وقد يكون الناس حريصين على العودة إلى الطرق المألوفة التي تحيي ذلك، على سبيل المثال، اختيار شيء ما في متجر في طريقهم إلى المنزل من العمل. قبل كل شيء، علّمنا الوباء أننا بحاجة إلى التواصل مع الآخرين، وأن هناك حدوداً لمقدار الاتصال عبر الإنترنت الذي يمكن أن يحل محل التفاعلات الحقيقية وجهاً لوجه.
07-23-2011, 01:49 AM #5 تقبلي طلتي يا الغلا 07-23-2011, 03:37 AM #6 مشكووووووووووووووووووو يبوووووووووووووو تستاهل اطلق تقييييييييييييم لا اطلق نداااااااااااااوي بالعالم تقبلي قطتي بالموضوع [aldl]/aldl] 07-23-2011, 03:52 AM #7 جد مررررررررره روعه يسلووووو رعشه خجوله سااابقا 07-23-2011, 04:13 AM #8 صرررااحه>>>رووووووووووووووووووعه وعلى العموووم الله يعطيييك العافيييه وتقبلي مروري ي الغلا··] 07-23-2011, 05:02 AM #9 [color=darko****green]وإأآو[/color] اللصراحه خطيرأآت ومره رؤوؤوع ـه تسلم يمنأآكي على الطرح وإنت في نفر كويس أنا نفر ينتظر جديد نفر إنته في حفظ الرحمن يارب ابصرني مرادك في كل شيء.
إعداد: مصطفى الزعبي أعلنت منظمة الصحة العالمية في 11 مارس/ آذار 2020، رسمياً، أن فيروس «كوفيد-19» أصبح وباء وجائحة، وبعد عامين من انتشاره وتغيّر الكثير من العادات والأشياء التي كنا نقوم بها قبل الوباء، مثل عدم ارتداء الأقنعة وتعقيم أيدينا، طور الكثير منا أيضاً مجموعة متنوعة من العادات الاجتماعية لتقليل انتشار الفيروس، مثل العمل من المنزل، والتسوق عبر الإنترنت، والسفر محلياً، والتواصل الاجتماعي بشكل أقل. ومع بدء تلميح عدد من دول العالم أن الوباء شارف على الانتهاء حالياً، يدور السؤال.. هل هذه العادات الجديدة باقية ومستمرة ؟ أم أن العادات القديمة لا تموت حقاً؟ وفي السطور التالية نذكر عدد من هذه العادة. عامان على «الجائحة».. هل تنتهي العادات المكتسبة؟ | صحيفة الخليج. كان أحد أكبر التغييرات المتوقعة أثناء الوباء هو التحول طويل الأجل نحو العمل في المنزل، أو «العمل الهجين» بين المكتب والمنزل. ومع ذلك، هناك بالفعل دلائل على أن هذا الانتقال في أسلوب العمل قد لا يكون واضحاً أو كاملاً، كما هو متوقع. وفي بعض بلدان العالم، ارتفعت نسبة الأشخاص الذين يعملون من المنزل لبعض الوقت على الأقل من 27٪ في عام 2019 إلى 37٪ في عام 2020، قبل أن تنخفض إلى 30٪ في يناير/ كانون الثاني 2022.
ووجد استطلاع بريطاني أجري في سبتمبر/ أيلول الماضي أنه بينما كان 80٪ من الناس يخططون لقضاء إجازة في المملكة المتحدة في 2022، فإن نحو 40٪ فقط كانوا يفكرون في السفر إلى الخارج. وبالمقارنة، في الاثني عشر شهراً حتى يوليو/ تموز 2019، سافر 64٪ من البريطانيين إلى الخارج لقضاء عطلة، وفقاً لإحدى هيئات صناعة السفر. ويعود إحجام الناس عن السفر إلى حد كبير إلى المخاوف بشأن الفيروس والارتباك بشأن قواعد السفر، ومع تراجع المخاوف ورفع القواعد، قد نشهد «طفرة صغيرة» في صناعة العطلات. في وقت مبكر من الوباء، توقع بعض الخبراء، بمن فيهم كبير المستشارين الطبيين للولايات المتحدة، د. أنتوني فوسي، أننا قد لا نعود أبداً إلى المصافحة. وقال: «أنا وزميلي د. كيمبرلي دينيس ناقشنا أنه من الضروري أن تعود هذه الطقوس، لأن لها العديد من الفوائد الاجتماعية والنفسية، وحتى البيولوجية. هل عادات التباعد الاجتماعي، بما في ذلك مقابلة عدد أقل من الأشخاص وتقليل الاتصال الجسدي مع أولئك الذين نتعامل معهم، موجودة لتبقى؟ بالنسبة إلى معظم الناس، لا». وأوضح العلماء أن الوقت وحده هو الذي سيخبرنا إلى أي مدى غيّر الوباء عاداتنا. عادي تموت البشر راشد الماجد. ومع ذلك، فإن التنبؤات الأكثر جرأة بأن الوباء سيغير تماماً، وبشكل لا رجعة فيه، طرقنا في العمل والتسوق والسفر والتواصل الاجتماعي، تبدو الآن سابقة لأوانها ومبالغاً فيها.
وأردف أن هذا ما يجعل أغلب العلماء يؤكدون أن "الفيروس سيبقى بيننا، لكنه لن يشكل خطرا كما كان". ويرى الأستاذ الجامعي أن "الفيروس سيظل بيننا، لكنه غالبا ما سيصير موسميا على غرار الإنفلونزا"، مضيفا أن "اللقاح قد يصير موسميا أيضا، وهذا هو السيناريو المرتقب". كلمات اغنية جبار حبك | راشد الماجد | موقع كلمات. ودعا البروفيسور بادو إلى التركيز على الأشخاص الذين يوجدون في وضعية هشاشة صحية، والقيام بدراسات لمعرفة جهاز المناعة لديهم. أوميكرون عبد الله بادو علم المناعة كوفيد- 19 تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
هسبريس بيئة وعلوم صورة: منير امحيمدات الأحد 20 مارس 2022 - 10:00 قال البروفيسور المختص في علم المناعة، عبد الله بادو، إن جميع المؤشرات تبين انتهاء موجة المتحور "أوميكرون" مقابل استمرار تسجيل حالات بفيروس "كوفيد- 19". وأضاف البروفيسور بادو، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن العلماء عبر العالم يعتقدون أن الجائحة انتهت بالطريقة التي هي عليه الآن. وبخصوص رصد متحور جديد لفيروس "كورونا" ببعض الدول، وهو يحتوي على مزيج من سلالتي "دلتا" و"أوميكرون" يطلق عليه "دلتاكرون"، أوضح أستاذ علم المناعة بكلية الطب بالدار البيضاء أن المغاربة كونوا مناعة ضد "أوميكرون" بعدما ساد بشكل كبير في المغرب، بالإضافة إلى المناعة التي تلقوها عن طريق الجرعات. وأضاف المتحدث ذاته أن السيناريو الذي يمكن أن يكون صعبا يكمن في حالة "تكون فيروس مختلف تماما عن "أوميكرون"، ولا يمكنه أخذ مكان هذا الأخير إلا إذا كان ينتشر بسرعة أكبر منه، ويُكوّن طفرات تعطي شراسة وأعراضا أخطر من أعراض الأول، ويضرب المناعة التي كونتها الساكنة". وأشار البروفيسور بادو إلى أن هذه العوامل "يجب أن تجتمع في المتحور الجديد كي يشكل خطرا على الساكنة".