نصيحتي الأخيرة لكِ: ألَّا تُذكري نفسكِ به في دعاء، أو صلاة، أو غيرها, وليكن دعاؤكِ للمسلمين عامَّة؛ فإن الحرصَ على تذكير النفس به ولو في الصلاة مما يؤصِّل محبته في قلبكِ، ويمكِّنها من نفسكِ, فإن كنت لا أقدر على نصحكِ بالتخلي عن حبه لاستحالة ذلك عليكِ، فليس أقل مِن ترك ذكره، والتخلي عن الحياة مع شبحه؛ فهي حياةٌ قاسية فيها ذلٌّ ورِقٌّ، وبها ألمٌ وكمد, حياة صبحها دموع، ومساؤها هموم. ذُلِّيَ في حُبِّكَ ما يُذْكَر وَوَجْدُ قَلْبي بِكَ لا يَفْتُر أَنْفاسُ قَلْبي رِيحُها عاصِف وَصَحنُ خَدِّي أَبدًا يمطر ولتكن حياتكِ مع أشخاص واقعيين، لهم عليكِ حقوق وواجبات، ولهم الحق في حُسن صحبتكِ، وجميل خُلقكِ. لا أجد لديَّ وصفة سحرية تخرجه من قلبكِ إلى الأبد، وإلا لملكتُ ما لا يملكه بشر, ولكن نصيحة ود, وكلمة إشفاق ومحبة لكل فتاة في عمركِ، تفني أجمل أيام شبابها، وتمضي أروع لحظات عُمرها في تحسُّر على ما لن تجده، أو تمسك بأمل لن ترى له خيطًا حقيقيًّا. حب الله في قلبي – لاينز. وفقكِ الله، وعصم قلبكِ من الزلل، وطهَّره مِن كل ما لا يرضيه، وشغلكِ بما ينفعكِ ونفع بكِ, ويسعدني التواصل معكِ متى شئتِ, والله الموفق، وهو الهادي إلى سواء السبيل.
بالنسبة للنوم والله العظيم النوم ملخبط انام الساعة 7 صباحا وعلى الساعة 11 وانا صاحى واحلى منقوش بالزعتر او بالجبنة على الفطور مع كوب شاهي وانزل على المسبح مع فنجال قهوة وهاتك سباحه.... الخ حتى قبل المغرب ومن ثم انام حتى الساعة 9 مساءا ، بعدها على مطعم وكافى اسمه نعنع خلف بلدية جونية بصراحة من عشاق هذا المطعم من سنتين تقريبا لجلسته الحلوة بس اسعاره ارتفعت شوي.. فاصل ونواصل والله تعبت نكمل غداً. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذيب الشمالي بداية جميلة بس لا يكون تقريرك حبة حبة إسمح لي وقبل تواصل يا ليت تشوف وضع الصور لأنها صغيرة واتوقع انك تأخذ رابط ثاني للصورة او فيه سبب آخر الرأي لك بس الأفضل انك ما تواصل الكتابة حتى تتأكد من ان الصور بحجمها الطبيعي مو المصغر الله يعطيك العافية ويقويك والله شكلها حبة حبة.. يا رجل خليه على ربك طالما dsl عن طريق شركة النصب للاتصالات اكيد حبة حبة. بالنسبة للصور والله حاولت اكثر من مرة يا تطلع كبيرة وتعمل مشكلة في الصفحة او بالشكل المصغر ، خصوصا وتحميل الصور من البوابة موقف. اذا عندك حل ما نستغني عنك يالذيب. وَقـَعَ حبُـــه في قلبي !. تحياتي @
ايوة انا فى الانتظار من زماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااان انا منتظر اتفضل عماد بن جعفر حبة حبة على قلبي حبة حبة.. لبنان 2010! مع المملكة أكيد اننا مقبلين على تقرير من الطراز الثقيل والكبير لا يأتي الا بالكبير نحن في انتظارك فلا تحرمنا من تقريرك نواف وبس حبة حبة على قلبي حبة حبة.. لبنان 2010! بانتظار التقرير الجميل المملكة.. @ حبة حبة على قلبي حبة حبة.. لبنان 2010! تم الحجز على شركة مصر للطيران والسبب في ذلك زيارة القاهرة وذلك بغرض زيارة احد الاصدقاء الذي اجرى عملية جراحية. والاستمتاع باليل القاهرة ونيلها الساحر. وكان خط الرحلة كالتالي: وبصراحة سعرها مغري (1550) ريال يوم الأربعاء الموافق 12/5/2010م كان وصولي للقاهرة الساعة 9 مساءاً. حبه في قلبي ، كلمات حمد الهامله || اداء عبدالرحمن ال نجم + Mp3 - YouTube. ويوم الأربعاء الموافق 19/5/2010م كان وصولي لدمشق الساعة 4. 10 عصراً ومن المطار ومن ثم إلى موقف السومرية والتوجه للبنان وعند الساعة 6. 30 كان وصولي بيروت. دخلنا بيروت وكأني في جنوب إفريقيا... قلت للشوافير حبيبي انا أبغاء أروح لبنان مو جنوب إفريقيا.. ضحك الشوافير وقال اللبنانيين مغرمين بكاس العالم وكل واحد حط علم الدولة المفضلة.
