زيت لتطويل الشعر، السيروم هو مادة تشبه الزيت يتم استخدامها للعناية بالشعر، حيث يمنح السيروم الشعر نعومة ولمعان ومظهر أكثر جمالاً وصحة، ولأن الكثير من النساء ينفقن أموالا طائلة على شراء السيروم، الذي يدخل في تصنيعه بعض المواد الكيميائية، ولكنها تضر الشعر وحتى إن كانت قليلة، نقدم لكم طرق مختلفة لتحضير السيروم في المنزل من مواد طبيعية مئة بالمئة وفي نفس الوقت غير مكلفة. زيت لتطويل الشعر وتكثيفة في ليلة واحدة الوصفة الأولى لتحضير السيروم نحتاجها فيها إلى: فنجان صغير من ماء الورد، بالإضافة إلى ربع كوب من زيت شجرة الشاي ونفس المقدار من جل الألوفيرا وأيضاً نفس المقدار من زيت اللوز، وبعد ذلك يتم خلط الجل في كوب كبير من الماء، وبعد ذلك تضاف باقي المكونات إلى الخليط السابق ويتم الخلط جيداً، وبعد ذلك نضع السيروم الطبيعي في زجاجة بخاخ، ويتم استخدامه على الشعر بعد غسل وقبل تمشيطه، ويمكن استخدام هذا السيروم كل يوم ولكن يجب أن يتم حفظه في مكان مظلم وبارد. الوصفة الثانية فنحتاج فيها إلى: نصف كوب من زيت جوز الهند وملعقتان كبيرتان من زيت الليمون، ويتم خلطهم سوياً وبعدها يحفظ السيروم في زجاجة بخاخ محكمة الإغلاق ويتم تطبيقه على الشعر بعد الاستحمام، ويمكن استبدال زيت جوز الهند بزيت الخروع، واستبدال زيت الليمون بزيت خشب الورد وعمل نوع أخر من السيروم للشعر.
[١] أحسن الزيوت لإطالة الشعر إنّ وضع الزيوت الطّبيعيّة على الشعر هو جزء من روتين العناية بالشّعر بغض النّظر عن نوع الشّعر، أو ملمسه أو طوله؛ لأنّ الزّيوت الطّبيعيّة تعالج القشرة ، والجفاف، وتقصّف الأطراف، والتّكسّر، وتساقط الشّعر، وتغذّي بصيلات الشّعر، وتخلق البيئة المناسبة في فروة الرّأس، لإطالة الشّعر بشكلٍ أسرع. وفي الآتي بعض أفضل الزّيوت لإطالة الشّعر: [٢] زيت الخروع يستخدم زيت الخروع في العديد من مستحضرات التّجميل، وله فوائد على البشرة والشّعر، لأنّه يحتوي على حمض الريسينوليك الذي يحمي الشّعر من التّقصّف والقشرة، ويحافظ على مستوى الحموضة في فروة الرّأس، كما يحتوي على الأحماض الدّهنيّة، وحمض الهيدروكسيل الذي يعد مضاداً للالتهابات والبكتيريا، كما أنّه غنيٌّ بفيتامين E، والمعادن، والبروتينات، ومغذياتٍ أخرى. ويمكن إطالة الشّعر باستخدام زيت الخروع، وذلك بتدليك الجذور والشّعر بزيت الخروع الدّافئ قبل الذّهاب إلى النّوم، ثم غسل الشّعر في الصّباح، وتكرار الوصفة مرتين في الأسبوع، أو باستخدام خلطة من الزّيوت كالآتي: [٣] المكونات: نسب متساوية من زيت الخروع، وزيت جوز الهند، وزيت اللّوز الحلو.
تتشكَّل الرابطة التساهمية عن طريق تشارك الذّرات الإلكترونات الموجودة في مدارها الأخير حتى تصل لحالة الإستقرار، حيث يحدث بين العناصر القريبة من بعضها البعض في الجدول الدّوري والتي تتشابه في تقارب الإلكترونات، ذلك لأن هذا النوع من الذرت ليس لدى أيّ منهما ميل للتبرّع بإلكتروناته، و يتشكَّل بشكلٍ أساسي بين اللافلزات. [٣] الفرق بين الرابطة الأيونية والرابطة التساهمية من حيث الأمثلة من الأمثلة على الرابطة الأيونية هو ملح الطعام المسمى كلوريد الصوديوم (NaCl)، تحتوي ذرة الصوديوم على 11 بروتون و11 إلكترون وبذلك يكون في مدارها الأخير إلكترون واحد فقط تحتاج للتخلص منه للوصول لحالة الإستقرار ، أما الكلور يحتوي على 17 بروتون و17 إلكترون أي أنه بحاجة إلى إلكتون في مداره الأخير، وبذلك تتفاعل الذرتان مع بعضهما وينتج من ذلك فقد إلكترون من الصوديوم وتصبح شحنته موجبة ، وكسب إلكترون للكلور وتصبح شحنته سالبة. بينما من الأمثلة على الرابطة التساهمية هو الكربون حيث أنّ الكربون يحتوي على 4 إلكترونات في مداره الأخير وبذلك لا يشكل روابط أيونية و إنما تساهمية ؛ لحاجته إلى 4 إلكترونات أخرى فلا يميل للكسب أو للفقد وإنما للتشارك وبذلك تحدث الرابطة التساهمية سواءً كانت رابطة أحادية أو مزدوجة أو ثلاثية تبعاً لعدد أزواج الإلكترونات الداخلة في هذا التفاعل.
