في حالة استعمال هذا الجهاز سوف يتحدث الطبيب مع الأسرة والحصول على موافقتهم وطرق سير العلاج ، مع العلاج الأخرى المكملة التي تسير بشكل متوازي للحصول على نتيجة أفضل وأسرع. علاج فرط الحركة بدون أدوية العلاج بالأدوية مهم للغاية بدونه لا يحدث العلاج ، التي تسير مع خطة علاجية أخري تتعبها الأسرة مع الطفل المريض. فمن الطرق العلاجية الأخرى تلاوة القرآن الكريم مع الطفل وقت فرط النشاط لدخول روح السكينة والهدوء لقلبه لإدارة الأعراض ، حيث يمكن تشجيعه على ذلك لتكون عادة صحية طول حياته ، لأن كلمات الله حين تنزل على الإنسان تكون قادرة على تغيير السلوكيات والانفعالات بطرق ربانية سحرية. التحدث مع الطبيب المختص عن النظام الغذائي الأفضل لإدارة أعراض فرط الحركة وتشتت الانتباه مما يساعد في الخطة العلاجية بشكل أفضل. إبعاد الطفل بعض الأنظمة الغذائية التي تعمل على زيادة فرط النشاط أو الحركة مثل الآكلات والمشروبات الغنية بمادة الكافيين مثل القهوة والمشروبات الغاوية والشيكولاته. علاج فرط الحركة وقلة الانتباه | بدون أدوية - ويكي علم. إعطاء الطفل مشروبات تعمل على تهدئة الأعصاب واسترخائه للسيطرة على فرط النشاط مثل النعناع أو شاي البابونج. تشجيع الطفل على ممارسة التمارين الرياضية التي يكون لها مفعول سحري في العلاج كالتدريبات التي تعمل على إدارة الانفعالات والحالة النفسية.
وتتواجد المواد الحافظة بشكل كبير في الأغذية المعبأة والمصنعة.. لعلاج هذا الوضع، يجب على الشخص المصاب تجنب أي طعام معلب لفترة من الوقت. تجنب مسببات الحساسية المحتملة قد يؤثر التغيير في النظام الغذائي _أيضا_ على حالة اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، ويمكن أن يساعد النظام الغذائي الذي لا يحتوي على مسببات الحساسية أو يقيدها في علاج الشخص المصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. ويمكن أن يحسن سلوك الشخص ويجعله يجرب بعض الأشياء الجديدة وهو أمر جيد في هذه الحالة، ويحتاج الشخص المصاب بهذا المرض إلى تجنب هذه المواد الغذائية (المضافات الكيميائية أو المواد الحافظة التي تستخدم للحفاظ على الزيت طازجا لفترة طويلة): رقائق البطاطا، والحبوب، والعلكة، والزبدة، وخليط الكيك، والحليب، والبيض، والشوكولاتة، والأطعمة التي تحتوي على الساليسيلات، والتوت، ومسحوق الفلفل الحار، والتفاح. علاج فرط الحركة بدون أدوية محظورة تستخدم في. قضاء بعض الوقت خارج المنزل قضاء بعض الوقت خارج المنزل والأماكن العادية يحفز نبضاتهم ويفيد الأطفال الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. مجرد المشي أو التجوال خارج المنزل لمدة 20 دقيقة يمكن أن يفيد الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة ويحسن تركيزهم _أيضا_ وزيادة الهدوء في أذهانهم.