وانخفض التطعيم الروتيني للأطفال بنسبة 31%، مع العلم أن معدلات التحصين كانت، في وقت سابق، منخفضة بالفعل وبشكل مثير للقلق، ونتج عن ذلك وجود عدد كبير من الأطفال غير المحصّنين والمعرضين للأمراض وآثارها الخطيرة". ولفت إلى أن "الابقاء على سلسلة التبريد للحفاظ على توفير اللقاحات التي تتطلب وجود الطاقة يعتبر أمراً بالغ الأهمية، ويشكل ارتفاع أسعار الوقود تهديداً جديداً للخدمات الأساسية، مثل حسن تسليم اللقاحات، على الرغم من الجهود المبذولة لزيادة استخدام الطاقة الشمسية بشكل سريع". وقالت هيغينز، إنه "في ظلِّ معاناة نحو 80% من السكان في لبنان من الفقر، لم يعد بإمكان كثير من العائلات الانتقال حتى الى المرافق الصحية للحصول على الرعاية الصحّية الأولية لأطفالها، ولم يعد كثر قادرين على توفير الطعام والتغذية اللذين يحتاجهما أطفالهم للبقاء على قيد الحياة والازدهار". الطريقة الاسرع للتخـ،لص من الد،ودة البيضاء والهـ، ـر،ش فى الـ،ــمـــ،ـنــ،طقة الشـ ـر، جــ،ـية نها،ئيا وصــ،ــفة مــ،ـجــ،ـر،ب . - نصائح صحة حرف. وأوضح البيان أن "المسح الوطني للتغذية في لبنان لعام 2021 يظهر أن المؤشرات الغذائية الرئيسية للأطفال الصغار ضعيفة في أيامهم الأولى من الحياة، وتزداد سوءا بمرور الوقت. وأكثر من 90% من الأطفال لا يستوفون معايير الحد الأدنى التي تتيح لهم الحصول على الوجبات الغذائية المتنوعة، المتكررة، التي يحتاجون إليها، أو النظام الغذائي المقبول خلال الفترة الادق في حياتهم التي تحدد نموهم وتطورهم الصحي حتى بلوغهم سن الثانية.
أكدت تحريات المباحث لنيابة مدينة نصر، حول واقعة مصرع ربة منزل وأطفالها الثلاثة، عدم وجود شبهة جنائية فى الحادث، وأن التحريات الأولية تشير إلى أن سبب الحريق ماس كهربائى، لتأمر النيابة العامة باستدعاء عدد آخر من شهود العيان وأهلية المتوفيين للاستماع لأقوالهم. كشفت التحريات والتحقيقات، التفاصيل الكاملة فى واقعة مصرع ربة منزل وأطفالها الثلاثة ونجاة ثلاثة آخرين، فى حريق التهم شقة سكنية بالحى العاشر بمدينة نصر. تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن القاهرة، بلاغاً بنشوب حريق داخل شقة سكنية بالحى العاشر بمدينة نصر وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بـ5 سيارات إطفاء، وبالفحص تبين أن الحريق نشب داخل المطبخ نتيجة لماس كهربى وامتد لباقى الشقة، وتم فرض كردون أمنى لمحاصرة النيران ومنع امتدادها إلى المجاورات وتمت السيطرة على الحريق والذى خلف وراءه مصرع "إيمان م م ع" 34 سنة ربة منزل وأنجالها "روضة. م. م" 4 سنوات، "جنة. م" 3 سنوات، إثر إصابتهم باختناق، كما نتج عن الحريق تفحم جثة "عبد الرحمن. م" 11 سنة، وكذا إصابة شقيقتهم "منار. رضه في اليد 3. م" 18 سنة طالبة بحروق فى اليد اليمني.
شفاكي الله وعفاكي.
أوضحت ممثلة الـ"يونيسف" بالإنابة إيتي هيغينز، أنه "مع وصول النظام الصحي في لبنان إلى حدّ الانهيار بسبب الأزمات العديدة التي ضربته في الصميم، لم يعد بإمكان كثير من العائلات الانتقال حتى الى المرافق الصحية للحصول على الرعاية الصحّية الأولية لأطفالها في ظلّ كفاح العديد من العاملين في القطاع الصحي، الذين يتفانون في مهنتهم، للحفاظ على حسن توفير المتطلبات الصحية خلال الأزمة". تحريات مصرع سيدة وأطفالها بحريق شقة في مدينة نصر: «لا شبهة جنائية». وأوضحت في تقرير أصدرته بالتزامن مع أسبوع التمنيع العالمي، أن "تأزّم الوضع الاقتصادي العالمي وما نتج عنه من ارتفاع في الأسعار وزيادة في التضخم، يؤدي إلى تفاقم الأزمة الكارثية في لبنان وبالتالي ازدياد التداعيات الخطيرة على صحة الأطفال. وسيؤدي ذلك إلى المزيد من الاضطرابات في القطاع الصحي، الذي يعاني بالفعل هجرة جماعية هائلة للعاملين الصحيين، مع جمود عملية التوظيف من المؤسسات الصحية في البلاد، والقيود المفروضة على استيراد الأدوية والمعدات الطبّية التي أثرت بشكل خطير على جودة الرعاية الصحية للنساء والأطفال". كما أشار التقرير الذي يحمل عنوان "تفاقم الأزمة الصحّية للأطفال في لبنان" إلى أن "الانخفاض الحاد في معدلات التطعيم الروتينية ترك الأطفال رضة للأمراض المميتة المحتملة مثل الحصبة وعدوى الدفتيريا، أي الخناق، والالتهاب الرئوي.