عمري مافكرت فيك وماخطر في البال حبك لين قلبي قال ابيك وقالت عيوني احبك صرت عندي اغلى شي واغلى من نفسي عليّ مالك بقلبي شريك بعد مافكرت فيك [the_ad id="177″] كنت اشوفك من بعيد مع جميع الناس عادي ماتخيلتك حبيب رايح بقلبي وغادي قمت افز لشوفتك واتحرى جيتك انتظر حبي الجديد بعدما فكرت فيك لا تعجب من مثلك احساسي تعجب وانت في يدك هواي مهتني ولا معذب ياعساني منحرم انت يااغلى اسم لاهجر العالم وجيك بعد ما فكرت فيك
سلامك 117. شخص ثاني 118. عديم الشوق 119. عليهم صابر 120. عمري مافكرت فيك 121. عيد ميلادك 122. غشيني 123. كل يوم نقول اليوم 124. كله منك 125. كلي أسف 126. لا زاد فيني الحزن 127. مرتاح 128. من الغلا 129. منهو غيرك مع رابح صقر 130. مين يقول 131. هيبة ملك 132. وحيد 133. وداعك مر 134. يا مفارقني 135. يابن الحلال 136. يحلمون بالاضافة الى اكثر من 100 اغنية وجلسة وحفلة ومنوعات اخرى
ترك الرسول لنا عادات و قيم تزيد من محبتنا للرسول صلى الله عليه وسلم فما هي ميزه الله تعالى ببعض المعجزات و خاصة المعجزة الخالدة ليومنا هذا وهو نزول القران الكريم المبارك، ويتبين إعجاز القرآن بشكل أساسي في بلاغته وفصاحته وان الله تحدى الكفار بأن يأتوا بمثله فعجزوا، كما ان نبينا محمد هو خاتم الأنبياء و المرسلين، بدأ مرضه أخر شهر صفر سنة 11 هـ، توفي النبي في ضحى يوم الإثنين ربيع الأول سنة 11 هـ، وكان قد أتم 63 عام رحمه الله صلى الله عليه وسلم. إجابة السؤال: هناك اعمال كثيرة تزيد من محبتنا للرسول صلى الله عليه وسلم منها الخلق الحسن والصدقة والاكثار من ذكره صلى الله عليه وسلم والامر بالمعروف و النهي عن المنكر أي التمثل لأوامره.
عمري ما فكرت فيك و ما خطر في البال حبك لين قلبي قال أبيك و قالت عيوني أحبك صرت عندي أغلى شئى و أغلى من نفسي علي مالك بقلبي شريك بعد ما فكرت فيك كنت أشوفك من قريب مع جميع الناس عادي ما تخيلتك حبيب رايح بقلبي وغادي قمت أفز لشوفتك و أتحرى جيتك أنتظر حبي الجديد بعد ما فكرت فيك لا تعجب من غلاي مثلك إحساسي تعجب و أنت في يدك هواي مهتني ولا معذب يا عساني ما أنحرم إنت يا أغلى إسم لا أهجر الدنيا و أجيكا بعد ما فكرت فيك(منقول)
وذات ليلة أبطأ هابيل في المرعى فبعث سيدنا ءادم عليه السلام (وكان قد رجع من الحج) أخاه قابيل لينظر ما أبطأ به، فلما ذهب إذ هو به، فقال له: تقبل منك ولم يتقبل مني، فقال له هابيل: إنما يتقبل الله من المتقين، فغضب عندئذ قابيل، ثم أتاه وهو نائم فرفع صخرة فشدخ بها رأسه، وقيل خنقه خنقًا شديدًا. وأما قول هابيل لقابيل: {لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوأَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ (29)} (سورة المائدة) فمعناه أريد ترك مقاتلتك وإن كنت أشد منك واقوى فتتحملُ إثم قتلي مع ما لك من الآثام المتقدمة قبل ذلك. وقيل: لما قتل قابيل هابيل ندم على ذلك فضمه إليه حتى تغيرت رائحته، وعكفت عليه الطير والسباع تنتظر حتى يرمي به فتأكله، وكره أن يأتي به ءادم فيحزنه، ولم يزل يحمله حتى جاء غرابان فاقتتلا أمام قابيل فقتل أحدهما الآخر، فعمد إلى الأرض يحفر له بمنقاره فيها، ثم ألقاه ودفنه وجعل يحثي عليه التراب حتى واراه، فقال عندها قابيل: {يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءةَ أَخِي} (سورة المائدة/31) ثم أخذ يفعل به ما فعل ذاك الغراب فواراه ودفنه تحت التراب.
