صوت طلال مداح كفيل ان يجعلك تدخل فحالة من المزاج العالى حيث يأخذك الى عالم كلمات الاغنية الحقيقي اسم الاغنية اجاذبك الهوى كاتب الاغنية خالد الفيصل ملحن الاغنية طلال مداح غناء طلال مداح أجاذبك الهوي و اطرب و أغنى و أبادلك الغرام بكل فني وأشاهد صنعه الله بجمالك و حكمة الذي فيك امتحني وأشوف الود بعيونك و لكن يرد الود خوف فيك مني ولا ادرى و ش يخيفك ياحبيبي و أنا بك مغرم جاك متعني ولو انك تلاحظ شفت عيني و هي تروى حديث الحب عني تعال اسقيك من جدول غرامي شراب به للعاشق تهني واهيم بك بسماوات المحبه الين انك بعد مثلى تغني عبارات اجاذبك الهوى الصوت الحنون طلال مداح و اغنياته كلام اجاذبك الهوى 120 views
تحدثت مها عبدالعزيز زوجة الراحل طلال مداح عن قصة المرأة التي غنى الراحل طلال في زواج ابنها بلا مقابل ليحقق حلمها. وأوضحت مها عبدالعزيز، خلال حلقة اللقاء من الصفر، أن طلال كان عنده عزة نفس كبيرة وما كان يهتم بالأمور المادية وما كان يحب يطلب شيء وكان دائما يقول الحمد لله على ما عنده ولا يطمع في الكثير. وتابعت زوجة الراحل كان في مرة شخص عزمه على فرح ابنه، وقال له إنه ليس معه مال يعطيه له في المقابل، وإن زوجته حلمها أن يغني طلال في فرح ابنها، أول ما سمع هذا قال له مافي أي مشكلة ووعده بحضور الفرح وبالفعل حضر وغنى له. يُذكر أن الراحل طلال المداح، توفى في صيف عام 2000 في مدينة أبها وسقط ميتًا فوق مسرح المفتاحة محتضنًا عوده. من اجمل ما غنى طلال مداح قصيدة امرؤ القيس - عالم الأدب. وقبلها بساعات وتحديدا في مهرجان جدة جلس طلال مداح محتضنًا عوده، إنها لحظات غناء لجدة لبحرها وناسها وشوارعها، لحظات وداع غير معلن، وشعر الحاضرون أن ذرياب العصر ما زال يعاني من مشاكل صحية، واستمعت جدة إلى صوت الأرض للمرة الأخيرة. ونصح الأطباء طلال مداح بأخذ قسط من الراحة والابتعاد عن الظهور في الحفلات الغنائية، لكن كانت المحطة التالية هي صيف أبها ومهرجانها الذي ذاع صيته، ووصلت دعوة إلى مداح فقبلها رغم نصائح الأطباء، وودع أفراد أسرته قائلًا: ستشاهدون في أبها ما لم تشاهدونه من قبل.
طلال بداح منهج سعودي له (1) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (791) غير متوفر وصف له.
يا ليل الليالي: غنّاها الفنان السعوديّ طلال مدّاح. من بعد مزح ولعب: غنّاها الفنان السعوديّ طلال مداح. ادّيني عهد الهوى: غناها الفنان السعوديّ طلال مدّاح. اسمح لي يا قلبي: غنّاها الفنان السعوديّ عبّادي الجوهر. اقتباسات من أشعار ثريا قابل لُقّبت ثريّا بـ (صوت جدة) فالشعر لديها يتميز بالكلاسيكية من حب وغرام وشوق وعتاب وهجران، فشعرها رقيق عفوي بعيد عن التكلف والصنعة، [٥] ومن أشهر أشعارها: قصيدة: في جميلة بوحيرد ألا إن عميتِ وغاض الضياء أنارت بلادي شموع البهاء وعود لأرضي لنفسي عزاء وعزّ لقومي لعيني رضاء إلا إن عميت وشح الرجاء بضوء عيوني فإنّ السناء نسيم بلادي نقيّ الصفاء حياة لخلدي لقهر الفساد. [٦] قصيدة: حاول كدا وجرّب مو ضروري إنّي أقولّك قد إيه إنت وحشني والغياب يطول بك عمره ما يبعدك عنّي إنت في قلبي شعور طيف محبّة ما يسيبني منذ أيّامي سرور وفرحة تِحلى بالتمني. اقتباسات من كتب طلال بداح منهج سعودي - مكتبة نور. [٧] قصيدة: يا شوق طير بيا يا شوق طير طير بيا وروح مع نسمة بعبيره تفوح من جدة على نجد الحلوة وصل لي لحبيبي غنوة ورسالة بالحب تفوح يا شوق يا شوق طير بيا وروح. [٨] المراجع ↑ "من هي ثريا قابل " ، من هم ، اطّلع عليه بتاريخ 19/7/2021. بتصرّف.
