يقدم "دوت مصر" لك دليلا شاملا لمنطقة السادس من أكتوبر، يضم كل ما يقع فيها من متاجر ومحلات وكافيهات ومطاعم وسينمات ومسارح وجهات حكومية ومستشفيات ومدارس وغيرها. وفيما يلي قائمة بمستشفيات السادس من أكتوبر والشيخ زايد: مستشفى دار الفؤاد من أشهر المستشفيات على مستوى الجمهورية، تخصص في البداية في أمراض القلب وجراحاته، ثم أضاف أقسام أخرى منها الأورام وزراعة الأعضاء وجراحة العظام. العنوان: امتداد محور 26 يوليو، المنطقة السياحية، بجوار جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا. التليفون: 0238247247 – 01122211190 – 01122211191 ويمكن زيارة موقع المستشفى من هنا. مستشفى الزهور مستشفى استثماري، تأسس عام 2000، ويضم أقسام: عيادات خارجية، معمل تحاليل، أشعة، طوارئ، عمليات، عناية مركزية، حضّانة أطفال، وحدة أطفال أنابيب، وغيرها. العنوان: القطعة 15، المجاورة الثالثة، الحي السابع. مستشفى «دار الفؤاد» تفتتح مركزا جديدا لعلاج الأورام - جريدة المال. التليفون: 01002226502 - 01001793217 - 02-38362462 - 02-38362463 - 02-38362464 ويمكن زيارة الموقع الإلكتروني للمستشفى من هنا. مستشفى الصفوة مستشفى الدكتور سراج زكريا أو الصفوة، مستشفى خاص أسسه عائلة زكريا، ويشمل أكثر من 100 تخصص، وبه أقسام وحدة رعاية مركزة، ورعاية قلب، وغسيل كلى، وغيرها.
مدة الفيديو 00 minutes 58 seconds يتيح متحف مستشفى السلطانة حفصة للتاريخ الطبي بولاية مانيسا (غربي تركيا) لهواة التاريخ فرصة للقيام بجولة زمنية في حقب تاريخية مختلفة للتعرف على طرائق العلاج المستخدمة قبل نحو 5 قرون. أسست دار الشفاء هذه السلطانة عائشة حفصة (1479-1534)، والدة السلطان العثماني سليمان القانوني، في عام 1539، وذلك كجزء من وقف السلطانة الذي يضم مسجدًا ومدرسة يحملان الاسم نفسه. مستشفى دار العلاج. وفي عام 2013 حُوّلت دار الشفاء إلى متحف للتاريخ الطبي، أُلحق بجامعة مانيسا (جلال بايار) الحكومية، من أجل تزويد عشاق التاريخ بمعلومات وافية عن طرائق العلاج المستخدمة في الماضي. وفي متحف التاريخ الطبي الذي استخدام مستشفى على مرّ قرون، تُعرض منذ 9 سنوات الأدوات والأدوية المستخدمة في مجال الطب في العهد العثماني. ويحتوي المتحف على رسوم متحركة وتماثيل مصنوعة من شمع العسل، تشرح طريقة تحضير حلوى "معجون مسير" -أحد الحلويات التقليدية التي تشتهر بها مانيسا- وتطبيق بعض طرائق المعالجة في الماضي، كما يحتوي على مجموعة كبيرة من المخطوطات القديمة المتعلقة بتاريخ الطب. ويوفر المتحف لزواره فرصة القيام بجولة في المبنى التاريخي، حيث يعالج المرضى النفسيون بممارسة الحرف اليدوية والموسيقى والاستماع لخرير الماء.
