الله يسعدكم تردون عليه لاني مررررررره قلقانه أنا الدوره تأخرت عليه ومضى على موعدها 9 أيام حللت بالجهاز المنزلي طلع خطين بس الخط الثاني خفيف مره بس يبان من دون تدقيق وبعدها رحت سويت تحليل دم قالت الدكتوره فيه حمل بس مررررره ضعيف وقالت المفروض انه باين الحين بس ارتاحي وبعد أسبوع تجين تسوين تحليل ومكتوب في الورقه اللي أعطتني 25 يابنات مره قلقانه علما بأنه أول حمل لي وزوجي حاط في باله اني خلاص حامل وماأبغى يتحطم وأحس بألم أسفل بطني ونزل معايه اليوم نقط بنيه خااااايفه ساااااااااااعدوني
وفي جميع الحالات، لا بدّ من إستشارة الطبيب فوراً عند التعرض للنزيف اثناء الحمل. إقرئي أيضاً: هل المر يضر الحامل والجنين
الإثنين 25/أبريل/2022 - 08:42 م كان مجرد طرطور لا حول له ولا قوة، أو دمية تحركها جماعة الإخوان، وغالبًا أراد وزير الدفاع أن يجامل محمد مرسى العياط، أو «يجبر بخاطره»، حين قال له، إن البلد تدار برئيسين أحدهما فى قصر الاتحادية والآخر فى مكتب الإرشاد، كما شاهدنا فى الحلقة الثالثة والعشرين من مسلسل «الاختيار ٣»، الذى كشفت حلقاته عن جوانب متعددة من عقدة دولة الإخوان، التى يجلس على رأسها، أو على تلها، المرشد الأعلى. مع المجاملة، التى تكررت، وجبر الخاطر، الذى ما كان ممكنًا أن يستمر، حاولت قواتنا المسلحة، بشتى الطرق، تقويم مندوب الإخوان فى قصر الرئاسة، أو استعادته من مختطفيه، ونصحه قائدها العام، وزير الدفاع، بالتصالح مع كل القوى الوطنية، وتكوين لجنة لمعالجة التحديات والحفاظ على مؤسسات الدولة وعدم السماح بالتدخل فى شئونها، خصوصًا من مكتب الإرشاد، و.... و.... ولا نعتقد أنه فوجئ بذلك الرد: «أنت متخيل إنى لو انفردت بالحكم وهمّشت جماعة الإخوان حايسيبونى أو حايسيبوا ولادى؟ دى دونها الرقاب». لم يكن محمد مرسى، باختصار، فاعلًا أو جزءًا من تركيبة الحكم. ولعلك تعرف أن الجماعة وضعته على ذلك المقعد مضطرة، وأنه كان المرشح البديل «الاستبن» لخيرت الشاطر، نائب مرشد الجماعة ورجلها الأقوى، لكن ما قد لا تعرفه هو أن دور الرئيس فى مسرحية الإخوان كاد أن يلعبه كثيرون، من بينهم مثلًا منصور حسن، وزير الثقافة والإعلام وشئون رئاسة الجمهورية فى عهد السادات، الذى زاره عصام العريان فى بيته وطلب منه الترشح مؤكدًا على دعم ومساندة الجماعة له.