لكن إذا رأى شخص في المنام أن الكثير من الناس يطلقون النار عليه ، فهذا يدل على أن هذا الشخص صالح ويكسب أمواله بطرق قانونية. لكن إذا رأى رجل في المنام أن شخصًا ما أطلق النار عليه وركله ، فهذه علامة على أن هذا الرجل سيذهب إلى بلد آخر للعثور على وظيفة وكسب المال. شاهدي أيضاً: لماذا تحلم امرأة وحيدة بسلاح؟ لماذا يحلم ابن سيرين بالرماية في المنام لشاب ومعناه نجد أن هناك تفسيرات عديدة ومختلفة لحلم إطلاق النار على شاب أثناء نومه ، منها ما يلي: إذا رأى شاب في المنام ، أطلق عليه شخص ما النار وأصاب جسده بجروح خطيرة ؛ هذا يشير إلى أن هناك شخصًا بجانبه يريد تشويه سمعته. لكن في حالة ما إذا رأى الشاب في المنام أن هناك من يطلق النار عليه ويسفك الدماء ، فقد يشير ذلك إلى أن الشاب ينفق الكثير من المال وعليه أن يدخر حتى لا يعاني في حياته. أما إذا رأى الشاب الكثير من الأسلحة في المنام ، فهذا يدل على أنه عرضة لمشاكل وحالة نفسية سيئة ، وعليه الاقتراب من الله سبحانه وتعالى لإزالة المتاعب عنه وإنقاذه. بالإضافة إلى ذلك ، إذا رأى الشاب نفسه في المنام يحمل سلاحًا ؛ وهذا يشهد على شجاعة وكرم هذا الشاب. انظر أيضًا: لماذا تحلم بنار تضرب امرأة وحيدة ما هو حلم الرماية لابن سيرين ككل يختلف تفسير حلم ابن سيرين ، الرماية في المنام ، باختلاف حالة الرائي ، ومختلف التفاصيل والمشاهد التي يراها في الحلم.
إطلاق النار في المنام والموت إطلاق النار في المنام ثم الموت دلالة على أن الرائي سيصل إلى أحلامه في الفترة القادمة، ومن يبحث عن الرصاص في التراب من الرؤى المخيفة التي ترمز إلى وصول الأخبار الغير سارة، ومن ترى في منامها أن شخص ما يطلق عليها النار ثم تموت، فالحلم يعبر عن الحقيقة بأن هذا الشخص يتمنى لها الموت. الهروب من إطلاق النار في المنام من يرى نفسه يهرب من طلقات النار، فالحلم يدل أنه مسالم ويحاول بقدر الإمكان أن يبتعد عن المشاكل والمنازعات، كما أشار ابن سيرين أن الحلم يعبر عن الغني خاصة لو كان الرائي يعاني من الفقر وظروف الحياة القاسية. تفسير حلم إطلاق النار على أخي إطلاق النار على الأخ في المنام دليل على أن العلاقة ستكون متوترة بين الرائي وأخيه، والحلم أيضاً يشير إلى ضرورة الإبقاء على صلة الرحم من أجل إرضاء الله والوالدين. تفسير حلم إطلاق النار على الظهر إطلاق النار على الظهر علامة على أن الأشخاص المحيطين بالرائي يتكلمون عنه بالسوء لذلك يتوجب عدم الثقة المفرطة في الآخرين، وإطلاق النار على الظهر في منام العزباء دليل أنها ستتعرض لضرر كبير من الأشخاص المحيطين بها، وإطلاق النار في البطن دلالة على أن الرائي يتصف بالصفات الجيدة.
الحلم في المنام إذا سمعه الرجل المتزوج فهو دليل على الخلاف مع الزوجة، وإذا سمعته المرأة فهو دليل على الهموم في حياتها، أما إذا سمعته العزباء فهو يشير إلى خوفها من تأخر الزواج. الحامل إذا سمعت صوت الرصاص في المنام فهو إشارة إلى خوفها من الحمل والولادة وما تجره من متاعب. سماع التاجر لصوت الرصاص في المنام كثيرًا ما يشير إلى الخسارة ونقص المال والصفقة الراكدة. صوت الرصاص المزعج في منام المطلقة قد يشير إلى الفضيحة والسمعة السيئة في الوسط الذي تعيش فيه. [1] تفسير حلم إطلاق الرصاص في الظهر في المنام إطلاق الرصاص على الحالم في ظهره في المنام يشير إلى عدد من المعاني والدلالات التي يمكن التعرف عليها فيما يلي: رؤية الحالم لشخص يطلق عليه النار في ظهره وكان ذلك الشخص مجهول له دليل على أنه يتعرض للغدر والخيانة من جهة لا يتوقعها. الحالم إذا رأى أن شخص يطلق النار على ظهره وكان يعرفه فهو دليل على توتر العلاقة مع ذلك الشخص وعدم الشعور بالأمان في العلاقة معه. إطلاق الرصاص على الظهر يشير إلى أنباء غير سارة يسمعها الرائي في واقع حياته. رؤية حلم إطلاق الرصاص على الظهر كثيرًا ما يشير إلى غيبة الحالم وأن الناس تقع فيه أثناء غيابه.
