الوقت: 45 دقيقة الكاتب: Can Cengiz دول الانتاج: تركيا, الممثلين: Clare Louise Frost, Hazal Kaya, James Chalmers, Selahattin Pasali, الرابط المختصر نتفلكس Netflix نتفليكس مشاهدة و تحميل مسلسل منتصف الليل في بيرا بالاس Pera Palas'ta Gece Yarisi مسلسل في قصر بير عند منتصف الليل Midnight at the Pera Palace مدبلج للعربية على موقع قصة عشق اكسترا في فندق أثري في إسطنبول، تُدفع صحفية نحو الماضي، فتجد نفسها مسؤولة عن إيقاف مخطّط من شأنه أن يغيّر واقع تركيا الحديث.
كذلك تتوفر ثلاجة كاملة الحجم وثلاجة صغيرة وماكينة تحضير قهوة أو شاي. ويوفر وجود أدوات كي الملابس راحة إضافية للضيوف. معظم الوحدات السكنية مجهزة بإنترنت وهاتف وجهاز تلفاز ومشغل دي في دي. تؤمن خدمة الشبشب والجريدة اليومية المزيد من الراحة في الغرف. يوجد في غرف الحمام دش وحوض استحمام ومجفف شعر وأرواب. الرياضة/ الترفيه في فندق بيرا بالاس اسطنبول مجرد قفزة واحدة في مياه إحدى المسبحين الداخلي أوالخارجي تمنح شعوراً رائعاً بالإنتعاش خلال أيام الصيف الحارة. المظلات الشمسية موضوعة تحت تصرف الضيوف. يُغري الجاكوزي ضيوفه بمتعة إرخاء عضلات الجسم. الطعام والشراب يُمكن حجز وجبة فطور. بعض الخدمات في الفندق فندق 5 نجوم تخزين الأمانات مصعد مقهى بار مطعم قاعة إجتماعات اتصال بالإنترنت إنترنت سلكي خدمة الغرف خدمة غسيل وكي الملابس موقف سيارات حمام دش حوض استحمام مجفف شعر خدمة الإنترنت ميني بار ثلاجة تكييف تدفئة مركزية صندوق أمانات شرفة تلفزيون سرير مزدوج آلة صنع الشاي والقهوة مسبح داخلي مسبح خارجي جاكوزي ساونا حمام بخار مساج مركز لياقة بدنية عنوان الفندق: Meşrutiyet Caddesi No:52, 34430 Tepebaşı Beyoğlu/İstanbul منطقة بيرا
واستضاف فندق بيرا بالاس عديداً من الشخصيات التاريخية منذ يوم افتتاحه عام 1895. قال مدير عام الفندق مراد إيتي الذي تحدث لـ TRT Haber: "إنه الفندق الدولي الوحيد في إسطنبول الذي فتح أبوابه لاستقبال ضيوف مهمين، لا سيما الضيوف القادمين عبر قطار الشرق السريع". فندق بيرا بالاس (Others) وخلال استعراضه قائمة الضيوف التاريخيين قال إيتي: "من بين ضيوف الفندق الآخرين: ملك ألبانيا زوغو، ورئيس يوغوسلافيا تيتو، وشاه إيران رضا بهلوي، بالإضافة إلى ملك إنجلترا إدوارد الثامن، والإمبراطور النمساوي فرانز جوزيف". على الرغم من أن زوار بيرا بالاس فضوليون بشأن الفندق بأكمله، فإن المكان الذي يرغبون في رؤيته أكثر من غيره هو "غرفة متحف أتاتورك"، الغرفة 101، حيث أقام أتاتورك تكراراً منذ عام 1917. تحظى الغرفة باهتمام بالغ لدرجة أنه في شهر مارس/آذار الماضي وحده زارها أكثر من 10 آلاف زائر من بين زوار الفندق الشهير. حُوّلَت الغرفة 101 إلى متحف في عيد ميلاد أتاتورك المئة، وفُتحت لاستقبال الزوار. في الغرفة التي استضاف فيها أتاتورك ضيوفه رفيعي المستوى، يُعرَض عديد من متعلقاته الشخصية من ملابس وكتب. الغرفة 101 داخل فندق بيرا بالاس، حيث أقام أتاتورك تكراراً منذ عام 1917.
واعتباراً من شهر مايو الماضي تولت مجموعة جميرا للضيافة الفاخرة إدارة الفندق ليحمل اسم "فندق بيرا بالاس، جميرا" ، وفق اتفاقية وقعتها مع مجموعة ديمسا التركية العاملة في مجال الترفيه والتجزئة.
خلال الأزمة المبكرة التي خلقها كاتب العمل، نستكشف مرحلة تاريخية فرضها هذا الزمن الواقعي، مرتبطة بالواقع السياسي والاجتماعي الذي كان سائدًا في تركيا بعد نهاية الحرب العالمية الأولى. ووجود إسرا، مصادفة، في هذه المرحلة، أحدث خللًا في مسلمات تاريخية مرتبطة بالدولة التركية وتأسيسها على يد مصطفى كمال أتاتورك. دهشة البطلة برؤيتها مؤسس تركيا الحديثة، أتاتورك، حجبت عنها رجاحة العقل، ليدفعها حسها الوطني للاستهزاء بقادة إنكليز كانوا موجودين في قصر بيرا بالاس، وإخبارهم أنهم زائلون، بعد أن يقود مصطفى كمال حرب الاستقلال التاريخية. من هنا، تبدأ مهمة إسرا في محاولة تصحيح الخطأ الذي ارتكبته، ومتابعة خيوط المؤامرة، التي أعدها الإنكليز لإطاحة أتاتورك، وكشفها. هذه خلاصة حكاية ستتسع لمتاهات مرهونة أجواؤها ببعض الشخصيات التي كان لها دور مهم في توزيع خيوط الحبكة وتفرعها. إلا أنها غفلت عن عنصر المفاجأة المهم الذي من دونه تضعف عقدة الحكاية، وتهدم معها آثار التشويق المترتبة عنها. فسارعت أبواب القصة لتفتح على مصراعيها مع كل عائق أو مجابهة تواجهها البطلة، مدفوعة بمعالجة درامية تفقد رونقها ومتانتها بين مهمة وأخرى تخوضها إسرا.