انت تعلم واعمل لاتنسي اعمل. لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة: Disney Plus قادمة إلى الشرق الأوسط!. الكثير يملك شهادات علميه لا كان لايعمل. الحقيقة نحن الذين هرمنا منكم. 14-09-2018, 05:05 PM المشاركه # 22 هادي اليامي لم تجيب على السؤال المطروح عليك في الموضوع انت قلت انه يوجد حريم السلطان وتهكمت كثيرا تحت هذه العبارة فمن هم حريم السلطان الذين ذكرتهم لم تجيب على سؤال من هم حريم السلطان الذين ذكرتهم................. 14-09-2018, 05:07 PM المشاركه # 23 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaky111 ا لحقيقة نحن الذين هرمنا منكم. لقد قصفت جبهته فعلا نحن هرمنا من هذه النوعيه من البشر 14-09-2018, 05:23 PM المشاركه # 24 أسعدتني برأيك أستاذي الكريم
منذ بداية مشواري الجامعي ،وأنا أسمع هذه العبارة من طلبة أكبر مني سنا كونهم خريجيين من هذه الجامعه. ولكن لم اعر اي اهتمام لهذه العبارة ولم افهم سبب هذه المبالغة في التعبير! هل سسبها فرحتهم بقرب تخرجهم! لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة! – souheirlallo85. أم انهن لبثوا طويلا حتى وصلوا لهذه اللحظة بعد سنوات من دراسة! بدأت حياتي جامعية بكل حماس ، ها أنا كبرت دخلت جامعة ، مرحلة جديدية من حياتي ، وكلي ثقة أن هذه المحلة ستكون سهلة بالنسبة لمرحلة الرعب النفسي التي تخلصنا منها بعذاب أقصد التوجيهي وسيرته غنية عن التعريف …. ولكن اكتشفت انني قد بدأت مرحلة أصعب ، أخطر، مرحلة الطفولة و براءة و الخوف من كل شي جديد والاعتماد على أهلنا بدل أنفسنا قد انتهت… تعلمت الكثييير و تألمت كثيرا لم اتعلم اي شي بسهولة ولا اقصد فقط التعليم الاكاديمي بل ما هي الحياه ، اختلاف الاشخاص ،العلاقات، مواقف مضحكة و مؤلمة مررت بها. أخطأت وتعلمت من أخطائي…ثقتي بنفسي كبرت، عرفت عن نفسي أشياء لم اكن أعرفها… اربعة سنوات مررت بتجارب كثيرة …منها السهل ومنها الصعب …منها المضحك ومنها المحزن.. منها ما ينتسى ومنها لا نريد نسيانه…تعرفت على أشخاص لا أرى يوم من حياتي بدونهم.. وجهنا الكثييير معا… و ها نحن قد وصلنا لنهاية ما بدأناه معا.. نعم ، كما قال السابقون: "لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة…" و جاء وقتنا لنقولها …أشهر قليلة تفصلنا انشاء لله عن هذه اللحظة …وكلنا أمل أن تكون نهاية بداية أجمل انشاءالله.
أو منعها والحفاظ على "التجربة" قد وفر لرجال بورقيبة وبن علي الذين خرج الشعب التونسي لقطع نسلهما من السياسة مطية سهلة لـ"العودة للحكم". على أن تعبير "العودة للحكم" بحد ذاته فيه نظر، وكذا مصطلح "الفلول" الذي استيسر النهضويون وغيرهم نعت حزب نداء تونس به؛ فمتى ذهب هؤلاء ليعودوا، أم في أي معركة انهزموا ليتبقى منهم "فلول"؟!
كيف كانت مشاركتك في الثورة التونسية؟ لقد باشرتها من أولها إلى آخرها، وكنت حاضرا في اعتصام القصبة 2، وكنت أدعو الشباب للاعتصام والمطالبة بإسقاط النظام. وخصّصت مكتبا لهم في مقهى لي يسمى مقهى "الروايال" بالمحمدية على بعد 10 كلم من العاصمة التونسية، حيث كان لي مكتب صغير أستخدمه للترويج لكافة المعلومات التي تخص الثورة، نبرز ما يمكن أن يساعدنا في تماسكنا لإسقاط النظام، كنت ألتف مع الشباب في ذلك المكتب، كما أنهم كانوا يمكثون فيه ويبيتون فيه، لضمان البقاء في تجمهراتنا والتفافنا حول نفس الفكرة. ما هي نصيحتك لأبناء تونس؟ تركنا لهم الأمل والحرية في تونس، ورفعنا من معنوياتهم، ليبنوا مستقبل تونس ما بعد الثورة. هرمنا من أجل هذه اللحظه ....................... - الصفحة 4 - هوامير البورصة السعودية. كيف ترى الثورة في ليبيا بعد أن عشت التجربة التونسية؟ لقد تحوّلت إلى حرب مع الثورة نفسها بعد التدخل الأجنبي، ولا أرى لها نهاية إلا بنهاية معمّر القذافي نفسه، حينها يمكننا الاطمئنان على مسارها. عن الشروق.