ذكر ابن كثير - رحمه الله - عن ابن عباس - رضي الله عنهما - وعن مُرَّة، وعن ابن مسعود، وعن ناس من الصحابة: أنَّ آدم - عليه السلام - كان يزوج ذكر كل بطْن بأنثى البطن الآخر، وأن هابيل أراد أن يتزوجَ بأخت قابيل ، وكان قابيل أكبر مِن هابيل، وأخت قابيل أحسن، فأراد قابيل أن يستأثرَ بها على أخيه، وأمره آدم - عليه السلام - أن يزوجه إياها فأبى، فأمرهما أن يقربا قُربانًا، وذهب آدم ليحجَّ إلى مكة. وكانت القرابين حينئذٍ إذا قُبِلتْ نزلتْ نار من السماء فأكلتْها، وإذا لم تقبلْ لم تنزلْ نار لأكلها، فخرج قابيل وهابيل ليُقرِّبا، وكان قابيل صاحب زرع، فقرب صبرة من الطعام من أردأ زرعه، وأضمر في نفسه: ما أبالي أيقبل مني أم لا، لا يتزوج أختي أبدًا! وكان هابيل راعيًا صاحب ماشية، فقرَّب كبشًا سمينًا مِن خيار ماشيته، وأضمر في نفسه الرضا والتسليم لأمره، فوضعا قربانهما على الجبل؛ فنزلتْ نار من السماء فأكلت الكبش، ولم تأكل من قربان قابيل حبة، فنزلوا على الجبل وتفرقوا، وقد غضب قابيل لما ردَّ الله قربانه، وظهر فيه الحسد والبغي، وكان يضمرهما قبل ذلك في نفسه، فغضب وقال: لأقتلنك حتى لا تنكحَ أختي، فقال: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾.
قصة قابيل وهابيل ورد ذكر القصة في سورة المائدة الآيات 27-31. القصة: يروي لنا القرآن الكريم قصة ابنين من أبناء آدم هما هابيل وقابيل. حين وقعت أول جريمة قتل في الأرض. وكانت قصتهما كالتالي. كانت حواء تلد في البطن الواحد ابنا وبنتا. وفي البطن التالي ابنا وبنتا. فيحل زواج ابن البطن الأول من البطن الثاني.. ويقال أن قابيل كان يريد زوجة هابيل لنفسه.. فأمرهما آدم أن يقدما قربانا، فقدم كل واحد منهما قربانا، فتقبل الله من هابيل ولم يتقبل من قابيل. قال تعالى في سورة (المائدة): وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَإِلَيْكَ لَأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) (المائدة) لاحظ كيف ينقل إلينا الله تعالى كلمات القتيل الشهيد، ويتجاهل تماما كلمات القاتل. عاد القاتل يرفع يده مهددا.. ملخص قصه قابيل وهابيل من السنه. قال القتيل في هدوء: إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ (29) (المائدة) انتهى الحوار بينهما وانصرف الشرير وترك الطيب مؤقتا.
