ولد الرائد الأول للمؤسسة الشيخ سليمان بن عبد العزيز بن صالح الراجحي قرابة العام 1348هـ / 1929م ونشأ الشيخ في البكيرية ضمن عائلة فقيرة وسط ظروف حياتية صعبة. كان شغوفاً بالعمل، وكانت عزيمته في طلب الرزق قوية حيث عمل بكثير من المهن ، كحمّال ورمَّاد وطبّاخ وقهوجي وحارس لبضاعة البائعين في السوق حتى منّ الله عليه وأصبح أحد أهم رجال الأعمال في العالم تأثيراً وثروة. في البداية كان العمل الخيري للشيخ يتجه إلى نوع محدّد وهو مساعدة المحتاجين؛ ومع توسع الأعمال وبعد استشارة أهل العلم والدين والرأي والخبرة، قرّر الشيخ إنشاء جهة خاصة لتنفيذ الأعمال الخيرية والدعوية فكانت البداية عام 1403هــ بلجنة خيرية تحوّلت بدأً من عام 1415هــ إلى مكتب للعمل الخيري حتى صدر التصريح الرسمي من وزارة الشؤون الاجتماعية ليتحول المكتب إلى مؤسسة سليمان بن عبد العزيز الراجحي الخيرية. سنوياً تقدم المؤسسة دعمها لما يقارب 1200 مشروع خيري في أكثر من 130 مدينة وقرية عبر فروعها التي تغطي كافة مناطق المملكة، وفق استراتيجية للعطاء تلبي احتياجات المجتمع. وبعد سنوات من العطاء؛ ولاستدامة أعمال الخير قرّر الشيخ وقف جزء كبير من ثروته يتمثّل في أصول شركات كبرى وعقارات تمثل في مجملها رزقاً لآلاف العاملين فيها وفق نظام حديث ومبتكر لإدارة الوقف الذي يُعدُّ من أكبر الأوقاف في التاريخ الإسلامي.
صلاة القيام ليلة 23 رمضان - جامع الراجحي بحي الصفا - فضيلة الشيخ عبد العزيز الدسيماني - YouTube
عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن الراجحي، من مواليد مدينة البكيرية الواقعة في منطقة القصيم، ولد في حدود عام 1360هـ، نشأ الشيخ في مدينة البكيرية، وتتلمذ على علمائها، وحفظ القرآن ودرس مراحله الأولية فيها. وقد نشأ الشيخ بين أسرة صالحة، ثم رحل إلى مدينة الرياض والتحق بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بكلية الشريعة، فتخرج منها ثم التحق بكلية أصول الدين قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة، فدرَّس فيها ولا يزال الشيخ أستاذًا مشاركًا بالقسم. وتتلمذ الشيخ -رعاه الله- على عدد من مشايخ البكيرية، وعدد من أكابر العلماء في مدينة الرياض، ومنهم: 1- سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز، لازمه من حين مجيئه للرياض قادمًا من المدينة النبوية حتى وفاته -رحمه الله-، وقد تأثر به كثيرًا في سمته وطريقته مع النصوص، وشرحه لكتب أهل العلم. 2- سماحة الشيخ عبد الله بن حميد رئيس مجلس القضاء الأعلى -رحمه الله تعالى-. وللشيخ مشاركات علمية وذلك من خلال تأليفه لبعض الكتب وإشرافه على الرسائل العلمية المقدمة لنيل درجة الماجستير والدكتوراه في قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة، ومنها الإشراف على تحقيق كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية الموسوم بـ: «بيان تلبيس الجهمية» وسيخرج الكتاب إن شاء الله قريبًا، وكذلك إشرافه على تحقيق منظومة ابن القيم الموسومة بـ: «الكافية الشافية».
