كاميانيتس بوديلسكيي Kamianets Podilskyi وهي واحدة من الوجهات الريفية الجذابة في أوكرانيا وتقع في الريف الغربي الأوكراني، وتشتهر مدينة كاميانيتس بوديلسكيي بجمالها الطبيعي الجذاب وشوارعها العريقة المرصفة بالحصى، ومنازلها الجميلة بألوان الباستيل، المدينة موطن أيضا للعديد من المعالم السياحية التي تستحق الزيارة وتتضمن جداريات شوارع تعكس تاريخ المدينة، ومعالم تاريخية جذابة من القرون الوسطى مثل قلعة كاميانيتس بوديلسكي. أومان Uman وهي مدينة سياحية تقع على ضفاف نهر أومانكا الشهير وتشتهر بأنها موطن لمناطق طبيعية خلابة ومعالم سياحية وتاريخية جذابة تتضمن حديقة Sofiyivka الجميلة وحديقة صوفيايفكا Sofiyivka Park ، وهي حديقة نباتية ومركز للبحث العلمي، المدينة موطن أيضا لمعالم معمارية شهيرة مثل دير باسيليان التاريخي، وكنيسة رائعة بألوان الباستيل، كما تحتوي أيضا على مجموعة رائعة من المتاحف والمعالم الأثرية التي توثق تاريخ المدينة وخاصة خلال فترة الحرب العالمية الثانية. تشيرنفتسي Chernivtsi وهي مدينة ساحرة أخرى تستحق الزيارة خلال رحلتك إلى أوكرانيا وتشتهر المدينة بموقعها المميز عند سفح جبال الكاربات في غرب أوكرانيا، كما تشتهر أيضا بأنها موطن لمعالم معمارية جذابة متعددة الثقافات، تتضمن مباني تاريخية على الطراز الباروكي، وجامعة تشيرنيفتسي الوطنية وهي أيضا أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو بفضل مبانيها الجميلة، هناك أيضا كاتدرائية الروح القدس، والكنيسة الأرمنية، ومجلس مدينة تشيرنيفتسي، المدينة تفتخر أيضا بأنها موطن للعديد من المطاعم المحلية الرائعة ومواقع التسوق المميزة، وخاصة في شارع Kobylyanskoi ، وساحة Teatralna العامة.
وكشفت مصادر سياحية أن العناني يترأس لجنة أزمات وغرفة عمليات لبحث تأثير أزمة الحرب على الحركة السياحية في مصر في الفترة المقبلة، وأن هناك زيارات ستُنظم لمسؤولي وزارة السياحة إلى عدد من فنادق شرم الشيخ والغردقة لطمأنة السياح بالترحيب بهم حتى تحين عودتهم إلى بلادهم سالمين فور السماح بذلك، وفقا لجريدة الشروق. «روسوفوبيا» غربية... و«هدوء أولمبي» روسي | الشرق الأوسط. مناشدة أوكرانية ويؤكد الخبير السياحي باسم حلقة أن العالم كله في حالة توتر بسبب بدء الحرب، ستؤثر على حركة السياحة والسفر جراء تأثر حركة الطيران، وتنعكس على الحركة السياحية في مصر بدورها. ويضيف حلقة -في تصريحات خاصة للجزيرة نت- أنه يتوقع أن تستمر حجوزات السياح الروس والأوكرانيين إذا اتجهت الأوضاع إلى التهدئة، مشيرا إلى أن هناك سياحا روسا وأوكرانيين ما زالوا موجودين في مصر في شرم الشيخ والغردقة. وعقب بدء المعارك فجر الخميس الماضي، أرسلت السفارة الأوكرانية في مصر مذكرة شفهية إلى وزارة الخارجية المصرية تطلب فيها من وزارة السياحة وغرف الفنادق والهيئات ذات الصلة تقديم الدعم في حل المشاكل التي قد تواجه السياح الأوكرانيين الموجودين حاليا في مصر. كما طالبت غرفة المنشآت الفندقية-فرع جنوب سيناء مديري عموم الفنادق بمدينة شرم الشيخ بحسن استقبال السياح الأوكرانيين وتقديم كل سبل المساعدات والدعم لهم.
