اهلا بكم فى قسم الفيديو من موقع يلا خبر فى هذا القسم ستجدون مجموعة من الفيديوهات نرجوا ان تنال اعجابكم بإذن الله والآن مع الفيديو: حيل العودة إلى المدرسة وأشغال يدوية أنت بحاجة إلى تجربتها مرحباً جميعاً 🙂 سنشارككم اليوم أفضل الحيل المدرسية والأشغال اليدوية التي تحتاجون إليها. إن كنتم قد مللتم من قرطاسيتكم فشاهدوا الفيديو حتى النهاية. سنعرض لكم مجموعة من الأفكار لتحويل دفتر ملاحظات رتيب المظهر إلى آخر جميل. سنشارككم طريقة لتغيير مظهر حقيبة الظهر القديمة. إضافة إلى مجموعة من الحرف اليدوية والأفكار المفيدة. ستجد مثلاً طريقة رسم دائرة مثالية باستخدام الفرجار وترتيب القرطاسية في حقيبة الظهر وعلى المكتب. سنوضح لك في هذا الفيديو طريقة تحويل صندوق البيتزا إلى منظم ممتاز. واصل المشاهدة لمعرفة المزيد من الحيل القيمة التي ستجعل حياتك أسهل. الطوابع الزمنية: 00:01 – أفكار لدفاتر الملاحظات 00:43 – حيلة مسدس الغراء للمدرسة 01:49 – طريقة رسم دائرة مثالية 04:00 – تنظيم القرطاسية في صندوق البيتزا 08:03 – إزالة آثار قلم التحديد عن الورق محتوى هذا الفيديو لأغراض ترفيهية بحتة. طريقة رسم الكعبة الخميس. لا نقدم أي ضمانات حول الشمولية والسلامة والموثوقية.
وللحقيقة نقول اننا لم نوف مكة المكرمة واحياءها ما كان ينبغي لنا ان نقول خاصة وان مكة المكرمة تضم اليوم اربعة وستين حيا سكنيا تقريبا ولكل منها طابعه الخاص لكن ابناء مكة المكرمة اتفقوا على عادات وتقاليد لم يغيروها منذ قرون مضت ولعل منها عادات الافراح والاحزان. تراث وثقافة مكة وان كنا في البداية قد اشرنا الى مقهى صالح عبدالحي كملتقى ثقافي فاننا نجد في أحياء مكة المكرمة ملتقى اجتماعي حيث يجلس عمدة الحي في صدر المجلس كحاكم اداري للحي يامر فينفذ ولا ترد كلمته وتجاب دعوته لدى الكبير والصغير وان كان العمدة في السابق يمثل الحاكم الاداري فانه يمثل ايضا المصلح الاجتماعي والاخصائي النفسي والمحسن الكبير فكان كل عمدة حي على دراية كاملة بسكانه واحوالهم المعيشية والاقتصادية ويسعى بحنكته الى حل الكثير من المشكلات الاجتماعية والاسرية ولم تكن مراكز الشرط في السابق تستقبل الكثير من الحالات اذ كان العمدة هو من يحلها. ولعل طابع العمارة الاسلامية قد ظهر في مكة المكرمة بشكل كبير تمثل في الرواشين التي تغطي واجهات المباني وهي عبارة عن اخشاب يتم خفرها بابداع فني لتشكل واجهةالمباني وكان اهالي مكة المكرمة يفتخرون بالرواشين التي كانت الى جانب كونها واجهات فهي منفس للنساء ينظرن من خلالها الى الشارع وما يدور فيه دون ان يراهن احد.
تعد حادثة الفيل التي حاول فيها أبرهة الحبشي هدم الكعبة المشرفة في العام الذي ولد فيه الرسول صلى الله عليه وسلم من الحوادث المهمة التي شهدتها مكة المكرمة. ووفقاً لمدير مركز تاريخ مكة المكرمة التابع لدارة الملك عبدالعزيز أستاذ تاريخ الحضارات الإسلامية بجامعة أم القرى الدكتور فواز علي الدهاس، فإن الموقع الذي شهد تجمعاً لجيش أبرهة يقع ما بين جبل سعد الذي يفصل بين مشعر عرفات وبين منطقة المغمس، أو ما يعرف حاليا بحي الراشدية، شمالي مكة المكرمة، مشيرا إلى أن أبرهة عسكر في هذا الموقع مع جيشه ومعه الفيلة؛ نظرا لكثرة أشجار الموقع لكي يتخفى عن أنظار الناس. وأضاف الدهاس لـ«عكاظ» أن أبرهة وجد عددا كبيرا من الإبل ترعى في المكان فقام بأخذها واحتجازها وطلب استدعاء كبار قبيلة قريش وسكان مكة آنذاك، وبعد فترة قدم إليه عبدالمطلب بن هاشم بعد أن أحضره الحرس، وكان رجلا طويلا وذا هيبة في هيئته، ولم يكن أبرهة يعرفه، فقام من مكانه بدون شعور؛ نظرا لهيئة الرجل الذي دخل عليه، فقال له الحرس إن هذا الرجل هو صاحب الإبل، فقال له أبرهة أنا قادم لهدم الكعبة فأنذر قومك، فقال له عبدالمطلب ما جئت لهذا إنما جئت أبحث عن إبلي، أنا رب إبلي وللبيت رب يحميه، مشيرا إلى أن كلام عبدالمطلب فيه إرهاصات لنبوة محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام.