فنقول: الصواب أنه لا ينقض إلا إذا خرج منه شيء. فإن قيل: ما معنى اللمس في قوله تعالى: أَوْ لامَسْتُمُ [النساء:43]؟ نقول: المراد باللمس في قوله تعالى: أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ [النساء:43] هو الجماع؛ لأنك تجد في الآية ذكر الحدث الأكبر والحدث الأصغر. ما جاء في الأمر بالوضوء من أكل لحوم الإبل ما جاء في استحباب الوضوء من مس الذكر ما جاء في أن المحدث لا يجب عليه الوضوء قبل وقت الصلاة ما جاء في أن خروج الدم من غير مخرج الحدث لا يوجب الوضوء ما جاء في أن وطء الأنجاس لا يوجب الوضوء ما جاء في إسقاط إيجاب الوضوء من أكل ما مسته النار أو غيرته ما جاء في أن اللحم الذي ترك النبي الوضوء من أكله كان لحم غنم لا لحم إبل ما جاء في أن ترك النبي الوضوء مما مست النار أو غيرت ناسخ لوضوئه كان مما مست النار أو غيرت ما جاء في الرخصة في ترك غسل اليدين والمضمضة من أكل اللحم
اختلف الفقهاء في وجوب الوضوء من لمس المرأة باليد ومن أكل لحم الإبل ومن مس الفرج ومن خروج الدم من غير السبيلين، ومعرفة الراجح في هذه المسائل مما ينبغي الاعتناء به، ومعرفة الراجح تكون بالاستعانة بالله ثم جمع أقوال العلماء ومعرفة أدلتهم والنظر فيها بإنصاف وفقه. ما جاء في أن اللمس قد يكون باليد لا بالجماع فقط قال المؤلف رحمه الله تعالى: [ باب ذكر الدليل على أن اللمس قد يكون باليد، ضد قول من زعم أن اللمس لا يكون إلا بجماع بالفرج في الفرج. حدثنا الربيع بن سليمان المرادي حدثنا شعيب - ابن الليث - عن الليث عن جعفر بن ربيعة - وهو ابن شرحبيل بن حسنة - عن عبد الرحمن بن هرمز قال: قال أبو هريرة يأثره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( كل ابن آدم أصاب من الزنا لا محالة، فالعين زناؤها النظر، واليد زناؤها اللمس، والنفس تهوى أو تحدث، ويصدقه أو يكذبه الفرج)]. هذا الحديث أخرجه مسلم و أبو داود و أحمد.
وكانت الصحيفة اشترت المسدس من أحد مستودعات موقع أمازون في بريطانيا، حيث خصع لتخفيضات نتيجة تخزينه لفترة تخطت الـ 14 شهرا في المخازن. وتمكنت الصحيفة من الحصول على المسدس بعد يومين من شرائه فقط كأي سلعة أخرى، وعلمت لاحقا أن الشرطة تحقق في شراء مسدس مشابه في أكتوبر الماضي من نفس الشركة كان السبب في جريمة قتل فتاة. الصين: بيع الولايات المتحدة أسلحة لتايوان انتهاك خطير لمبدأ الصين الواحدة ويدمر السيادة الصينية. أما قبعة البيسبول التي تحتوي على سلاح طعن فهي صناعة الشركة الإسرائيلية "FAB للدفاع"، ومن تصميم المتخصص في الفنون القتالية يارون هانوفر، وتزعم الشركة أنها تصنع معدات تقنية للجيش الإسرائيلي فقط. ورغم أن موقع أمازون ينص على منع بيع منتجات غير قانونية أو محظورة، إلا أن هذا لم يمنع بعض شركات السلاح من بيع منتجاتها بصورة مقنعة وبأسعار تخفيضية للراغبين. ومن الأسلحة المقنعة الأخرى التي وجدت على موقع أمازون مثلا: -حمالة مفاتيح يمكن استخدامها كقبضة حديدة عند القتال. -سلاح كهربائي بقوة 3 فولت مموه على أنه علبة لأقلام الشفاه أو الروج النسائية.
قال المتحدث باسم مكتب شؤون تايوان التابع لمجلس الدولة الصينى ما شياو قوانغ، إنه يجب على الولايات المتحدة فورا تصحيح عملها الخاطئ المتمثل فى بيع الأسلحة إلى تايوان والتوقف عن اللعب بالنار فى القضايا المتعلقة مع تايوان. وأوضح المتحدث باسم مكتب شؤون تايوان ، فى بيان ردا على قرار الوزارة الأمريكية المعنية ببيع أسلحة إلى تايوان قيمتها حوالى 95 مليون دولار أمريكى، وفقا لوكالة الأنباء الصينية ، اليوم الخميس، أن بيع الأسلحة الأمريكية إلى منطقة تايوان الصينية ينتهك بشكل خطير مبدأ "الصين الواحدة" وبنود البيانات المشتركة الثلاثة بين الصين والولايات المتحدة، وخاصة بيان 17 أغسطس. وأضاف أن التحركات الاستفزازية من جانب سلطة الحزب الديمقراطى التقدمى للسعى إلى "استقلال تايوان"، بالتواطؤ مع القوى الخارجية لن يؤدى إلا إلى دفع أبناء الوطن فى تايوان إلى هاوية المعاناة بشكل تدريجى.
