ان شاء الله ساحاول ترميم ما استطيع والتواصل مع من استطيع فربما نعيد الحياه الى هذا المكان الرائع. لا اعرف من سيقرأ كلماتي هذه لكني اتمنى الرد من اي احد سيقرأها لعل وعسى. استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماجد الشرفاء _________________ اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا أن تهب لنا قلوبا لينة تخشع لذكرك وشكرك. اللهم إنا نسألك قلوبا تطمئن لذكرك. اللهم إنا نسألك ألسنة تلهج بذكرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عطر المساء مشرفة منتدى الادب العربي الجنس: عدد الرسائل: 989 العمر: 39 السٌّمعَة: 122 نقاط: 6539 تاريخ التسجيل: 01/05/2009 موضوع: رد: عدنا والعود احمد الأربعاء سبتمبر 25, 2019 11:57 pm عودة مباركة ونتمنى أن يعود لهذا المكان ألقه وجماليته في نشر العلم والمعرفة _________________ اعتذر لايامي الماضيه وداعا يا حزني... وداعا يا ألمي يا وجعي... عدنا والعود احمد. وداعا للبكاء والدموع والصمت الرهيب... فلقد ولدت من جديد. ساعطر لحظات عمري باروع واجمل العطور.. وانثر عبير الحب كعطر المساء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عدنا والعود احمد صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى:: منتدى الحمد لله:: منتدى الترحيب والتهاني انتقل الى:
أصل العنوان مثل قديم تناقلته العرب يقول: «عدنا والعود أحمد» وهو يعني أن الرجوع أفضل، فـ «أحمَدُ» على وزن (أَفعَل) مِن الحمد، يعني أن هناك من ابتدأ بأمر ما فجَلب الحَمدَ إلى نَفسِه، فإذا عاد إلى فِعله كان أحمَدَ له، أي أكسَب للحَمدِ. ولا يكون أحمدا إلا بعد أن خُبِر الأمرُ قبلاً. طرأ هذا المثل على بالي حين رأيت ما آل إليه حالنا، وما وصلنا إليه، فقد عادت كورونا تصول وتجول في المنازل والمدارس وأماكن التجمعات، وتلقي بظلالها على المنشآت الصحية في كل مكان. عدنا والعود احمدو. كانت قلوبنا قد امتلأت فرحا وهللنا وكبرنا حين انقشعت سحابة كورونا وخففت الحكومة الاحترازات، شعرنا وكأننا ولدنا من جديد، وقد اكتشفنا خبايا كثيرة في نفوسنا، خبايا لم نكن نعرف بوجودها، ليست بالقبيحة وإنما هي خبايا جميلة، فاكتشفنا ما لدينا من مهارات وهوايات وقدرات، لم نكن لنعرف بوجودها لو لم تحبسنا كورونا في منازلنا. قد نكون اكتشفنا بعض الحقائق، أو سارعنا بالعودة إلى الله، والتفتنا لأعمال الخير، بسبب خوفنا، أو فرحتنا بالنجاة، لكن تظل هناك الممارسات غير المسؤولة. ها نحن عدنا ثانية لتطبيق الإجراءات الاحترازية، حقًّا لم تكن كما كانت في العامين الماضيين، لكننا عدنا لما كنا عليه، فالحالات تزداد، والإصابات لا تزال في تكاثر، وبكل أسف كل ما أصابنا الخوف منه أعدناه من جديد، فقد أخرجنا المارد من قمقمه، وسمحنا له بأن يعود ويعيث فينا، لا لشيء، إلا لجهلنا واستهتارنا في ممارساتنا الحياتية، فما المشكلة لو ظللنا في حذرنا؟ ليس بالتشديد الأول، ولكن نظل فيها.
(فمنذ فترة ليست بالوجيزة انقطعت أخبار صديق شعبنا المعروف والخبير المصري الأول في الدراسات الكردية السيد رجائي فايد عنا، والأكثر من هذا أقلقني غيابه اللافت عن العديد من المحافل الرسميّة العربية والعراقية والكردستانية، وهذا بحد ذاته شيء غريب حقاً، لأنه ليس من عادته أن يغيب على الأقل ليس لهذه المدة الطويلة، وخاصةً أن السيد فايد هو إنسان نشط ويكتب بقلب حار عن الأوضاع والتطورات السريعة التي تشهدها العراق وإقليم كردستان والمنطقة بشكلٍ عام). وأسجل عظيم شكري وتقديري لكلمات الرفيق شمال المفعمة بالحب، والشكر موصول لأحبتي الكرد (ولا أستثنى أحداً منهم) الذين كنت أشعر دوماً بصدق عواطفهم الطيّبة تجاهي. Ronahi 31415 المشاركات 0 تعليقات
ولما أصبح خداش ، توجه إلى أبيها وسلم عليه ، وقال: العود أحمد والمرء يرشد والود يحمد ، ومن يومها صارت مثلًا ، وبعدها خطب خداش الرباب ، وأجيب بالقبول من أهلها. ما قاله الشعراء عن هذا المثل: قال الفرزدق: من الصم تكفي مرة من لعابه * وما عاد إلا كان في العود أحمدًا. عدنا والعود احمد. وقال الأخطل: فقلت لساقينا عليك فعد بنا * إلى مثلها بالأمس فالعود أحمد. وقال مرقش: وأحسن سعد في الذي كان بيننا * فإن عاد بالإحسان فالعود أحمد. تصفّح المقالات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعد انقطاع دام سنوااااااااااااااااااااااااااااااااات ومع ثورة التقنية من تويتر وفيسبوك وسنابشات هجرت المنتديات عدت إلى منتديات الخنافر فإذا هي مغلقة وعثرت على منتدى آل عليان فأنخت المركوب وأقول لكم من الآن لابد من حفظ الموقع قبل زوال جميع مافيه فهو إرث عظيم أخوكم مداد
فهي صانعة لتاريخ ومسيرة حافلة بالإنجازات وابداع المرأة في مجالها الأدبي ومن صلاله الخضراء وسط المهنئين لها من شعراء وكتابات المحافظه. كذلك جولتنا التي أخذت عدة أماكن ومنها زيارة مرجعية المرأة بجمعية المرأة العمانية بصلالة. حيث استقبلتنا رئيسة الجمعية بكل حفاوة ووطنية تغنت بها كلمات د. سعيدة خاطر في حب الوطن والسلطان. وإحتفالات عيدنا الوطني يشكل عرس بهيج تنثر عليه لآلئ الرذاذ وضباب المعاني. هكذا كانت مسيرة المرأة الأديبة والمكرمة من صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه – وبقيت شامخة ومعلم ثقافي لكل الفئات والمراحل على هذا الوطن المعطاء لتضيف في تجوالانا تلبية دعوة لرئيسة مركز الأم الداعمة للمواهب. والتي تحتفي بتوجيهات الطفل عن طريق القصص والحكايات في المديرية العامة للتراث والثقافة. حينها تشبثت د. سعيدة خاطر بصورة المرأة البدوية في ظفار بزيها المتواضع والمنقب تحت ظل شجر لا أوراق فيها. عدنا والعود أحمد. حيث عرضت صورة التقطها مبارك لندن في الأربعينات القرن الماضي فلم تتمالك عمق التأمل وتحدثت الدكتورة وهي تتأمل الصورة حيث عبرت من لمعان عينيها عن مشاعرها، وعن الأمهات قديما وقبل النهضة. وكان خير استقبال من صاحبة المركز مع الاطفال في الفعالية، حيث بدأت بترحيب جميل بالدكتورة والاحتفال بها لتكريمها بجائزة العنقاء الذهبية.