وأما الكبرى: فهي أمور عظيمة يدل ظهورها على قرب القيامة وبقاء زمن قصير لوقوع ذلك اليوم العظيم. وعلامات الساعة الصغرى كثيرة ، وقد جاءت في أحاديث صحيحة كثيرة ، وسنذكرها في سياق واحد دون ذِكر أحاديثها ؛ لأن المقام لا يتسع ، ونحيل من أراد التوسع في هذا الموضوع مع معرفة أدلة هذه العلامات لكتب موثوقة متخصصة ، ومنها " القيامة الصغرى " للشيخ عمر سليمان الأشقر ، وكتاب " أشراط الساعة " للشيخ يوسف الوابل. فمن أشراط الساعة الصغرى: 1. بعثة النبي صلى الله عليه وسلم. 2. موته صلى الله عليه وسلم. 3. فتح بيت المقدس. 4. طاعون " عمواس " وهي بلدة في فلسطين. 5. استفاضة المال والاستغناء عن الصدقة. 6. ظهور الفتن ، ومن الفتن التي حدثت في أوائل عهد الإسلام: مقتل عثمان رضي الله عنه ، وموقعة الجمل وصفين ، وظهور الخوارج ، وموقعة الحرة ، وفتنة القول بخلق القرآن. 7. ظهور مدَّعي النبوة ، ومنهم " مسيلمة الكذاب " و " الأسود العنسي ". 8. كيف يمكن أن يكون تحرير فلسطين من علامات الساعة وقد تم احتلالها قبل وقت ليس ببعيد؟ - Quora. ظهور نار الحجاز ، وقد ظهرت هذه النار في منتصف القرن السابع الهجري في عام 654 هـ ، وكانت ناراً عظيمة ، وقد توسع العلماء الذين عاصروا ظهورها ومن بعدهم في وصفها ، قال النووي: " خرجت في زماننا نار في المدينة سنة أربع وخمسين وستمائة ، وكانت ناراً عظيمة جداً من جنب المدينة الشرقي وراء الحرة ، وتواتر العلم بها عند جميع الشام وسائر البلدان ، وأخبرني من حضرها من أهل المدينة ".
هل تحررت فلسطين محمود فنون 10/5/2017م على ابواب خمسة حزيران: الحركة الوطنية والإسلامية فشلت في انجاز أهداف تحرير فلسطين والعودة وطرد الصهاينة من بلادنا … نشأت الفصائل لتحرير فلسطين!!!! وحصلت بدلا منها على نياشين وامتيازات وجكومات واعطتنا سجون وانقسامات!!! ماذا لو تحررت فلسطين؟ - حسين يونس. لم تحرر شيئا حصدت فشلا ذريعا ولا زال المريدون يتغنون بها فخرا ومصالح شخصية قادتنا من مأزق إلى مأزق وظلت قيادلتها واسعة الصدر وعالية المقام ومنافقة وتناضل من أجل البقاء الشعب يريد تحرير فلسطين وعودة اللاجئين وطرد الصهيونية والفصائل …. غيرت القيادات مواثيقها وسقطت كل الأقنعة وظلت تكذب على الجماهير وسقطت كل الأقنعة العدو يلطمها كل يوم وهي تقول أبدا ابدا ما في غير التهدئة والسلام والمقاومة الذكية وسقطت كل الأقنعة يجب ان تذهب هذه القيادات الى قفص المحاسبة إن النقد الذاتي هو طريقنا إلى التغيير والتجديد والتغيير الثوري طريقنا إلى الثورة والإنتصار 2017-05-10
الوحيدي يتّفق مع الرفاتي في مسألة تأثير الحصار الإسرائيلي في قضيّة الاستفادة من المستوطنات الإسرائيلية في القطاع، إذ إن كليهما يؤكّد أن "حالة الحصار تمنع أي زيادة في المشاريع". ويؤكّد الأوّل في حديثه لـ"الخليج أونلاين" أنه تمّت الاستفادة بطريقة جيّدة من بعض المناطق المحرّرة، والتي أصبحت أهم موارد الإنتاج الزراعي المحلي، إذ إن المزروعات التي كانت تُستورد أصبحت تُنتج داخلياً. حادث ممثل مصري هل فلسطين تحررت! – صورة | مجلة الجرس. ويشير إلى أن "استثمار الأرض (في المستوطنات المحرّرة) كان يحكمه خلاف كبير من ناحية الجهة المسؤولة عن تنفيذ المشاريع؛ فهي ليست حكومية، إنما اشتُرط تأجيرها للقطاع الخاص بناءً على خطوط إرشادية من وزراة الزراعة". وبرأي الوحيدي، فإنه ليس معنى أن الأراضي الزراعية تحت سيطرتك فإنه يجب الاستفادة منها 100%؛ لأن هنالك نسباً مختلفة للمشاريع يجب تحقيق الفائدة منها على فترات زمنيّة مختلفة. "ترك الأرض فارغة لا يعني إهمالها أو عدم استغلالها في مشاريع زراعية، فنحن نحافظ عليها من خلال إدارة منضبطة للموارد والزحف السكاني باتجاه الأراضي"، يختم الوحيدي حديثه. ومما لا شكّ فيه أنه تمت الاستفادة من "المحرَّرات"؛ فهناك استثمار زراعي يقدَّر بـ7 آلاف دونم، لزراعة محاصيل مكشوفة متنوّعة، و2500 دونم أُقيمت عليها دفيئات زراعية لمحاصيل مختلفة، وفق وزارة الحكم المحلي.
فوقفت مدينة عكا الصامدة وحاميتها الباسلة سداً منيعاً أمام جيشه، حيث كان لصمود أهلها وتضحياتهم بعد حصار دام لأكثر من عامين أثراً كبيراً في فشل الحملة الثالثة في احتلال القدس. إلا أن عكا سقطت بيد الصليبيين. كما وسقطت بعض الممالك والمدن على الساحل ما عدا القدس. في الوقت الذي أنهك فيه كل من الجيشين الصليبي وجيش صلاح الدين مما حدا بالطرفين أن يوقّعا اتفاقية هدنة مدتها ثلاث سنوات يكون فيها حكم مدينة الرملة مشتركاً بين المسلمين والصليبيين. وهكذا تحررت فلسطين من حكم الصليبين المنفرد. تسليم القدس للصليبيين تحررت فلسطين مرّةً على يد صلاح الدين الأيوبي وبعد موته عام 1193 م اختلف أبناءه الإحدى عشر فيما بينهم وتناحروا مع أعمامهم على الحكم. الأمر الذي أدّى لتمزق الدولة وإضعافها، حيث دخلت في صراعات متلاحقة. فاستغل الصليبون الفرصة وخرقوا الهدنة ووسعوا مملكتهم. في حين بقيت القدس تحت حكم المسلمين إلى أن هاجم الصليبيون مصر في حملتين كبيرتين، سيطروا فيها على أجزاء كبيرة من الساحل الشمالي لمصر وعلى مدينتي العريش و دمياط. وليبعد الملك الكامل وهو أحد أحفاد صلاح الدين شر الصليبيين اتفق مع أحد ملوكهم على أن يستسلم ويتنازل عن القدس والناصرة وبعض المدن و مع عقد هدنة لمدة عشر سنوات دون قتال وأن يكون التعايش في فلسطين مشتركاً بين المسلمين والمسيحيين، بشرط أن يسحب قواته من مصر وكان ذلك عام 1229 م.