من مهازل المصادفات أن إحدى الحلقات كان مكتوبا تحتها، كإشهار لها: "فجورك علينا"، فهل هناك ما يصف الموقف والبرنامج بدقة ودلالة أكثر؟ حقيقة هنا فجورٌ فاق التصوّر، فيما يُمارس على هذا الشعب. * طبيبة وكاتبة وروائية سورية المصدر: العربي الجديد
مركز فلكي برعاية مكتب الإمام السيستاني: رؤية هلال شوال ستكون ممكنة بالعين المجردة يوم الاثنين توقع مركز البحوث والدراسات الفلكية الذي يدار برعاية مكتب المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى الامام السيد السيستاني {دام ظله}، روية هلال شهر شوال يوم الاثنين المقبل المصادف 2 أيار المقبل. ووفقاً للحسابات العلمية في مركز البحوث والدراسات الفلكية، إن:"رؤية هلال شهر شوال ستكون ممكنة بالعين المجردة في جميع أنحاء العالم عند غروب شمس يوم الاثنين 2/5/2022. واضاف "كما أن الحسابات العلمية لليوم السابق له - الاحد 29شهررمضان 1443 - ولـ (60) مدينة ابتداءاً من مدينة سدني في شرق استراليا وحتى مدينة وايت هورس في غرب كندا تكشف عن الامور التالية: 1ـ عدم إمكان رؤية الهلال في قارة آسيا ومعظم مناطق الشرق الأوسط و شمال أوروبا وجنوب القارة الافريقية. بلا تعليق: مشاهد رمضانية من سورية - thefreedomfirst. 2ـ المناطق المركزية للقارة الافريقية والجنوبية لأوروبا، فظروف الرصد فيها أفضل من الشرق الأوسط. والمناطق الغربية للقارة الافريقية و كذلك شمال و قسم من جنوب القارة الامريكية هي الأفضل من باقي المناطق المحيطة بها ولكن تبقى حرجة ، هذا كله يعتمد على توفر الأنواء الجوية المناسبة والخبرة الكافية في رصد الهلال في كل تلك المناطق المذكورة.
اقتصاد يعاني قطاع النقل في سوريا من أزمات متلاحقة أدت إلى جعله من أكثر القطاعات الخدمية تضررا وضعفا خلال السنوات الماضية، ونتيجة لهذه الأزمات فقدانخفضت أعداد وسائط النقل المدعومة، كما تحولت إلى أحد بؤر الفوضى نتيجة عدم وجود رقابة حكومية من جهة، وللسماح ضمنا لبعض السائقين بالتحكم بالأسعار وأعداد الركاب من جهة أخرى. باصات النقل الداخلي، والتي تعتبر أحد أبرز قطاعات الخدمة في سوريا على مدى عقود، تعاني في السنوات الأخيرة من العديد من المشكلات المتعلقة بقدم الباصات، وتعطل معظمها، وعدم وجود قطع غيار، ما جعل القادر منها على العمل لا يغطي المناطق المشمولة بخطوطها. من البطاقة الورقية للإلكترونية عرف السوريون البطاقات الورقية الصغيرة الخاصة بباصات النقل الداخلي، والتي كانت تعمل وفق آلية قص زواياها في كل رحلة يستقل بها حاملها إحدى هذه الباصات، ولكن حاليا يتدخل السائق بعملية إعادة باقي الأجرة لتزيد عما هو محدد بالبطاقة، لتتحول طريقة دفع الأجور في هذه الباصات إلى فوضى تتعلق بمزاجية السائق، ما زاد من أعباء المواطنين الكبيرة أصلا. وفي هذا السياق، نقلت مواقع محلية، عن مدير النقل الداخلي في دمشق موريس حداد، عن مشروع، عملت السورية للشبكات مع النقل على إنجازه وهو بطاقة إلكترونية مسبقة الدفع، يمكن للركاب شحنها بمبلغ معين وتمريرها عبر جهاز ضمن الباص ليخصم عن طريقها أجرة النقل وبذلك يضمن المواطن استرجاع باقي المبلغ المالي الذي يدفعه.