3 – تعرف إلى تأثير الأطعمة على عملية الهضم لديك عليك معرفة استجابة جسمك اتجاه الطعام وتحديد الأنواع التي تسبب لك أصوات البطن وتجنبها عندما يكون لديك موعد مهم أو مقابلة عمل. 4 – تناول ثمرة من الموز بين الحين والآخر يعتبر الموز من الأطعمة الملينة للأمعاء والتي تعمل على إخماد أصوات البطن والتخفيف منها، لذا يمكنك علاج الأمر من خلال تناول ثمرة من الموز بين الحين والآخر. التخلص من اصوات البطن بعد. 5 – الانتباه إلى الروتين اليومي الخاص بك والتأكد من جعل الرياضة عادة بالنسبة لك ، وتنظيم ساعات العمل وتخصيص ما يكفي من الوقت لإعداد الطعام الصحي وتناوله بهدوء. 6 – التخلص من القلق والعصبية والتوتر علاج العصبية الشديد – التخلص من القلق والخوف – التخلص من قلق الامتحان – علاج الاكتئاب بدون تناول الأدوية ، كلها من الأمور التي تعمل على تحسين حالتك النفسية ما يؤثر بشكل إيجابي على عملية الهضم. 7 – الحصول على ما يكفي من الراحة والنوم 5 – 7 ساعات من النوم العميق والمريح على أن تكون خلال الليل، بالإضافة إلى تجنب تناول الطعام قبل ذلك بـ 3 ساعات. 8 – الإقلاع عن التدخين من الضروري ترك التدخين بشكل نهائي لتجنب كل الأضرار والأخطار التي يضمنها، والبدء بمحاولة تخفيفه عن طريق قسم السجائر بالنصف قبل إشعالها.
قد نخطئ في ذلك على أنه حدث منتظم في أنظمتنا ولكن أي شيء يمكن أن يكون علامة على وجود مرض أساسي، ومن ثم ، فإن الرعاية المناسبة أمر لا بد منه.
ذات صلة ما سبب اصوات البطن ما أسباب أصوات البطن أصوات البطن المحرجة لا تُعدّ المَعِدة هي المَسؤولة عن إصدار الأصوات التي قد يراها العديد من الأشخاص مُزعجةً أو مُحرجةً؛ بل هي تَصدر عن انقباضِ عضلاتِ الأمعاء الدقيقة والغليظة أثناء عمليّة الهضم. [١] إنّ الأصوات التي تَخرج من الجهاز الهضمي أو البطن عادةً ما تكون ناجمةً عن حَركة الطعام والهواء عبر الأمعاء؛ فعِندما تُعالج الأمعاء الأطعمة، فإنّ الجِهاز الهضمي قد يُصدر أصواتٍ قد تبدو غَريبةً أو مُحرجةً. كيفية التخلص من أصوات البطن المزعجة - سطور. [٢] إنّ جدران الجهاز الهضمي هي عضليّة بالغالب؛ فعند تَناول الطعام تخلط هذه الجدران وتضغط الطعام عبر الأمعاء ليُصبح هَضمه ممكناً؛ هذه العملية هي المسؤولة عن الأصوات المسموعة بعد تناول الطعام، وهي قد تحدث بَعد تناول الطعام بعدة ساعات أو حتى ليلاً عند الذّهاب إلى النوم. [٢] يُذكر أيضاً أنّ الجوع يُسبّب الأصوات البطنية؛ فالمُستويات المتذبذبة من هرمونات مُعيّنة تُرسل إشاراتٍ إلى الدماغ بأنه قد حان وقت تناول الطعام؛ هذه الإشارات تُرسل بعد ذلك مجموعةً أخرى من الهرمونات؛ حيث تُحفّز هذه المجموعة إفراز عصارة المَعِدة، وتُحفّز حركة العضلات في جدران المَعِدة.