ولم نكن غافلين في الحديث عن ريع ابو لهب، ونحن نتحدث عن الاحياء السابقة لكننا فضلنا الحديث عنه منفردا لكونه منطقة منحدرة لم يكن يقطنها احد فيما مضى وبعدها عن المسجد الحرام وتشكل صعوبه للساكنين اسفل الريع اثناء توجههم الى المسجد الحرام غير ان هذه المنطقة في عصرنا الحاضر ازالت كل تلك المعوقات.
الجمعه 13 جمادي الأولى 1430هـ - 8 مايو 2009م - العدد 14928 تصوير محمد حامد قبل سنوات تجاوزت عقودها العشرة وقف على مشارف مكة المكرمة مؤرخون عرب ومستشرقون تحدثوا عن مكة المكرمة لا كمدينة مقدسة تهوى إليها أفئدة المسلمين من شتى بقاع العالم، وإنما مدينة جمعت من تراث العالم العربي والإسلامي لتشكل عادات وتقاليد استقاها المكيون خلال تلك الحقبة، فقوافل الحجيج التي كانت تصل إلى مكة المكرمة عبر ميناء جدة كانت اولى إطلالاتها من جنوب مكة، حيث حي المسفلة الذي اتخذ طابعاً معمارياً شبيهاً بطابع سكان المدن الساحلية، وحي الشبيكة نقطة الوصول للقادمين من المدينة المنورة. حي المسفلة لقد أوضح المؤرخون الذين تناولوا تاريخ مكة المكرمة أن المسفلة نسبة إلى أسفل مكة المكرمة، وفي هذا الحي يقع وادي إبراهيم عليه السلام، وهو واد تسيل منه مياه الأمطار باتجاه جنوب مكة، وقد ورد اسم هذا الحي في العديد من المصادر الأدبية، من خلال مقهى صالح عبدالحي الذي كان يجتمع فيه العديد من الأدباء الحجازيين، ومنهم معالي الشيخ عبدالعزيز الرفاعي والأستاذ احمد محمد جمال رحمهما الله وغيرهم، حيث كانوا يتناوبون على قراءة الصحف والمجلات المصرية ذات الطابع الأدبي والتي كانت تصل إلى مكة المكرمة متأخرة وبسعر لا يستطيع مثل هؤلاء الأدباء اقتناءها.
ونعود الى السوق الصغير لنتوقف امام اشهر بائعي الفول في هذا السوق خلال تلك الحقبة من الزمن وهو الشيخ حمزة منسي رحمة الله ، وعن يمينه محل بيع العصائر الباردة، اما عن يساره فكان محل شهاب بدرة الذي يرى الكثيرون انه من اوائل الذين ادخلوا بيض الكوكو ودجاج البر الى مكة المكرمة، اما النقلي فكان صاحب محل مشهور لبيع المكسرات والحلويات التي كانت تصل من الهند والشام، وامامه نجد اكثر من محل لبيع الاجبان والتي كان يطلق عليها سابقا دكاكين بيع العيش والحلاوة وهي محلات تشبه في وقتنا الحاضر محلات بيع المواد الغذائية. وان أردنا الدخول الى السوق فقبل ان نتجه لداخلة نجد عن يسارنا الشيخ صالح كعكي الذي كان ينبئ المارة بانه صراف من خلال اصوات الريالات الفضية، وفي اول السوق نجد على يسارنا بائعي البهارات الهندية ولديهم جميع أنواع البهارات المستخدمة في الطبخات المكية. أحياء أجياد وان اتجهنا شرق المسجد الحرام فاننا سنرى ثلاثة احياء تشابهت في الاسماء والصفات، فهناك اجياد الكبير، واجياد الصغيرأوالسد،واجياد بئر بليلة التي حذفت منه اجياد ليبقى البئر هوالعلم البارز، كما يقع على يسار المتجه الى ريع بخش واجياد الثلاثة منطقة يقال لها دحلة قريش وكان غالبية سكانها من قبيلة قريش.