شرح دعاء اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع لأنه من أفضل الأدعية التي يدعو بها المسلم لأنه عندما ينتفع من العلم وينفع غيره به يكون من الصالحين، والهدف من وراء ذلك هو نشر العلم في كل بقاع الأرض والقضاء على الجهل نهائيًا، لأن كل الإنسان إذا عمل في الدنيا بالعلم الذي تعلمه لأصبح المجتمع يعمه الخير والطمأنينة ولا يوجد به أي شر أو صراعات. شرح دعاء اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع معناه هو الاستعاذة بالله من أن يكون الإنسان لديه علم ولا يقوم بالانتفاع به من خلال العمل به أو من خلال تعليمه لغيره، وذلك لأن الإنسان الذي يكون لديه علم ولا يقوم بالانتفاع به يكون من المغضوب عليهم والمقصود بالمغضوب عليهم هم اليهود لأن اليهود هم الذين معهم العلم ولم ينتفعون به، وبذلك يدعو المؤمن بأن لا يكون مثل اليهود، لكن الذين لديهم العلم وينتفعون به من خلال العمل به أو تعليمه لغيرهم يكونون من الذين أنعم الله عليهم وهم الأنبياء والصالحين وهم الذين يتمنى أي إنسان أن يكون منهم ومعهم يوم القيامة وهكذا كانت إجابة شرح دعاء اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع. شرح بقية الحديث ومن قلب لا يخشع عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها" ومعنى قلب لا يخشع هو: يستعيذ المسلم من القلب القاسي الذي لا يخشع لذكر الله.
وحتى نميز بين العلم النافع و غير النافع يجب أن نعرف سمات العلم النافع، فمن خصائصه أن تشعر بعد تحصيل هذا العلم أنك أقرب إلى الله وأكثر قدرة على تحقيق أهدافك في الحياة وأن تبتغي من جميع أهدافك تحقيق مراضاة الله، فالعلم النافع لا يتوقف عند الظواهر المادية، بل ينفذ من هذه الظواهر إلى ما وراء المادة والذين حرمهم الله من هذا العلم ' يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُون' اللهم إنا نسألك علماً نافعاً، ونعوذ بك من علمٍ لا ينفع.
قوله: (( وأعوذ بك من علم لا ينفع)): أعذني من علم لا أعمل به، ولا أنتفع به، ولا أُعلِّمه, ولا يُهذّب الأخلاق والأعمال والأقوال؛ لأن العلم النافع هو الذي يزيد في الخوف من اللَّه تبارك وتعالى، ويزيد في بصيرة العبد بعيوب نفسه, وآفات عمله, ويزهّد في الدنيا( [3]). قوله: (( أعوذ بك من هؤلاء الأربع)): زيادة في تأكيد أهمية الاستعاذة من هؤلاء الأربع. ( [1]) الترمذي، كتاب الدعوات، باب حدثنا أبو كريب، برقم 3482، وأبو داود، كتاب الوتر، باب في الاستعاذة، برقم 1549، والنسائي، كتاب الاستعاذة، الاستعاذة من الشقاق والنفاق، برقم 5470، وأحمد، 11/ 120، برقم 6561، وابن أبي شيبة، 10/ 192، وعبدالرزاق، 10/ 439، وصححه العلامة الألباني في صحيح سنن أبي داود، برقم 1384 – 1385، وفي صحيح الجامع، برقم 1297. ( [2]) سورة الزمر، الآية: 22. ( [3]) تحفة الذاكرين، ص 419, فيض القدير، 2/ 153، 5/ 478، الفتوحات الربانية،3/132.
فما أعظم هذا الدعاء وما أنفعه! فهما داءان إذا سلم الإنسان منهما فقد سلم من الشرور، وقد برأ الله نبيه الكريم عليه الصلاة والسلام من هذين الدائين؛ وهماً داء الغواية، وداء الضلال، فالذي لا يعمل بعلمه غاوٍ، والذي يعمل على جهل وضلال ضال، والذي يعمل بعلمه راشد. قال تعالى في كتابه الكريم: {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى} [النجم:1 - 2] ، فأقسم الله أن نبينا صلى الله عليه وسلم ليس ضالاً ولا غاوياً، بل هو راشد عليه الصلاة والسلام. فهذه الترجمة ترجمة عظيمة: باب العمل بالعلم والانتفاع به؛ لأن الثمرة من العلم هو العمل به والانتفاع به، فإذا لم يعمل الإنسان بعلمه ولم ينتفع به صار كاليهود، {كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا} [الجمعة:5].
(( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ، ومِنْ دُعَاءٍ لاَ يُسْمَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ، وَمِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَؤُلاَءِ الأَرْبَعِ)) ( [1]). الشرح: قوله: (( اللَّهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع)): يا اللَّه الذي له الأسماء الحسنى، والصفات العُلا, أعذني من قلب لا يخشع لذكرك وموعظتك, ولا تؤثّر فيه النصيحة، وذلك القلب القاسي, قال تعالى:" فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ" ( [2]). قوله: (( ومن دعاء لا يُسمع)): أعوذ بك من دعاء لا يُستجاب، ولا يُعتدّ به, فكأنه غير مسموع, وذلك بأن يكون الدعاء يكرهه اللَّه؛ لما فيه من إثم أو قطيعة رحم، وكون الداعي لم يأت بشروط الدعاء, من الإخلاص, والمأكل الحلال, وغير ذلك, ومن لم يستجب اللَّه دعاءه فقد خاب وخسر؛ لأنه طُرد من الباب الذي لا يُستجلب الخير إلا منه، ولا يُستدفَع الضرُّ إلا منه؛ لأن اللَّه تعالى كريم سميع قريب، مجيبٌ للدعاء، فمن حُرم ذلك فقد حُرم الخير كله، والعياذ باللَّه. قوله: (( ومن نفس لا تشبع)): وأعوذ بك من نفس لا تقنع بما أتيتها من خيرك وعطائك, ولا تشبع من جمع الحطام, والحرام, ولا تشبع من كثرة الطعام, والإنعام الذي يؤدي إلى (النهمة).