قلة الدعم النفسي والمادي من المدرسة ، وهذا الأمر يحبط مساعي المعلمة في الرغبة بالقيام في أي خطوة إضافية من شأنها رفع مستوى التعليم لدى الطلبة، فأحيانًا لا توفر المدرسة الأدوات الكافية للمعلمة، ولا تكون منصفة في إعطاء الأجور. قلة التعاون والمتابعة من قبل أولياء الأمور، الأمر الذي يجعل سلسلة التعليم تفتقد إلى حلقة مهمة، وهي التعاون بين المعلمة وذوي الطالب. تبني أدوار كثيرة ، إذ تقوم المعلمة بالكثير من الأدوار في الوقت نفسه، إذ يطلب منها القيام بما يلي بالإضافة إلى عبء التدريس: أن تحمل أعباء الأخصائية الاجتماعية لظروف تتعلق بتوزيع العبء التدريسي على المعلمات، من قبل إدارة المدرسة. أن تشرف على الساحة المدرسية وحركة الطلبة فيها. أن تقوم بالتجول لمراقبة المقصف. أن تقوم بتفقد الحضور والغياب من الطلبة. أن تراقب الطلاب عند الانصراف والعودة من المدرسة. من صفات الطالبة المثالية. أن تنظم صعود ونزول الطلبة من وإلى الحافلات. أن تكمل التحضير لموضوعات التدريس وتقييم الامتحانات، ورصد الدرجات، حين عودتها للبيت. أن تقوم بالواجبات الموكولة إليها بعد انتهاء عملها من المدرسة كأن تقوم بدورها كأم، وزوجة، وربة أسرة. التعرض للتعب الجسدي ، إذ تتطلب مهنة المعلمة الوقوف طويلًا و التحدث بصوت مرتفع، بالإضافة للإيماءات اللازمة لشرح الدروس باليد والرأس والكتفين، وكذلك الحركة بين الفصول، وصعود ونزول الدرج، والاستماع للاسئلة وإجابتها، وهذا كله يتسبب في التعب الجسدي الشديد.
صفات أخرى للطالبة المثالية تتميز الطالبة المثالية بما يأتي: تعلم العديد من طرق لحل المشاكل والمسائل، واختيار الطريقة الأفضل والأسرع خلال أداء الامتحان. إعطاء الأولوية للنجاح والتفوق في حياتها الدراسية. الحضور الدائم، وعدم الغياب عن حضور الدروس بلا مبرر. حل كل من الواجبات المنزلية، و تخصيص أوقات للقراءة. تطوير الانضباط الذاتي. إدارة الوقت وتنظيمه. Source:
صفات المعلمة الناجحة يختلف تقييم نجاح المعلمة من قبل الأطراف التي تتعامل معها، فهناك تقييم من قبل الطلاب، وآخر من قبل إدارة المدرسة، وتقييم من قبل أولياء الأمور، لكن تتفق تلك الجهات على بعض الصفات التي من الواجب التحلّي بها، لتكون المعلّمة في نظر الجميع ناجحة ومميزة، ومنها: [٢] [٣] القدرة على تطوير العلاقات مع طلابها: فالمعلمة المميزة تبني وتطور العلاقات مع طلابها، إذ تفيد الدراسات أن بناء روابط الثقة بين الطلبة ومعلمتهم سيخلق بيئة تعليمية آمنة وإيجابية ومثمرة، كما تؤكد استطلاعات قام بها المختصون أن الطلاب يفضلون المعلمة التي تحسن الاستماع إليهم حين يحتاجون للتحدث في ما يريدون. التعاطف والحنان: تعد تلك الصفات من أهم الخصائص الشخصية الواجب توفرها في المعلمة، لأنها بتعاطفها وحنيتها ستقدّر الفروق الفرديّة بين الطلبة، وستتفهم ظروفهم الشخصية، وتلتمس لهم الأعذار حين يخطئون وتعززهم حين ينجزون. امتلاك المعرفة الواسعة، والثقافة الاجتماعية: فلا يعد إلقاء الدرس في الحصة الصفيّة نجاح المعلمة بتأدية واجبها كاملًا، بل يتطلب منها الأمر أن تكون ملمّة بالجوانب النفسية والاجتماعية، لتتمكن من فهم قدرات الطلبة، وسلوكاتهم المختلفة، وتعرف الطريقة الصحيحة للتعامل مع كل واحد منهم.
– تمتلك جرأة لتطرح السؤال، فيمكن أن يكون طلاب آخرون لديهم نفس السؤال أيضا، ويواجهون نفس الصعوبة التي تواجهها ولكن الخجل يمنعهم من طرح السؤال. الدراسة بطريقة فعالة – تعتبر المذاكرة أهم ركن من أركان النجاح والتفوق، لأن الدراسة بجدية وتركيز، تجعل الطالبة قادرة على الحصول على درجات مميزة في. – تقوم بتخصيص وقت يومي، للدراسة بتركيز وتمعن، بعيداً عن أي تشتيت، مثل: الانشغال بالهاتف المحمول، أو سماع الموسيقى الصاخبة، أو مشاهدة التلفاز، أو الخروج مع الأصدقاء الذين يحبون الثرثرة، حتى تضمن المذاكرة بطريقة فعالة في بيئة هادئة وصحية. مميزات الطالبة المثالية – تستطيع حل المسائل الصعبة من خلال اختيار الطريقة الأفضل والأسرع خلال أداء الامتحان. – تعطي دائماً الأولوية في والتفوق في حياتها الدراسية. – تقوم بالحضور الدائم للمدرسة ولا تغيب عن حضور الدروس بلا سبب مهم. – تقوم بحل كل واجباتها المنزلية، كما تقوم بتخصيص أوقات للقراءة. كتب الطالبة المثالية - مكتبة نور. – لديها قدرة عالية في إدارة الوقت وتنظيمه. كيف أكون طالبة مثالية التركيز على نقاط القوة – أن تقومي بالتركيز على نقاط القوة لديكي، فيمكن للطالبة أن تكون متميزة ومثالية من خلال استغلال نقاط القوة الكامنة بداخلها، فتستطيع تحديد الأمور الملائمة لها، مثل معرفة أيهما أفضل لها الدراسة في وقت مبكر أو في وقت متأخر، لأن هذا يساعدها على تنظيم خطة تساعدها على التميز و.