وأضاف أن النظافة العامة للحمامات سيئة للغاية بسبب عدم وجود عمال نظافة، يتكاثر البكتيريا والطفيليات مما ينذر بكارثة كبرى في ظل تردي الأوضاع وغياب الإدارة. الحقوا مستشفى دار الوباء.. اقصد دار العلاج. وأكد توفيق سلامة، قريب أحد المرضى، أن المستشفى يطلب من المرضى جميع مستلزمات الجراحة أو العلاج، فكيف أن المستشفى حكومية بالمجان وتقوم الحالات بشراء جميع المستلزمات. وتساءل: أين الملايين التي تنفق على هذا المستشفى الذي يخدم آلاف المرضى يوميا وبالرغم من شرائنا جميع المستلزمات فإن بعض الأطباء يعاملوننا معاملة سيئة للغاية ويتركون الحالات حتى تسوء، علاوة على قيام الأطباء حديثي التخرج بالكشف علينا أو بالأصح بالتجربة على المرضى الغلابة كأننا فئران تجارب وأعمارنا في مهب الريح. فيما أكد عدد من هيئة تمريض المستشفى للدستور، أن المستشفى يقوم بإجبار المرضى على شراء الأدوية ومستلزمات العمليات بالرغم من وجود مناقصة كل عام المستشفى بملايين الجنيهات من أدوية ومستلزمات. وأشاروا إلى أن أسرة المرضى غير آدمية ويصعب حتى على الحيوانات أن تستلقي عليها؛ نظرا لوجود آلاف الميكروبات عليها فتقوم إدارة المستشفى بتغليف مرتبة السرير بكيس من المشمع وتبقى الميكروبات التي تنتقل من مريض إلى آخر، مما تعد كارثة صحية حقيقية.
سويد بن مقرن معلومات شخصية تعديل مصدري - تعديل سويد بن مقرن سويد بن مقرن بن عائذ بن ميجا بن هجير بن نصر بن أد المزني، أخو النعمان بن مقرن. وكان من رؤساء قبيلة مزينة قبل الإسلام وبعده. وقد شهد بيعة الرضوان ، وقد ذكر ابن سعد أنه شهد أحد. [1] إسلامه ومعاركه [ عدل] قدم أبو عائذ بن مُقَرِّن مع إخوته، ومنهم النعمان بن مقرن المزني، على رأس أربعمائة فارس من مزينة إلى النبي محمد ، وذلك في رجب من السنة الخامسة للهجرة، فشهدوا مع رسول الله غزوة الخندق وغزواته كلها بعد إسلامهم. اتصف سويد بالورع والعفة، وتخلق بالحكمة والقدرة على اتخاذ القرارات، وظهر هذا في المعاهدة التي عقدها مع ملك جرجان الفارسي، وقد عقدها سويد على مسئوليته، ولكن عمر بن الخطاب أقره عليها. [2] فكان فتح جرجان في أيام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بعد فتح نهاوند لما قتل النعمان بن مقرن ولي خلافته أخوه سويد بن مقرن، فجاء إلى الري وفتحها ثم عسكر إلى قومس وفتحها، ثم فتح جرجان. ولما ورد البشير بفتح الري وأخماسها كتب عمر إلى نعيم بن مقرن أن يبعث أخاه سويد بن مقرن إلى قومس، فسار إليها سويد فلم يقم له شيء حتى أخذها سلمًا وعسكر بها، وكتب لأهلها كتاب أمان وصلح.
وعن معقل بن يسار، عن النعمان بن مقرن أنه قال: شهدت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا لم يقاتل أول النهار، انتظر حتى تزول الشمس صححه الترمذي.
وتروى هذه الأبيات لابن دريد بن الصمة أيضًا وهي لعمرو بن معد يكرب أكثر وأشهر. والله أعلم. أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الله بن محمد بن علي، حدثنا أبي، حدثنا عبد الله بن يونس حدثنا بقي، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا ابن عيينة، عن عبد الملك بن عمير، قال: كتب عمر إلى النعمان بن مقرن استشر واستعن في حربك بطليحة وعمرو بن معد يكرب، ولا تولهما من الأمر شيئًا، فإن كل صانع هو أعلم بصناعته.. عمرو بن ميمون الأودي: أبو عبد الله أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وصدق إليه، وكان مسلمًا في حياته وعلى عهده صلى الله عليه وسلم. قال عمرو بن ميمون: قدم علينا معاذ الشام فلزمته، فما فارقته حتى دفنته، ثم صحبت ابن مسعود. وهو معدود في كبار التابعين من الكوفيين، وهو الذي رأى الرجم في الجاهلية من القردة إن صح ذلك، لأن رواته مجهولون. وقد ذكر البخاري عن نعيم، عن هشيم، عن حصين، عن عمرو بن ميمون الأودي مختصرًا، قال: رأيت في الجاهلية قردة زنت فرجموها يعني القردة فرجمتها معهم. ورواه عباد بن العوام عن حصين، كما رواه هشيم مختصرًا وأما القصة بطولها فإنها تدور على عبد الملك بن مسلم عن عيسى بن حطان وليسا ممن يحتج بهما وهذا عند جماعة أهل العلم منكر إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحدود في البهائم ولو صح لكانوا من الجن لأن العبادات في الجن والإنس دون غيرهما، وقد كان الرجم في التوراة.
