عاجل.. جامعة "نجران" تنهي عقود 100 يمني ونحو 200 عامل في جامعات جنوبية أخرى (تفاصيل ترحيل اليمنيين من السعودية) الخط الساخن// قال أمين عام منظمة "أطباء اليمن في المهجر"، حمدي الحكيمي، إن مئات اليمنيين في الجامعات والمؤسسات الصحية في جنوب السعودية تعرضوا لـ "عمليات إنهاء جماعية". وقال الحكيمي لوكالة "رويترز" إنه وزملاءه الأطباء والأكاديميين يواجهون الآن أزمة حقيقية مفاجئة، معرباً عن أمله في يُمنحوا الوقت الكافي للعثور على عمل مناسب في بلدان أخرى آمنة. نبض Nabd - اخبار العالم ، عاجل on the App Store. الخط الساخن وذكر عدد من الأساتذة اليمنيين، الذين تحدثوا مع زملائهم في جامعات الجنوب لرويترز، أن جامعة "نجران" أنهت عقود مائة يمني، وقال البعض إنه جرى تسريح نحو مائتي عامل في جامعات جنوبية أخرى. وأشارت وثيقة بتأريخ الثامن من أغسطس/ آب من جامعة "نجران"، اطلعت عليها "رويترز"، إلى إخطار بإنهاء خدمة أستاذ يمني مساعد اعتباراً من الرابع عشر من أغسطس/ آب، مؤكدة أن القرار وافق عليه رئيس المعهد، في السابع والعشرين من يوليو/تموز. كما عرض الإخطار راتب شهرين، بالإضافة إلى أي مستحقات، بما في ذلك مكافأة نهاية الخدمة، وتذكرة العودة إلى الوطن، وفقا لرويترز.
#عاجل|شاهد اختطاف فتاه نجران من الجن حقيقه ام لا؟؟! - YouTube
حُكمُ صلاة الاستسقاء شرعاً ذهب جمهور العلماء إلى أنّ صلاة الاستسقاء سُنَّة، المالكية [الكافي لابن عبد البر (255-268/1)، الذَّخيرة للقرافي (432/2)، والقوانين الفقهية لابن جزي (ص:60)، والشَّافعية [تحفة المحتاج للهيتمي (65/3)، نهاية المحتاج للرملي (413/2)]، والحنابلة [كشاف القناع للبهوتي (66/2)، والمُغْني لابن قدامة (319/2)، كما أنَّ النَّووي في كتابه شرح النووي على مسلم (187/6)، وابن حجر في كتابه فتح الباري (492/2)، وغيرهم كثير نقلوا أنّ العلماء قاطبةً أجمعوا على أن صلاة الاستسقاء مشروعةٌ، وأن أبا حنيفة هو الذي خالف هذه الأقوال كلِّها. استدلَّ العلماء على عدةِ أحاديث صحيحة ومنها ما رواه عبد الله بن زيدٍ بن عاصمٍ رضي الله عنه قال: (رأيت النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم يوماً خرج يستسقي، قال: فحوَّل إلى النَّاس ظهره، واستقبل القبلة يدعو، ثمَّ حوَّل رداءه، ثمَّ صلَّى لنا ركعتين، جهر فيهما بالقراءة) [البخاري (1025)، ومسلم (894)]. بعض أحكام صلاة الاستسقاء حكم إعادة الاستسقاء يُشرعُ للمسلمين أن يُعيدوا الاستسقاء إذا لم يُسْقَوا، وهذا باتفاق المذاهب الأربعة، الحنفية [حاشية الطَّحطاوي (ص: 359)، والمالكية [مواهب الجليل للحطَّاب (595/2)]، والشَّافعية [تحفة المحتاج للهيتمي (67/3)]، والحنابلة [ المُغْني لابن قُدامة (326/2)]، أما الدَّليل من القرآن فهو بقول الله تعالى: (فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [الأنعام: 43]؛ حيث إنَّ وجه الدَّلالة من هذه الآية هو التَّضرُّعُ إلى الله في تكرار الاستسقاء [شرح منتهى الإرادات للبهوتي (337/1)].
ذات صلة أحكام صلاة الاستسقاء معلومات عن صلاة الاستسقاء حكم صلاة الاستسقاء يُستحب عند جمهور العلماء إن احتبس المطر وأجدبت الأرض وقحط الناس؛ أن يخرج الإمام والناس معه لصلاة الاستستقاء. [١] تعريف صلاة الاستسقاء هي صلاة نفلٍ تُؤدّى بكيفيةٍ مخصوصةٍ، يفعلها المسلم لطلب السقيا من الله، وذلك بإنزال المطر عند حلول القحط والجدب، وهي كصلاة العيد من حيث المكان، يجوز تأديتها في المسجد، وأداؤها في المصلى في العراء أفضل، والأصل فيها أن تُصلّى جماعةً، فمن لم يشهدها جماعةً له أن يصليها منفرداً إن أراد ذلك، فيدعو الله بنزول المطر، أما خطبتها فقد ذهب الشافعية والمالكية إلى أنها كصلاة العيد لها خطبتان، أما الحنابلة فذهبوا إلى أنها خطبةٌ واحدةٌ.
[صلاة الاستسقاء] الاستسقاء: طلب نزول المطر عند التضرر بفقده. وأما حكمها فقد قال المصنف رحمه الله. م/ وصلاة الاستسقاء سنة إذا اضُطرّ الناسُ لفقدِ الماء. أي: أن صلاة الاستسقاء حكمها سنة عند وجود سببها وهو: تأخر نزول المطر وجدب الديار وهذا قول أكثر العلماء. قال ابن قدامة: "صلاة الاستسقاء سنة عند الحاجة إليها سنة مؤكدة، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- فعلها وكذلك خلفاؤه، وهذا قول سعيد بن المسيب وداود ومالك والشافعي". عن عبد الله بن زيد قال (خرج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى المصلى يستسقي، فاستسقى واستقبل القبلة، وقلب رداءه وصلى ركعتين) متفق عليه. عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: (خَرَجَ اَلنَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- مُتَوَاضِعًا، مُتَبَذِّلًا، مُتَخَشِّعًا، مُتَرَسِّلًا، مُتَضَرِّعًا، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، كَمَا يُصَلِّي فِي اَلْعِيدِ، لَمْ يَخْطُبْ خُطْبَتَكُمْ هَذِهِ). رَوَاهُ اَلْخَمْسَةُ، وَصَحَّحَهُ اَلتِّرْمِذِيُّ، وَأَبُو عَوَانَةَ، وَابْنُ حِبَّانَ وقال أبو حنيفة: "لا تسن صلاة الاستسقاء ولا الخروج إليها، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- استسقى على المنبر يوم الجمعة ولم يخرج ولم يصل ".
وقول الجمهور هو الصحيح، فقد ثبتت الأحاديث في الصحيحين وغيرهما أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صلى الاستسقاء ركعتين.