وبدلاً من أن ينطلق الحزب متطلعاً إلى الحصول على أغلبية بلا سقف، يصبح محصوراً بين محددي "الهزيمة" و"النصر المقبول" وفقاً لقواعد لعبة محلية وإقليمية ودولية لا تتماهى مع المبدأ التنافسي الحر، وتنسف الديمقراطية برمتها. زعيم النهضة وهو مفكر عميق، أكد مراراً هذه المرة أن الديمقراطية والدولة أهم من النهضة، وهو بهذا يحاول أن يلتف بذكاء على فكرة الانقلاب على حركته حال تجاوزها لخطوط حمراء تفرضها دوائر متنفذة خارج صناديق الانتخابات.. خطته باختصار أن يرسخ القواعد الديمقراطية لأطول فترة زمنية حتى لو تنحت حركته تماماً عن المشهد أو ظهرت فيه لضبط قواعد لعبته فقط، وهو يدرك أنه متى ترسخت تلك القواعد فإن اقتلاعاً لها يصبح صعباً أو يتطلب ثمناً باهظاً مثلما هو الحال مع التجربة التركية التي أخفقت كل مساعي إجهاضها بسبب رسوخ بعض تلك القواعد هناك منذ عقود. ولكن ما يدور بخلد د. الغنوشي زعيم الحركة، تفكر به الدوائر الإقليمية والدولية أيضاً، ولذا؛ فإن اللعب بسلاح ذي حدين كهذا خطير؛ فانكماش النهضة الاضطراري ـ حتى قبل أسباب الإخفاق الاعتيادية التي سيتم الحديث عنها تالياً ـ سيوفر لخصومها مجالاً رحباً لإقصائها من المشهد، بطريقة لا تبدو "استبدادية" وإنما مدعومة بقوة شعبية و"شرعية دستورية ديمقراطية" تغطي كل سياسات التهميش والإقصاء، وهذا ما ستسعى إليه القوى "الناجحة" في الانتخابات لاحقاً؛ فالزاوية التي حشر فيها الناخب بين منح النهضة صوته، واستجلاب انقلاب.
توقفت الكلمات وكُتمت الأنفاس، حتى خرجت من بين مسامنا مصريتنا وكأننا نصارع؛ كأمٍ تتمخض لتلد مولودًا عفيًا لا تشوبه إعاقة أو عيب. 3 أبريل يوم إعادة ما سُلب منا طوال عقود سابقة وزرع أچندات لتغير هويتنا؛ بل أقول وشرفُنا لأن الهوية مثل الشرف اذا سلبت أصبحنا بلا قيمة.. وسامحوني في التشبيه القاسي؛ لقد جعلونا مثل العاهرة التي تُمثل وتتمسح في الشرف؛ فكل كلامها وأفعالها في الخارج توحي بالتقوى والورع والتدين، ولكن في داخل الغرف تقلع تقواها لتمارس الرزيلة في الخفاء بعشوائية مفرِطة. بدأت بانقلابات سياسية واللعب علي المشاعر الدينية والخوف من بطش الخالق.. حاشا، وتخبط بين الدين والوطنية، وكأنهم يجبرونك على الاختيار بين أن تكون وطنيًا مُحبًا لوطنك؛ أو تكون متدينًا مطيعًا لربك، ولأننا شعب عاطفي ومتدين كما أوهمونا بالجمل الرنانة؛ إختار البعض التدين واعتبروا الوطن حِفنة من التراب العَفِنْ، ومن خرج عن إطار هذا التدين وصفوه بـ(الملحد)، وكان لسان حال الوطنيين (أحنا ازاي بقينا كدة؟ وإيه اللي وصَّلنا لكده؟). تربت ونشأت أجيال وأجيال على فكرة الدين والإلحاد وضاع الوطن بينهما. جاءت اللحظة لننتفض ونتذكر أن مصر ليس لها علاقة بهذه الصراعات الخببثة، وفعلناها.
ما الذي شاهدته من معاناة في نظام الرئيس بن علي؟ شهدت المداهمات الليلية التي كانت قوات الأمن تشنها ضدّنا في انتخابات 1989، وما نصاحبها من ممارسات للقمع والبحث على الأشخاص وملاحقتهم والتضييق على المجال الحياتي للناس، كنا نشقى في كسب لقمة العيش، ولم يكن بوسعنا الحصول على الوظائف الحكومية، بل كنّا نجتنبها حتى نكون بعيدين على النظام. # هل طالتك عمليات اعتقال في هذه الفترة؟ لم أعتقل، لكنني فررت إلى المملكة العربية السعودية، قبل أن يحدث لي ما حدث مع غيري، مكثت بها من 1992 إلى 1998، فررت من المضايقات الكثيرة التي كنا نتعرض لها، وقمع الحريات بتونس، فالمجتمع التونسي لم يكن نشطا بما فيه الكفاية، نظرا للتضييق الممارس عليه والتحكم بالآراء ومصادرتها، وإجبارنا على التزام الصمت في كل الحالات. كيف تلقيت نبأ خروج الرئيس بن علي من تونس، وهل كنت تتوقعه؟ كانت بالنسبة لي بمثابة الاستقلال التونسي، إنها لحظة للحرية، أعدّها أكبر فرحة في الحياة، فلم يكن من السهل أن يتوقع أي تونسي خروج بن علي بتلك السلاسة والسهولة، وهم متجمهرون أمام وزارة الداخلية.