يدل إطلاق النار من قِبل المتزوجة على زوجها على أن تلك المرأة تمر بالكثير من المشكلات والخلافات التي سوف تؤدي إلى الفرقة والطلاق بينهم. إذا قامت المتزوجة بإطلاق النار في الهواء في المنام دليل على أن تلك المرأة تمر بفترات ضيق، وأنها غير راضية على حالها وحياتها، وتشعر بالكثير من اليأس والإحباط. إطلاق المرأة النار على نفسها في المنام في بعض الأحيان يدل على موت أحد أبنائها. تفسير حلم إطلاق النار على شخص للحامل للحامل التي ترى نفسها في المنام وهي تطلق النار على شخص العديد من التفسيرات، منها ما يلي: رؤية الحامل نفسها في المنام وهي تطلق النار على شخص إشارة على أن تلك المرأة من المحتمل أن تنجب ذكرًا. إذا رأت الحامل شخص يطلق النار على شخص آخر في منامها، فذلك يدل على أن تلك المرأة سوف تلد قبل ميعادها. في بعض الأحيان يدل حلم المرأة الحامل بنفسها وهي تطلق النار على شخص، على أن تلك المرأة الحامل تمر بالعديد من المشكلات، وهناك الكثير من الديون التي تقع على عاتقها، ولكن كل تلك الديون والمشاكل ستنتهي. تفسير حلم إطلاق النار على شخص للرجل حلم إطلاق النار على شخص للرجل يدل على العديد من التفسيرات، والإشارات، منها ما يلي: رؤية إطلاق النار على شخص في الحلم للرجل تدل على أن صاحب الرؤيا شخص مبذر للغاية، ويقوم بإنفاق الكثير من المال في عدة أشياء غير مفيدة.
وبعد أن استقرت الأمور لمروان في بلاد الشام، توجه نحو مصر لاستردادها من عامل ابن الزبير عبد الرحمن بن جحدم، وعندما علم ابن جحدم بقدوم مروان بدأ يستعد لقتاله فحفر خندقًا حول الفسطاط، فنزل مروان في عين شمس، فاضطر ابن جحدم إلى الخروج إليه فتحاربا فترة، ثم رأيا أن يتهادنا ويتصالحا حقنًا للدماء فاصطلحا على أن يُقِرَّ مروان ابن جحدم على حكم مصر، ودخل مروان مصر في غُرَّة جمادى الأولى سنة 65هـ، وسرعان ما تحرَّر مروان من عهده لابن جحدم؛ فعزله وفتح خزانته وأعطى الناس فسارعوا إلى بيعته. وأقام مروان بن الحكم في مصر نحو شهرين ثم غادرها في أول رجب سنة 65هـ بعد أن وطَّد أمورها وأعادها ثانية للحكم الأموي، كما ولَّى عليها ابنه عبد العزيز وزوَّده بالنصائح المهمة، ثم قفل راجعًا إلى بلاد الشام. صراع مروان وابن الزبير حول العراق: كان مروان بن الحكم قد بعث عبيد الله بن زياد على رأس جيش ليقاتل زفر بن الحارث الذي كان عاملاً لابن الزبير على قنسرين، ثم هرب من مروان إلى قرقيسيا، وطلب مروان من ابن زياد أن يقتل زفر، ووعد ابن زياد أن يستعمله على كل ما يفتحه، وأمره إذا فرغ من زفر أن يتوجه إلى العراق لينتزعها من ولاة عبد الله بن الزبير، وفي طريق ابن زياد إلى قرقيسيا علم بوفاة مروان وتولية ابنه عبد الملك الخلافة.