وأشارت نائب وزير السياحة المصرية، غادة شلبي، إلى أنه بعد استئناف القاهرة الرحلات الجوية في يوليو/ تموز 2021 عقب تخفيف القيود المتعلقة بـ"كوفيد-19"، كان الأوكرانيون أول السيّاح الوافدين إلى مصر. وفي عام 2021، رفعت موسكو الحظر على الرحلات الجوية المستأجرة بين مصر وروسيا الذي دام 6 أعوام، كان فُرض بعد حادث تحطم طائرة مميت عام 2015. وذكرت وكالة الأنباء الروسية الرسمية سبوتنيك أن أعداد السياح الروس ارتفعت كثيرة نتيجة لذلك، حيث وصلت عددهم إلى نحو 700 ألف زائر، عام 2021 وحده. وتسعى وزارة السياحة المصرية الآن إلى جذب الزوار من دول أخرى. وقالت شلبي لـCNN: "إنها ضربة كبيرة.. يا له من عالم رائع! | الشرق الأوسط. لكنّنا نحاول البقاء صامدين"، مضيفًة أن مصر تبحث عن طرق للحفاظ على الزوار الروس، أثناء إطلاق حملات تستهدف أوروبا الغربية والدول العربية للموسم المقبل. لكن المحللين يشككون في قدرة مصر على سدّ هذه الفجوة بشكل كافٍ. من جانبه، قال تيموثي كالداس، الباحث السياسي في معهد التحرير لسياسة الشرق الأوسط، إن "الاستبدال الدراماتيكي للسياح من هذين البلدين صعب على الأرجح"، مضيفًا أن عددًا من المشاكل التي واجهتها مصر قبل الحرب الأوكرانية تسبّبت بضرر كبير على ميزانية مصر.
روسيا تستعد الآن لتقديم مجموعة كاملة من الوثائق للأمم المتحدة التي تثبت هذه الحقائق. لقد اعترفت فيكتوريا نولاند بشكل غير متوقع بوجود هذه المختبرات. * خاص بـ«الشرق الأوسط»
أسواق بديلة وناقش مجلس الوزراء المصري التداعيات الاقتصادية للأزمة في أوكرانيا الأربعاء الماضي قبل بدء الحرب، وقال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي إن الحكومة تتابع من كثب تطورات الأزمة الروسية الأوكرانية، ونطاق تداعياتها على الصعيد العالمي، سواء من الناحية السياسية أو الاقتصادية. وتناول بيان مجلس الوزراء تأثير الأزمة الروسية الأوكرانية على قطاع السياحة، مؤكدا أن الحكومة ستبذل جهدا أكبر في البحث عن أسواق بديلة للسياحة، عند تطور الأحداث بشكل سلبي. ووفقا لرئيس غرفة جنوب سيناء للفنادق وصاحب مجموعة فنادق في شرم الشيخ بيتر ناثان، فقد تراجع عدد الطائرات القادمة من روسيا وأوكرانيا إلى مصر بنسبة 30% في شهر فبراير/شباط الجاري بالمقارنة بالشهر الماضي، موضحا أن أكثر الوجهات المتضررة هي شرم الشيخ والغردقة. وقبل بدء الحرب، صرح رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية السابق ووكيل شركة الطيران الأوكرانية في مصر إلهامي الزيات أن شركة الطيران الأوكرانية أوقفت رحلاتها إلى مصر في الشهر الجاري نظرا لتخوف السياح من السفر، كما أن الفنادق في شرم الشيخ والغردقة تشهد تراجعا كبيرا في أعداد السياح الأوكرانيين، وهم في طريق العودة إلى بلادهم.
ناهيك بالإقصاء المخزي وغير الإنساني للرياضيين الروس من منافسات الألعاب البارالمبية. هل يعتقد أحد حقاً أنه بعد ذلك سينزل المواطنون إلى شوارع المدن الروسية مطالبين بتغيير السلطة؟ اقترح أحد زملائي الروس ساخراً أن الشيء الوحيد المتبقي أمام الغربيين، من حاملي فكر الروسوفوبيا، هو حظر جدول مندلييف للعناصر الكيميائية، لأنه كان لسوء الحظ عالماً روسياً. من الملاحَظ أنه بالنسبة لغالبية الروس تسود الكرامة على المصالح التجارية البحتة، كما كان الحال دائماً عندهم في الأوقات الصعبة. والأوقات الآن صعبة حقاً، لكن الناس ينظرون بتفهم إلى ما تقوم به الحكومة. اليوم، تعمل السلطات الروسية على جميع المستويات لحل المشكلات ذات الطبيعة الاجتماعية والاقتصادية في ظروف العقوبات، وتتخذ التدابير المناسبة لحماية المواطنين العاديين من عواقبها وكذلك لتطوير بدائل الواردات. لقد كنت دائماً مؤيداً مخلصاً للحل السلمي للنزاعات، وفضلت الحوار السلمي على أساليب استخدام القوة. لكني أرى أن القوميين الأوكرانيين ورعاتهم الغربيين لم يتركوا أمام روسيا أي خيار، وأجبروها على إجراء عملية عسكرية خاصة لحماية دونباس. موسكو ببساطة استبقت العدو، الذي كان يستعد لضربة عسكرية ضدها.
بالفيديو اماكن السياحة في مدن المانيا