أعلنت وزارة الدفاع الصينية اليوم الخميس، معارضتها الشديدة لبيع الولايات المتحدة أسلحة إلى تايوان، مؤكدة بأن هذه الخطوة انتهاك خطير لمبدأ الصين الواحدة وتدمر السيادة الصينية. حيث أوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع تان كيفي، في تصريحات للصحافيين، بأن "مبيعات الولايات المتحدة العسكرية لتايوان انتهاك خطير لمبدأ الصين الواحدة، وهو تدخل صارخ في الشؤون الداخلية الصينية، ويدمر السيادة الصينية ومصالح بكين الأمنية". كما شدد المتحدث الصيني على أن بكين "تعارض بشدة" الخطوة الأميركية، مشيرا إلى أن بلاده قدمت احتجاجها لواشنطن بهذا الخصوص. وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان، قد أكد أمس الأربعاء، بأن الخطوة الأميركية "تقوض بشكل خطير العلاقات الصينية الأمريكية والسلام والاستقرار عبر مضيق تايوان". الصين: بيع أمريكا أسلحة إلى تايون عمل خاطئ ولعب بالنار | مبتدا. ويذكر أن الولايات المتحدة الأميركية، قد واقت في وقت سابق،على بيع أسلحة وخدمات بقيمة 95 مليون دولار إلى تايوان، للمساعدة في الحفاظ على نظام الدفاع الجوي الصاروخي باتريوت، في تايوان. مع الإشارة إلى أن التوترات بين الصين وتايوان، بدأت في الازدياد خلال الفترة الماضية، بسبب القلق الصيني من تنامي فكرة استقلال تايوان التي تعتبرها بكين جزءا من البر الرئيسي الصيني، إضافة إلى الاستفزازات الأمريكية والغربية المتواصلة في مضيق تايوان والدعم المقدم لحكومة الجزيرة، مما دفع بكين للتلويح باستعمال القوة والقيام بمناورات عسكرية ضخمة قرب تايوان، وإرسال العشرات من طائراتها بشكل متكرر لخرق مجال الدفاع الجوي التايواني.
تاريخ النشر: 29 ديسمبر 2015 6:47 GMT تاريخ التحديث: 29 ديسمبر 2015 6:51 GMT تقرير صحافي كشف وجود كميات كبيرة من الأسلحة التي تباع على موقع "أمازون" الشهير تحت أسماء وأهداف استخدامية مموهة. المصدر: بلقيس دارغوث - شبكة إرم الإخبارية كشف تقرير صحافي وجود كميات كبيرة من الأسلحة التي تباع على موقع "أمازون" الشهير تحت أسماء وأهداف استخدامية مموهة. ويتم بيع هذه الأسلحة غير الشرعية بشكل غير مباشر من تجار متواجدين في إسرائيل والولايات المتحدة على وجه التحديد. أما معظم أنواع الأسلحة فهي تلك التي تستخدمها الشرطة، كمسدس يطلق رذاذ البهار بسرعة 112 ميلا/الساعة، ومسدس كهربائي يباع على أنه شعلة، إلى جانب قبعة رياضية تحتوي في طرفها على أداة حديدية يمكن استخدامها كسلاح للطعن. متحدث باسم منظمة مكافحة الجرائم أكد أن هذه الأسلحة ليست بريئة وقادرة على التسبب بإصابات جسيمة عند استخدامها، ناهيك عن أنها غير قانونية وقد تتسبب بسجن من يشتريها لمدة تقررها قوانين الدول. وكشف التقرير الاستقصائي لصحيفة "ذا غارديان" أنه تم تصنيف الأسلحة على أنها أضواء LED أو أجزاء من ألعاب على قائمة الشحن. كما كشفت تلاعب الشركات بالأسعار كي لا تلفت النظر، إذ سعرت الشركة علبة المسدس الكهربائي بـ 10 دولارات أمريكية، علما أنه تم شرائه بقيمة 150 دولار تقريباً.
صحيفة العرب
وما يثير القلق أكثر من ذلك هو أن بعض عارضي السلاح على تلك الصفحات يقولون إنهم على صلة ببعض الميليشيات المسلحة، وأحد العارضين كتب على صفحته الشخصية أنه قيادي بلواء «القعقاع » وهو إحدى الميليشيات المعروفة ذات الصلة بثوار الزنتان في غرب ليبيا. ويؤكد مروّجو الأسلحة إمكانية توصيل قطع السلاح المتفق عليها لأي مكان. ومن جملة المعروضات على سبيل المثال 122 قطعة سلاح كلاشينكوف، روسية الصنع، معها 5 آلاف خرطوشة. ويقول صاحب العتاد العسكري، إن بضاعته في وضع جيد، وحدد السعر بـ3000 دولار، ولا يتم البيع بأقل من 10قطع. كما اشترط أن تتم العملية على الشريط الحدودي الليبي الجزائري. أما شخص آخر، فأعلن عن بيع كمية وصفها بالمعتبرة من مسدسات خفيفة تركية الصنع، ذات 9 مم، تحوز 15 طلقة، ولا يقل البيع عن 100 قطعة في الصفقة الواحدة، بسعر 800 أورو للمسدس الواحد. ويعرض آخر، العديد من العتاد، خاصة بنادق الصيد على غرار «بيريتا فرانكي»، ومناظير عسكرية وسكاكين من كل الأحجام. ويذكر صاحب إعلان آخر، أن له بعض التجهيزات المصنفة في خانة «الحساسة»، كما هو الحال مع المناظير، وأكد أنه سيقوم بتسليم الكمية المتفق على شرائها إن كانت معتبرة.