قضاء الشوف الإحداثيات 33°41′44″N 35°34′49″E / 33. 695555555556°N 35. أين تقع عفيف - موسوعة عين. 580277777778°E تقسيم إداري البلد لبنان [1] التقسيم الأعلى محافظة جبل لبنان العاصمة بيت الدين خصائص جغرافية المساحة 495 كيلومتر مربع معلومات أخرى منطقة زمنية ت ع م+02:00 رمز جيونيمز 278156 تعديل مصدري - تعديل الشوف هو أحد أقضية محافظة جبل لبنان الستة، يشكل مجرى نهر الدامور حدوده الشمالية، ومجرى نهر الأولي حدوده الجنوبية، ويمتد من شواطئ البحر الأبيض في الغرب صعودا نحو قمم جبل الباروك على ارتفاع ألفي متر لتشكل حدوده الشرقية، حيث تبلغ مساحته 495 كيلومترا مربعا أي 4. 7% من المساحة الإجمالية. يحده من الشمال قضاء عاليه ومن الشرق قضاء البقاع الغربي ومن الجنوب قضائي جزين وصيدا ومركزه مدينة بيت الدين عاصمة إمارة جبل لبنان ، النواة التاريخية للجمهورية اللبنانية بشكليها السياسي والجغرافي. لا يزال قضاء الشوف واحداً من أكثر المناطق تنوعاً دينياً في لبنان، وفقاً للناخبين المسجلين تنقسم المنطقة حالياً بنسب متساوية من السكان الدروز والمسلمين السُنَّة والمسيحيين ( الموارنة والروم الكاثوليك). يشكل كل من الدروز والسنَّة 30% من السكان، والباقي 40% من المسيحيين.
محتويات ١ عفيف ٢ مساحتها ومناخها ٣ جغرافيتها ٤ الحياة السائدة فيها عفيف عفيف هي واحدة من المحافظات الواقعة في المملكة العربية السعودية والتي تتبع لمنطقة الرياض، هذا وتقع مدينة عفيف في الوسط من الهضبة المعروفة في السعودية باسم هضبة نجد، حيث تقع هذه المدينة على الخط القديم الواصل بين كل من المكة المكرمة والرياض، والذي كان له أكبر الأثر على الإطلاق في ازدهار الحركة التجارية في هذه المنطقة، تبعد مدينة عفيف عن العاصمة الرياض حوالي خمسمئة كيلو متر تقريباً، كما وتبعد عن مكة المكرمة المسافة نفسها تقريباً. مساحتها ومناخها تقدر مساحة محافظة عفيف بما يزيد على خمسة وعشرين ألف كيلو متر مربع تقريباً، كما وتعد مدينة عفيف المركز لهذه المحافظة والتي تتوسط عدداً كبيراً من القرى المختلفة، إذ يقترب عدد القرى التابعة لمحافظة عفيف إلى حوالي مئة وسبعين قرية تقريباً. المناخ السائد فيها هو مناخ قاري حار في فصل الصيف، إذ تصل درجات الحرارة في هذه المنطقة إلى ما يقارب الخمسين درجة مئوية تقريباً، أما في فصل الشتاء فيمتاز ببرودته، حيث تقترب درجات الحرارة فيه إلى الصفر المئوي، فهذه المنطقة واقعة في الوسط من هضبة نجد.
ومن هذه المغارة تم التعرف على تاريخ حضر موت، تلك المحافظة التي استوطنها الناس في مرحلة مبكرة من العصر الحجري القديم. ولقد تم الاستدلال على ذلك من الأدوات الحجرية التي احتفظت بشكلها وحالتها التي تركها عليها الإنسان الأول، والدليل على استخدام تلك المغارة كمسكن؛ هو وجود بقايا موقد اكتشفتها البعثة. وعلى الصخور المترسبة تم اكتشاف طبقات مترسبة بها بقايا نباتات قديمة وعظام حيوانات ضخمة، كانت بارزة على تلك الصخور. قرية ريبون تُعد قرية ريبون من أقدم القرى التاريخية في وادي حضر موت، فهي الآن ما إلا أطلال وخرائب شكلت عدد كبير من التلال الأثرية، بالإضافة إلى شبكات الري الموجودة في أكثر من مكان. يعود تاريخ مدينة ريبون إلى ما قبل القرن السابع قبل الميلاد، وظل الناس يسكنون فيها حتى أوائل القرون الميلادية. أجرت البعثة الأثرية اليمنية السوفيتية العديد من الحفريات والدراسات الأثرية والأبحاث، وذلك في الفترة ما بين عامي 1983إلى 1988، وتوصلت تلك الدراسات إلى أن سكان تلك المدينة مارسوا مهنة الزراعة وتربية الحيوانات، كما قاموا ببناء مجمعات سكنية خاصة لهم، والعديد من المعابد. وأشارت الدراسات إلى أن المدينة كانت محاطة بأراضي تغطيها أحواض المياه وشبكات الري والقنوات والسدود، وهذا ما يدل على أن تلك المدينة وصلت إلى درجة عالية من التطور والازدهار.