أما كيف استقبل الفاروق عمر بن الخطاب نبأ استشهاد النعمان بن مقرن فيقول البلاذري في كتابه فتوح البلدان "لما بلغ عمر مقتله دخل المسجد ونعاه إلى الناس على المنبر ووضع يده على رأسه يبكي".
وقال النبي ﷺ فيهم: «إن للإيمان بيوتا وللنفاق بيوتا، وان بيـت بني مقرن من بيوت الايمان». ونزل فيهم قوله تعالى: ﴿ وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ٩٩ ﴾ [ التوبة:99]. مناقبه [ عدل] أول مشاهده الأحزاب شهد بيعة الرضوان نزل الكوفة شارك في حروب الردة زمن أبي بكر شارك في معركة القادسية ، وكان من ضمن رسل سعد بن أبي وقاص إلى يزدجرد. ولي كَسكر لعمر بن الخطاب ثم صرفه وبعثه على المسلمين يوم وقعة نهاوند ، فكان يومئذ أول شهيد، وكانت في سنة إحدى وعشرين. استشهاده [ عدل] ورد أن عمر شاور الهرمزان في أصبهان و فارس وأذربيجان فقال: أصبهان الرأس، وفارس وأذربيجان الجناحان، فإذا قطعت جناحا فاء الرأس وجناح وإن قطعت الرأس، وقع الجناحان. فقال عمر للنعمان بن مقرن: إني مستعملك. فقال: أما جابياً فلا، وأما غازياً فنعم. قال: فإنك غاز. فسرحه، وبعث إلى أهل الكوفة ليمدوه وفيهم حذيفة ، والزبير ، والمغيرة ، والأشعث ، وعمرو بن معديكرب.
فقالوا للوفد: مَنْ أشْرَفُكُمْ؟ فبادرَ إِليهم عاصِمُ بنُ عُمَرَ وقال: أنا. فَحَمَّلُوهُ عليه حتى خَرَجَ مِنَ المدائِنِ ، ثم حَمَّلَهُ عَلَى ناقَتِهِ وأخَذَه معه لِسَعْدِ بنِ أبي وَقَّاص ، وَبَشَّرَهُ بِأن اللّهَ سَيَفْتَحُ علَى المسلمين دِيَارَ الفرْسِ وَيُمَلِّكُهُمْ تُرَابَ أرضِهم ، ثم وقعت معركةُ القادسيةِ ، واكْتَظَّ خَنْدَقُها بِجُثَثِ آلافِ الْقَتْلَى ، ولكِنَّهُم لم يكونوا من جُنْدِ المسلمين ، وِإنَّما كانوا من جنودِ كِسْرَى. لَمْ يَسْتَكِنِ الفرْسُ لِهَزيمَةِ القَادِسِيَّةِ ، فجَمَعوا جموعَهم وَجَيَّشُوا جُيوشَهم حتَّى اكْتَمَلَ لهم مِائةٌ وخَمْسُونَ ألْفاً من أشِدَّاءِ الُمقاتلين ، فلما وَقَف الفاروقُ على أخبارِ هذا الحَشْدِ العظيمَِ ، عَزَمَ علَى أنْ يَمْضِىَ إِلى مواجهةِ هذا الخطرِ الكبير بنفسِه ولكِنَّ وجوهَ المسلمين ثَنَوْهُ عن ذلك ، وأشاروا عليه أن يُرْسِلَ قائدا يُعْتَمدُ عليه في مِثْلِ هذا الأمرِ الجَلِيل. فقال عمرُ: أشيروا عَلَىَّ برجل لأُوَلِّيَه ذلك الثَّغْرَ ، فقالوا: أنتَ أعلمُ بجُنْدِكَ يا أميرَ المؤمنين ، فقال:واللّهِ لأوَلِّيَنَّ على جُنْدِ المسلمين رجلاً يكونُ إِذا الْتَقَى الْجَمْعَانِ أسْبَقَ من الأسِنَّةِ ، هو النُّعْمانُ بنُ مُقَرِّنٍ المُزَنيّ ، فقالوا: هو لها.