بيد أن قابيل لم يرعوِ لنصائح أخيه، وضرب بها عُرْض الحائط، ثم انساق مع هوى نفسه، وزينت له نفسه الإقدام على تلك الفعلة الشنعاء، فارتكب جريمته النكراء، فقتل أخاه حسداً وظلماً، فخسر دنياه وأخراه، خسر دنياه؛ لأنه قتل أخاه أقرب الناس إليه رحماً، والأخ سند لأخيه وعون له، وخسر أخراه؛ لأنه ارتكب جريمة من أبشع الجرائم وأفظعها. على أن قابيل القاتل لم يكتف بفعل تلك الجريمة البشعة، بل ترك أخاه ملقى في العراء، معرضاً للهوام والوحوش، ما يدل على قساوة قلبه، وشنيع فعله، بيد أن الله سبحانه لا ينسى عباده الصالحين، فهو يرعاهم بعنايته ورعايته، ويكلؤهم بحفظه وحمايته، فقد بعث غراباً يحفر في الأرض حفرة ليدفن تلك الجثة الهامدة التي لا حول لها ولا قوة من البشر، فلما رأى قابيل -القاتل الظالم- ذلك المشهد، تحركت فيه عواطف الإنسانية، وأخذ يلوم نفسه على ما أقدم عليه، وعاتب نفسه كيف يكون هذا الغراب -وهو من أخس أنواع الطيور- أهدى منه سبيلاً، فعض أصابع الندامة، وندم ندماً شديداً، ولات ساعة مندم. ما يستفاد من القصة تضمنت هذه القصة جملة من الفوائد والعبر: أولاً: أن هذا القرآن من عند الله سبحانه؛ لأن هذه القصة العريقة في القِدَم، لم يكن للرسول صلى الله عليه وسلم علم بها، وإنما أخبره الله سبحانه بأحداثها كما أخبره بأحداث غيرها من القصص، كما قال تعالى: { تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا} (هود:49)، وذلك لينتفع بها العقلاء بما فيها من هدايات وعظات.
للحفاظ على النوع الإنساني أو الحفاظ على النسل أراد هابيل أن يتزوج من أخت قابيل ، لكن قابيل رفض، لأن أخت قابيل أكثر جمال من أخت هابيل، وعندما أراد سيدنا أدم إتمام هذا الزواج أبي قابيل الزواج لأن نصيبه الأخت الأقل جمال، حيث أراد أن يتزوج من أخته التؤام وهي الأكثر جمال، ولم يرضي بما قسمه الله له. قصة قابيل وهابيل للأطفال - سطور. حل هذه القصة أن هدي سيدنا أدم عليه السلام من الله عز وجل بمثابة مخرج وهو أن يقدم ولدين سيدنا أدم عليه السلام قابيل وهابيل قربانا من أجل التقرب إلى الله عز وجل، وبالتالي الذي يقبل قربانه سوف ينال مراده وأيضا مشتهاة. ذهب سيدنا آدم عليه السلام إلى مكة المكرمة وقال إلى السماء احفظي ولدي بالأمانة فأبت السماء، وقال إلى الأرض فأبت، وقال إلى الجبال فأبت، ثم قال إلى قابيل فقال نعم أذهب وترجع سوف تجد أهلك كما يسرك، فأنطلق سيدنا آدم عليه السلام. عندما قرب قربانا فقال قابيل وهو يتفاخر عليه ويقول أنا أحق بها منك انا اكبر منك وهى أختي، وقال أنا وصي والدي. قدم قابيل بعض الزرع الرديء، وقدم هابيل جمل من إنعامه، وعندما وجد قابيل سنبلة عظيمة فركها ثم أكلها، حيث أنزل نار فأكلت قربان هابيل ولكنها تركت قربان قابيل ، حيث ولد في قلب قابيل الحقد والكراهية والحسد والغيرة، وغضب قابيل ، أما هابيل كان راضي بما قسمه الله له حيث كان من الحكمة والتقوى ودائم في طاعة الله عز وجل وطاعة والديه، ويتميز أنه رجل قوى وموفور الجسم والعقل.