أخيراً.. لقد لامس حبه شغاف قلبي وبدأ النبض فيه من جديد ولكن بدا مختلفاً هذه المرة، فقد جرى في دمي شعورّ عظيمّ عانق بصفائه روحاً مشتاقة لبارئها عسى أن يُسكنها ويرويها ما مضى من مرارة الفُراق والوحدة.. حينها أسرعتُ للتضرع والانكسار بل التذلل بين يدي خالقي ومولاي، وتمنيت أن لا يزول هذا الحب ورجوت أن ألقاه وأنا على هذا الحال فكما قال رسولنا عليه الصلاة والسلام " من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه.. " * بدأت حياتي عند هذه اللحظة والتي تُذكرني بأعظم وأجمل حب عشته.. أعظم حب سكنَ فؤادي و أرجو من الله جل في علاه أن يرزقني وإياكم حبه وحب من أحبه وحب عمل يقربنا إلى حبه.. إنه ولي ذلك والقادر عليه. * رواه البخاري (6142)، ومسلم (2684) عن عائشة رضي الله عنها. بقلم أختكم: حوراء الجنان [/CENTER] 01-09-2008, 10:55 PM #2 اللهم امين اللهم انا نسأل حبك وحب من يحبك وعمل يقربنا الى حبك جزاك الله خير 02-09-2008, 12:06 AM #3 الف شكر على الطرح القيم وبارك الله فيكم 02-09-2008, 12:35 AM #4 jazaki lah kol khayr oukhayati 04-09-2008, 12:51 AM #5 كتبت بواسطة @ام محمد@ وجزاكِ المولى خير أختي الكريمة على مرورك الطيب. 04-09-2008, 08:48 PM #6 كتبت بواسطة سميرالسريحى بارك الله فيك أخي الفاضل على مرورك الطيب.
وكم نقسو عليها حين نوبِّخ دون تفهُّم لعميق المشاعر، وصادق الإحساس! تفوُّقكِ الدراسي، ونظرة الناس لكِ، وحرصكِ على الخير، لا تستلزم العصمة، وتجنُّب الخطأ البشري, ولعل هذا ما باعد بينك وبين الرجوع في وقت مبكر؛ فالنفس تشعر ببالغ الإحباط، وبُعد الطريق، وقصر الأمل في الرجوع متى ما دخلنا إليها من مدخل التقريع واللوم الذي لا يفيد بشيء, ومن يخطئ ويتوارى عن أعين الناس خجلًا وحياءً مما يفعل خيرٌ ممن يخطئ ويجاهر، ويفرح أن ظاهره كباطنه! وليس الوقوع في ذنب يعني بالضرورة نفاقًا, بل الستر على النفس خير وأفضل من الجرأة في المعصية والقوة بالباطل؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((كلُّ أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملًا، ثم يصبح وقد ستره الله، فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه)). فالواجبُ عليكِ أن تُبالغي في الستر على نفسكِ، مع العمل على تنقية قلبكِ مما يشوبه من شوائب، وأن تعلمي أنها نفس بشرية ضعيفة بحاجة لقوة داخلية وخارجية؛ والقوة الداخلية لا بد أن تنبعَ من داخل نفسكِ، وذلك بمحاولة التقرُّب إلى الله أكثر، والتعرف عليه بصورة أكبر, والتفكر في الآخرة، وما أعد الله لمن صبر، وكف نفسه عن الرذيلة ونهاها عن الهوى؛ ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 40، 41].
ثانيًا: حاجتكِ الفطرية لوجود رجل في حياتكِ. أولًا: القُرب من الله، وصِدْق تقواه، تزيل كلَّ وحشة، وتذهب بكلِّ غربة؛ وكان أحدُ الصالحين ينصح سائلًا: عليك بتقوى الله؛ فإن المتقي ليستْ عليه وحشة. نعم, مَن يأنس بالله لا يعرف قلبه الوحشة، ولا تستشعر نفسُه رهبة, قال ابن القيِّم - رحمه الله -: "من خُلق فيه قوة واستعداد لشيء, كانتْ لذته في استعمال تلك القوة فيه, فلذة من خُلقت فيه قوة الغضب والتوثب استعمال قوته الغضبية في متعلقها, ومن خُلقت فيه قوة الأكل والشرب؛ فلذته باستعمال قوته فيهما، ومن خُلقت فيه قوة العلم والمعرفة، فلذته باستعمال قوته، وصرفها إلى العلم، ومن خُلقت فيه قوة الحب لله, والإنابة إليه, والعكوف بالقلب عليه, والشوق إليه, والأنس به, فلذَّتُه ونعيمه استعمال هذه القوة في ذلك، وسائر اللذات دون هذه اللذة مضمحلَّة فانية, وأحمد عاقبتها أن تكون لا له ولا عليه". ا. هـ من الفوائد بتصرُّف يسير. وليس بالضرورة أن تعني قوة الصلة بالله كثرة صلاة أو صيام، أو غيرها من الأعمال الصالحة، وإن كانت تُقرب العبد من ربه، وتُهذِّب خلقه، وترقق قلبه بلا شك, لكن قد يكون القلب في وادٍ، والعمل في آخر, وكم يكون الفرق بيِّنًا، والمسافة شاسعة بين ما يؤديه الإنسان من عمل، وما يحويه قلبه من إيمانٍ راسخٍ وعقيدةٍ ثابتة.