نسبة النفقة من الراتب بعد الطلاق. النفقة على الزَوجة والأطفال هي حق شرعي لهم حسب الشريعة الإسلامية والقانون فهي أن يَتم توفير جميع متطلبات الحياة الكريمة لِلزوجة والأبناء بعد الطلاق من مأكل ومشرب ومسكن وملبس وتعليم وصحة وغيرها من الاحتياجات الرئيسية لهم، فهي واجبة على الزوج تجاه زوجته وأطفاله وَذلك وفقاً للقانون والشرع. حقوق الزوجة بعد الطلاق مع أطفال. فالنفقة يَتم فرضها حسب النظام ولو كان الزوج مديناً وعليه ديون، فهي لها صفة الاستعجال والتقدم على الديون الأخرى، لأن أصحاب هذه النفقة هم بحاجة ماسة إليها بحيث جعل القانون لهم الأفضلية والأولوية. وأكد "رئيس إدارة التنفيذ والحجز" في وزارة العدل في المملكة العربية السعودية بحق دوائر التنفيذ التي تتبع إلى المحاكم العاملة في المملكة أن تحكم بقضايا النفقة بمبلغ من المال، حيث يكون مقدار هذا المبلغ نصف مرتب الزوج وَذلك عندما يتم إصدار حكم النفقة على أطفاله. وتستطيع الاستفسار عن نسبة النفقة من الراتب بعد الطلاق من أشطر و أفضل محامي احوال شخصية في الرياض يعمل لدى مكتب الصفوة خبير ومتمكن من هذه القضايا يمكنك توكيله في أي قضية نفقة ليتابع عنك كافة الإجراءات المطلوبة واللازمة. وفي حال كان لديك أي استشارة قانونية فيما يتعلق بنفقة الزوجة المطلقة متى تكون واجبة ومتى تسقط أو أي استفسار قانوني آخر لا تتردد بالتواصل مع مكتبنا مكتب الصفوة للاستشارات القَانونية والمحاماة في الرياض والذي يعمل لديه نخبة من أقوى المحامين والمستشارين القانونيين على مستوى المملكة متخصصين بكافة مجالات القانون حيث يقدم لك أفضل محامي شاطر متخصص بقضايا الأَحوال الشَخصية والطلاق لديه الخبرة الكافية لمساعدتك في أي قضية تخص موضوع الطلاق وآثاره من نفقة وحضانة الأم لأولادها وزيارة وغيرها.
صراحة وصدق ورأت د.
وفيما يتعلق بقيمة تلك الحقوق المالية فأنها تخضع لتقدير المحكمة المختصة لتوازن بين مقدار الحالة المادية للملزم بالنفقة من اليسر أو العسر من ناحية وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم من ناحية أخرى. *كيف يمكن المطالبة بالنفقات أو الأجور؟ ويمكن المطالبة بكل تلك الحقوق بدعوى أمام القضاء إذا تعذرت التسوية الودية بين الطرفين، والمستندات المطلوبة لها هي مستندات أساسية كالبطاقة ووثيقة الزواج وشهادات الميلاد، وتطالب الحاضنه أو من بيدها الأولاد بتلك الحقوق مالم يكن الأولاد قد بلغوا سن الخامسة عشر عاقلين فإنهم يطالبوا بتلك الحقوق بأنفسهم.
"قضيت حياة بائسة فى محاولة إقناعه بالكف عن إيذائي، وإثبات العنف الذى ممارسه ضدي، بعد تعليقه لى منذ عامين، وهروبه من منزل الزوجية بعد سطوه على المصوغات التي ورثتها عن والدتي، والتي تقدر بمليون و600 ألف جنيه ورفضه ردها رغم أنها خاصة بي وشقيقاتي، لأتعرض بسببه وعائلته للضرر بعد مقاطعة شقيقاتي لي بسبب عجزي عن رد نصيبهم من الميراث، لأعيش في جحيم أنا وأولادي الثلاثة".. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات أثناء طلبها للطلاق للضرر، بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، واتهمته فيها بسرقته، كما أقامت دعوي لإلزامه بسداد تعويض بقيمة المصوغات بعد استيلائه عليها وفقا للمستندات التي تقدمت بها. 7 حالات طلاق في السودان كل ساعة - النيلين. وتابعت الزوجة فى دعواها أمام محكمة الأسرة: "أصابني بأزمة نفسية شديدة اضطرت بعدها للجوء للعلاج بسبب اعتياده على إيذائي وتهديدي، مما دفعني لطلب الطلاق للضرر، وملاحقته بدعاوي حبس، بعد أن يئست بأن يتركني زوجي دون التعرض للإيذاء، بخلاف تضرر أولاده من تصرفاته". وأكدت الزوج سوء عشرة زوجها وجود أضرار من الزواج، لا تستطيع معها دوام العشرة بالمعروف بين أمثالها، وتقديمها كافة المستندات من تقارير طبية، وشهود، وتسجيلات بواسطة كاميرات على تعدي زوجها عليها بالضرب المبرح ودخولها المستشفي في حالة حرجة، دون أن تجد من يرفع عنها الظلم.