَّ في الحدث، فإنه يبقى على حكم ، حيث ان الطهارة هي نظافة مخصوصة، بصفة مخصوصة، (وضوء/ غسل/ تيمم…) ومعنى الطهارة في اصطلاح علماء الفقه هي: رفع حدث، أو إزالة نجس، ومافي معناهما، و على صورتهما. من تيقن الطهارة وشكَّ في الحدث، فإنه يبقى على حكم ، من الذي يتأكد من أن وضوءه قد تحطم أي بطل ويشك في أنه توضأ بعد ذلك؟ فقرارك أنه يتوضأ ، وتستمر في ذلك حتى تتوضأ. ومن قواعد الفقه المستقرة: اليقين لا يزول بالشك. من تيقن الطهارة وشكَّ في الحدث، فإنه يبقى على حكم: قال الإمام ابن قدامة في "المغني": "من يقين الطهارة ويشك في النجاسة أو يقين النجاسة ويشك في الطهارة فهو في اليقين منها يعني نعم أنت تعلم أنه توأض". إسلام ويب - عون المعبود - كتاب الطهارة - باب إذا شك في الحدث- الجزء رقم1. ولست متأكدا هل ابتدع أم لا ، فهو مبني على طهارته ، هل شككت في أنه توضأ أم لا ، فهو ترقية ، وفي كلتا الحالتين على ما يعرف. في شك ، ويلغي الشك ".
المطلب الأوَّل: إذا تيقَّن الطَّهارة وشكَّ في الحدَث إذا توضَّأ ثمَّ شكَّ في الحدَث، فإنَّه لا يلزَمُه الوضوءُ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ: الحنفيَّة ((المبسوط)) للسرخسي (1/86)، وينظر: ((بدائع الصنائع)) للكاساني (1/33). ، والشَّافعيَّة ((المجموع)) للنووي (2/63)، وينظر: ((الحاوي الكبير)) للماوردي (1/207). ، والحنابلة ((الإنصاف)) للمرداوي (1/116)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/144). ، وبه قال أكثرُ الفقهاء قال ابن قدامة: (وبهذا قال الثوريُّ، وأهلُ العراق، والأوزاعيُّ، والشافعيُّ، وسائِرُ أهلِ العِلمِ فيما علِمنا، إلَّا الحسن ومالكًا). ((المغني)) (1/144-145). قال النوويُّ: (مَن تيقَّن الطَّهارةَ، وشكَّ في الحدَث، حُكِمَ ببقائه على الطَّهارة، ولا فَرقَ بين حصولِ هذا الشكِّ في نفْسِ الصَّلاة، وحصولِه خارِجَ الصَّلاة، هذا مذهَبُنا ومذهب جماهيرِ العُلَماء من السَّلَف والخَلَف). ((شرح النووي على مسلم)) (4/49). الأدلَّة: أولًا: مِن السُّنَّةِ عن عبد الله بن زَيد بن عاصم: أنَّه شكا إلى رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: الرَّجُل الذي يُخيَّلُ إليه أنَّه يجِدُ الشيءَ في الصَّلاة، فقال: ((لا يَنفتِل- أو لا ينصَرِف- حتى يسمعَ صوتًا، أو يجِدَ رِيحًا)) رواه البخاري (137) واللفظ له، ومسلم (361).
إذا شك الإمام في وضوئه قد يسال أحدهم إذا صلى أحد الصلوات في جماعة وكان يصلي بالناس إماماً ثم شك في وضوءه أثناء الصلاة أو بعد الانتهاء منها، هل يعيد صلاته؟ هل يجب عليه إعلام المأمومين وأن يطلب منهم إعادة الصلاة؟. يسري على الإمام ما يسري على المأمومين أو من صلى صلاته فرداً، إذا شك في طهارته مع عدم اليقين من عدم الطهارة فإنه يكمل صلاته بصورة طبيعية. في حالة تيقن الإمام من الحدث وعدم الطهارة بعد الانتهاء من الصلاة فإن صلاته باطلة ويجب عليه إعادتها ولكن صلاة المأمومين صحيحة. إذا تيقن الإمام من الحدث وعدم الطهارة أثناء الصلاة فالأرجح أن يُعلم المأمومين بعد الصلاة ويطلب منهم إعادتها، فإذا حدث ذلك في صلاة الجمعة فإنهم يعيدون صلاتها ظهراً أو يقدمون إماماً آخر ويعيدون الجمعة بعد الصلاة مباشرة إذا لم ينقضي وقت الجمعة ولا ضرر من الفاصل البسيط بين الصلاة والخطبة، والله أعلى وأعلم. أما إذا علم المأمومون أثناء الصلاة أن الإمام ليس على طهارة كأن تأكد أحدهم من أن الإمام أحدث حدثاً أثناء الصلاة كإخراج الريح فإن صلاتهم وراءه باطلة حتى وإن لم يعلمهم إلا بعد الانتهاء من الصلاة. إذا أحدث الإمام حدثاً أثناء الصلاة فلم يخبر المأمومين ولم يعلموا فإن صلاتهم صحيحة وصلاته باطلة لقوله صلى الله عليه وسلم:" يكون عليكُم أمراءُ يصلُّونَ لكُم فإن أصابوا فلَكم ولَهم وإن أخطأوا فلَكم وعليْهم" صدق رسول الله (ص).
الشك في الوضوء قبل الصلاة يكون الشك في الوضوء قبل الصلاة هو نفس الشك في الوضوء أثناء أو بعد الصلاة، فإذا توضأ المسلم للصلاة ثم شك في وضوءه دون يقين فهو على طهارة حتى يتيقن من حدوث حدث ينقض الوضوء. إذا توضأ المسلم لصلاة المغرب على سبيل المثال ثم شعر بشك في صحة وضوئه ولم يتيقن من بطلانه بحدث فإنه يصلي وهو على طهارة إن شاء الله، فإذا وجبت صلاة العشاء وهو لا يزال في شك ولم يحدث حدث ينشأ عنه اليقين في عدم الطهارة لا زال على وضوءه ويصلي العشاء بنفس الوضوء كما صلى المغرب. إذا مال قلب المسلم لإعادة الوضوء أكثر ميله للصلاة مع الشك في الوضوء فالأصلح له أن يعيد الوضوء ليطمئن قلبه، ويجب عليه أن يراعي ويحرص على عدم تسلل الشك لقلبه واستسلامه لوساوس الشيطان، فالشيطان يريد أن يفسد على المسلم صلاته ويملأه بالشك. الشك في الوضوء للموسوس إذا كان المسلم ممن تتلاعب بهم وساوس الشيطان فيعيدون الوضوء للصلاة الواحدة أكثر من مرة وجب عليه الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم وإكمال الصلاة، فتلك من وساوس الشيطان. قال تعالى في كتابه الكريم:"قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَٰهِ النَّاسِ (3) مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)" صدق الله العظيم.