ما هي الروابط الكيميائية هناك العديد من أنواع الروابط والقوى الكيميائية التي تربط الجزيئات ببعضها البعض، يتميز أهم نوعين من الروابط إما الأيونية أو التساهمية، في الترابط الأيوني ، تنقل الذرات الإلكترونات إلى بعضها البعض، والروابط الأيونية تتطلب متبرعًا إلكترونيًا واحدًا على الأقل ومتقبلًا إلكترونيًا واحدًا، في المقابل ، تشترك الذرات التي لها نفس القدرة الكهربية في الإلكترونات في روابط تساهمية ، لأن الذرة لا تجذب بشكل تفضيلي أو تطرد الإلكترونات المشتركة. ما هو الترابط الأيوني الترابط الأيوني هو النقل الكامل لإلكترون التكافؤ بين الذرات ، إنه نوع من الروابط الكيميائية التي تولد أيونين مشحونين بشكل معاكس، في الروابط الأيونية ، يفقد المعدن الإلكترونات ليصبح كاتيون موجب الشحنة ، في حين أن اللافلزية تقبل تلك الإلكترونات لتصبح شحنة سالبة الشحنة، وتتطلب الروابط الأيونية مانحًا للإلكترون ، غالبًا ما يكون معدنًا ، ومتقبلًا إلكترونيًا ، وهو مادة غير معدنية. ويلاحظ الترابط الأيوني لأن المعادن بها القليل من الإلكترونات في معظم مداراتها الخارجية، من خلال فقدان هذه الإلكترونات ، يمكن لهذه المعادن أن تحقق تكوينًا نبيلًا للغاز وتلبي قاعدة الثماني، وبالمثل ، تميل المعادن اللافلزية التي تحتوي على ما يقرب من 8 إلكترونات في قذائف التكافؤ إلى قبول الإلكترونات بسهولة لتحقيق تكوين الغاز النبيل ، وفي الرابطة الأيونية ، يمكن استلام أكثر من إلكترون واحد لتلبية قاعدة الثماني، وفي الروابط الأيونية ، يجب أن تكون الشحنة الصافية للمركب صفراً.
الرابطة التساهمية في الكيمياء هي حلقة كيميائية بين ذرتين أو أيونات يتم فيها تبادل أزواج الإلكترون بينهما، ويمكن أيضا أن تسمى الرابطة التساهمية الرابطة الجزيئية، وتتشكل الروابط التساهمية بين ذرتين غير متماثلتين لهما قيم متطابقة أو قريبة نسبيًا، ويمكن العثور على هذا النوع من الروابط أيضًا في أنواع كيميائية أخرى، مثل الجزيئات والجزيئات الكبيرة. وقد بدأ استخدام مصطلح " الرابطة التساهمية " لأول مرة في عام 1939م ، على الرغم من أن إيرفينج لانجموير قدم مصطلح "التساهمية" في عام 1919 لوصف عدد أزواج الإلكترونات التي تشترك فيها الذرات المجاورة. أزواج الإلكترون المشاركة بالرابطة التساهمية تسمى أزواج الإلكترون التي تشارك في رابطة تساهمية أزواج الرابطة أو الأزواج المشتركة، عادة، يتيح تبادل أزواج الترابط لكل ذرة تحقيق غلاف إلكترون خارجي مستقر، على غرار الذرات الموجودة في ذرات الغاز النبيلة. الروابط التساهمية القطبية وغير القطبية هناك نوعان مهمان من الروابط التساهمية هما: الروابط التساهمية غير القطبية أو النقية والروابط التساهمية القطبية، تحدث الروابط غير القطبية عندما تتقاسم الذرات على قدم المساواة أزواج الإلكترون، نظرًا لأن الذرات المتماثلة فقط (التي لها نفس الكهربية) تشترك فعليًا في المشاركة على قدم المساواة ، يتم توسيع التعريف ليشمل الترابط التساهمي بين أي ذرات مع اختلاف الكهربية أقل من 0.
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية يكمن الفرق الرئيسي بين الرابطة الأيونية والتّساهمية في نوع المواد التي تتكون منها، كما أنها أقوى الرّوابط، إذ تتشكّل الرابطة التّساهمية بين اللافلزات، بينما تتشكَّل الرابطة الأيونية بين ذرّات الفلزات، إلى جانب مجموعةٍ أخرى من الفروقات التي سيتمّ إيجازها في المقال. الفرق بين الرابطة الأيونية والرابطة التساهمية تتواجد أنواع مختلفة للروابط الكيميائية التي تربط الذرات مع بعضها البعض والتي يتم من خلالها تشكيل جزيئات مختلفة وإطلاق طاقةٍ نتيجة هذا التّرابط، أمّا الرّاوبط التي تعتبر من الروابط الأساسية في تكوين المواد هي الروابط الأيونية والروابط التساهمية، [١] و بذلك سيتم التعرف على الفرق بين هذين النوعين من الروابط. [٢] الفرق بين الرابطة الأيونية والرابطة التساهمية من حيث المفهوم تتشكَّل الرّابطة الأيونية عن طريق فقد الذرة إلكترونات وكسب أخرى هذه الإلكترونات المفقودة للوصول لحالة الاستقرار في مدارها الأخير لتشبه الغازات النبيلة ؛ ذلك يعني أن الذرة التي فقدت إلكترونات أصبح لديها عدد البروتونات أعلى من الإلكترونات و بذلك كسبت شحنة موجبة، حيث يطلق على هذه الذرات اسم الفلزات، أما الذرات التي كسبت الإلكترونات المفقودة أصبحت شحنتها سالبة لكون عدد الإلكترونات أكبر من البروتونات يطلق عليها اللافلزات.