COVID-19 #خليك_بالبيت العدد الإجمالي 1096406 الزيادة اليوم 86 المتعافون 1079455 للتبليغ عن إصابة 1214 COVID-19 #خليك_بالبيت للتبليغ عن إصابة 1214 العدد الإجمالي 1096406 الزيادة اليوم 86 المتعافون 1079455 السبت ١٥ آب ٢٠١٢ - 07:29 على الرغم من تعرضه للكثير من الاحتجاجات، نال مسلسل "حريم السلطان" أكبر نسبة من المشاهدة، باعتباره من أروع المسلسلات التاريخية، وصنّف الأكثر كلفة في الإنتاج، والأفضل من حيث مواقع التصوير والأزياء والمؤثرات المرئية، وكشفه أحداثاً وأسراراً لا يعرفها الجمهور عن حياة السلاطين، وخصوصاً السلطان سليمان القانوني الذي أوصل بحكمه السلطنة العثمانية إلى ذروة مجدها. خبايا القصور العثمانية وما شابها من صراعات ومكائد نسائية، يدل عليها اسم المسلسل "حريم السلطان"، حظيت باهتمام المشاهدين، وصارت محط أنظار الكثيرين، ونال المسلسل في مختلف البلاد التي عرضته أكبر نسبة مشاهدة. نجمة العمل التي حصدت الإعجاب من المحيط إلى الخليج عن أدائها الرائع دور الجارية "هيام فانو"، والتي نجحت في التقرب من السلطان سليمان، بفضل سحرها وجمالها وشخصيتها القوية، وبفضل سعيها الدؤوب للتقرب من السلطان وأسره بحبها لتكون سلطانة، بعدما أصبحت أماً لابنائه.
وتستعرض الأحداث التي تجري في مقر حريم السلطان المعروف بالحرملك السلطاني. ويسلط المسلسل الضوء على علاقة الحب التي جمعت السلطان وإحدى جارياته التي تصبح لاحقاً. زوجته وذات نفوذ وتأثير كبير في حياته والدولة العثمانية بأكملها. مسلسل حريم السلطان سبق أن أثار جدلا واسعاً في الشارع التركي لما يطرحه من خصوصيات وقضايا تمس صميم أحدرموز التاريخ التركي هو السلطان سليمان القانوني. خاصة أنه يمثل عملاً يمزج في أحداثه بين خيال المنتجين وتاريخ الدولة العثمانية ، ويقدم مشاهددرامية مختلفة تدور أحداثها في بلاط السلطان العثماني في عصره الذهبي. انتقاد المسلسل [ تحرير | عدل المصدر] ميرال اوكاي ، كاتبة مسلسل حريم السلطان قليلة هي المسلسلات التاريخية التى تنجح في ربط الناس بها، ولكن «حريم السلطان» لعب على وتر الدراما والحياة الاجتماعية للسلطان العثماني سليمان القانونى خاصة في الجزء الذى يندر الخوض فيه وهو الحرملك. فقد استطاعت الكاتبة ميرال اوكاي ـ التى وافتها المنية خلال الأيام الماضية ـ اقتحام دهاليز الحرملك، هذا المكان الذى يحظر على أى فرد دخوله ما عدا السلطان ونوعا معينا من الخدم، حتى إن الحديث عن هذا المكان أو تخيله لا يتم إلا في صور الرسامين وهو ما يجعله مكانا شديد الخصوصية.
شاهد أبطال مسلسل حريم السلطان بعد 11 سنوات muhteşem yüzyıl - YouTube
لو أتيحت لك فرصة المجيء إلى الدنيا مجدداً، فهل ستريدين أن تكوني ممثلة أم سترغبين بشيء آخر؟ أريد أن أكون طرفاً فاعلاً ورئيسياً في محيطي ومجتمعي، وطبيعي أن أكون أنا ذاتي بدون زيادة أو نقصان، ولو عادت فرصة الاختيار لي فسأكون ممثلة طبعاً؛ لإدراكي قيمة وأهمية الفن في الارتقاء بثقافة وذائقة وإحساس المتابع الذكي. شاركت بدور مهم في الفيلم الأذربيجاني «يناير الدامي» الذي حقق نجاحاً مميزاً في أذربيجان وتركيا، فهل وجدت صعوبة في قبولك له؟ إطلاقاً، بل أنا فخورة بأنني مازلت أتلقى عروض عمل لليوم من بلدان أجنبية لا من تركيا فقط، فعندما قرأت السيناريو لأول مرة، ورأيت أنه يدور حول حرب الاستقلال الحساسة في أذربيجان، وتحكي قصته وأحداثه سيرة أبطال يدافعون عن وطنهم بشجاعة ضد الاحتلال، شعرت بقيمته وأهميته لدى شعب أذربيجان والشعوب الحرة الأخرى، فوافقت عليه، وشاركت به باهتمام، والتقيت بالمنتج والمخرج اللذين أخبراني بـأنهما فقدا أخاً عزيزاً لهما في هذه الحرب، وأن الفيلم فيه قدر كبير من الواقعية. لهذا، أحببت القصة، وأحببت الفيلم، وصورت مشاهدي فيه في تركيا بكل محبة وحماس، وتقديم هذا الفيلم في مسيرتي الفنية جعلني سعيدة جداً.