مروان بالحكم قفز "مروان بن الحكم بن العاص" إلى السلطة على إثر اجتماع تاريخي لكبار بني أمية وأعيانهم، عقد في "الجابية" في [3 من ذي القعدة 64 هـ= 22 من يونيو 684م] قرروا فيه البيعة لمروان بن الحكم، وكان شيخًا كبيرًا قد تجاوز الستين، يتمتع بقسط وافر من الحكمة والذكاء وسداد الرأي، وكان شجاعًا فصيحًا يجيد قراءة القرآن، ويروي كثيرًا من الحديث عن كبار الصحابة، وبخاصة " عمر بن الخطاب "، ويعد هو رأس "بني أمية" بالشام. ووضع المجتمعون اتفاقًا تاريخيًا لتجنب أسباب الفتنة والشقاق، واشترطوا أن تكون ولاية الحكم لـ "خالد بن يزيد" من بعد "مروان"، ثم "عمرو بن سعيد بن العاص" وكان مروان قد سطع نجمه في عهد ابن عمه الخليفة "عثمان بن عفان" الذي قربه إليه، وجعله مساعدًا ومشيرًا له، وكان كاتبه ومديره، فلما قُتل عثمان كان مروان أول من طالب بدمه، ثم بايع "عليا بن أبي طالب"، فلما حدثت واقعة الجمل اعتزل الحياة السياسية، فلما آلت الخلافة إلى معاوية بن أبي سفيان ولاه على "المدينة"، وكان أقوى المرشحين لاعتلاء عرش "بني أمية" بعد وفاة معاوية بن يزيد (معاوية الثاني). ومن العجيب أن مروان وأسرته كانوا قد قضوا حياتهم كلها في الحجاز، ولم ينتقلوا إلى الشام إلا في نهاية [ربيع الآخر 64 هـ= ديسمبر 683م]، أي قبيل البيعة لمروان بستة أشهر فقط!!
سمير حلبي حدود الدولة الأموية في أقصى اتساع لها لم يكن يدور بخلد المروانيين من بني أمية، وهم يغادرون المدينة مقهورين بعد أن أوصدت جميع الأبواب في وجوههم، أنهم على قيد خطوات قليلة من المجد والملك، وأنهم يسيرون نحو بناء إمبراطورية عظيمة وتشييد عرش من الأمجاد المتواصلة والشرف الرفيع.
قال ابن سعد: كانوا ينقمون على عثمان تقريب مروان وتصرفه. وقاتل يوم الجمل أشد قتال ، فلما رأى الهزيمة رمى طلحة بسهم ، فقتله ، وجرح يومئذ ، فحمل إلى بيت امرأة ، فداووه ، واختفى ، فأمنه علي ، فبايعه ، ورد إلى المدينة. وكان يوم الحرة مع مسرف بن عقبة يحرضه على قتال أهل المدينة. قصائد عصمت شاهين دوسكي -زفرة الكائن المثقل بالأوجاع والآلام - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر. قال: وعقد لولديه عبد الملك وعبد العزيز بعده ، وزهد الناس في خالد بن يزيد بن معاوية ، ووضع منه ، وسبه يوما ، وكان متزوجا بأمه ، فأضمرت له الشر ، فنام ، فوثبت في جواريها ، وغمته بوسادة قعدن على جوانبها ، فتلف ، وصرخن ، وظن أنه مات فجاءة. وقيل: مات بالطاعون.
انتقال الخلافة إلى المروانيين وقد بذل "مروان بن الحكم" جهدًا كبيرًا لتثبيت دعائم ملكه، وقاد حروبًا عديدة للقضاء على أعدائه ومنافسيه. وكان في مقدمة أعدائه "الضحاك بن قيس الفهري" الذي قاد قبيلة قيس لمبايعة ابن الزبير، فسار إليه مروان بجيش كبير فقتله، وهزم جيشه في "مرج راهط" في [المحرم 65 هـ= أغسطس 684م] بعد معركة تاريخية حاسمة، دامت نحو عشرين يومًا، أسفرت عن استقرار الأمر لمروان، ومهدت الطريق أمامه لتحقيق حلمه الكبير ويصبح نظام الحكم الوراثي الذي وضع لبنته الأولى معاوية بن أبي سفيان من نصيب الفرع المرواني وحده من بني أمية، بعد أن كان في الفرع السفياني. إعاده مصر للأمويين اتسمت سياسة مروان بالحسم والشدة التي تصل إلى حد العنف خاصة مع معارضيه، وقد أولى "مروان" الأمصار الأخرى قدرًا كبيرًا من اهتمامه وعنايته، فخرج إلى مصر بنفسه على رأس جيش، ومعه ابنه عبد العزيز، واستطاع أن يهزم "عبد الله بن مجدم" الذي ولاه عبد الله بن الزبير عليها من قِبله، وأخذ البيعة لنفسه من الناس، وقتل من أصر منهم على بيعته لابن الزبير. وعاد بعد ذلك إلى الشام تاركًا ابنه عبد العزيز في مصر بعد أن ولاه عليها، وأصبحت مصر منذ ذلك العهد خاضعة لنفوذ الأمويين.