بك علياء بعدها علياء *** تتباهى بك العصور و تسمو الذي شرفت به حواء *** فهنيئا به لآمنة الفضل من فخار ما لم تنله النساء *** يوم نالت بوضعه ابنة وهب سلام على آمنه سيدة الأمهات أم الرحمة المهداة سيد الخلق أجمعين صلى الله عليه وسلم المصدر: موقع السراج - قبسات من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
آمنة بنت وهب معلومات شخصيه الميلاد سنة 557 المدينة المنورة الوفاة 23 مايو 577 (19–20 سنة) الابواء [1] الزوج/الزوجه عبد الله بن عبد المطلب (23 يوليه 570–1 يناير 571) [2] [3] ابناء محمد الحياه العمليه المهنه شاعر اللغات المحكيه او المكتوبه لغه عربى تعديل مصدري - تعديل آمنة بنت وهب الزهرية القرشية هى أمُ رَسول الإسلام مُحمد بن عبد الله ، مات ليها زوجها عبد الله بن عبد المطلب والرسول جنين فى بطنها. أين ماتت أم الرسول عليه الصلاة والسلام - موضوع. ماتت ورسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلّم فعمرو ست سنوات، توفيت نحو سنه 47 ق هـ الموافق 577م ودُفنت في الأبواء بموضع بين مكة والمدينة المنور ه. نسبها [ تعديل] هى: آمنه بنت وهب بن عبد مناف بن زهيره بن كلاب بن مره بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانه بن خزيمه بن مدركه بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. [4] أمها: بره بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصى بن كلاب بن مره بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانه بن خزيمه بن مدركه بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان "آمنه بنت وهب " من بنى زهره بن كلاب وهما أحد بطون قريش اللي ليها المكانه العظيمه فكان أبوها وهب بن عبد مناف سيد بنى زهره بالشرف والحسب.
[٦] [١] المراجع ^ أ ب ت ث محمد بن سعد، الطبقات الكبرى ، صفحة 93-94. بتصرّف. ↑ إبراهيم العلي، صحيح السيرة النبوية ، صفحة 152. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، فتاوى الشبكة الاسلامية ، صفحة 192. كتب أم الرسول آمنة بنت وهب - مكتبة نور. بتصرّف. ↑ رفاعة طهطاوي، نهاية الإيجاز في سيرة ساكن الحجاز ، صفحة 20. بتصرّف. ↑ أكرم العمري، السيرة النبوية الصحيحة محاولة لتطبيق قواعد المحدثين في نقد روايات السيرة النبوية ، صفحة 105. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في إرواء الغليل، عن بريدة بن الحصيب الأسلمي، الصفحة أو الرقم:225، إسناده صحيح على شرط مسلم إلا الأسدي وهو ثقة.
لمَّا بَلَغَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سِتَّ سنينَ، خرجَتْ به أُمُّه السيِّدةُ آمنةُ بنتُ وهبٍ إلى أخوالِه بني عَديِّ بن النَّجَّار تَزورُهم به، ومعه حاضِنَتُه أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها،فلمَّا كانوا بالأبواءِ توُفِّيَت أُمُّه آمِنةُ بنتُ وهبٍ، ورَجَعَت به أُمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها-. العام الهجري: 48 ق هـ العام الميلادي: 575 تفاصيل الحدث: لمَّا بَلَغَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سِتَّ سنينَ، خرجَتْ به أُمُّه السيِّدةُ آمنةُ بنتُ وهبٍ إلى أخوالِه بني عَديِّ بن النَّجَّار تَزورُهم به، ومعه حاضِنَتُه أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها، وهم على بَعيرَين، فنَزَلَت به أُمُّه في دارِ النابغةِ عند قبرِ أبيه عبدِ الله بن عبدِ المُطَّلِب، فأقامَت به عند أخوالِه شهرًا، ثم رَجَعَت به أُمُّه إلى مكةَ. فلمَّا كانوا بالأبواءِ توُفِّيَت أُمُّه آمِنةُ بنتُ وهبٍ، ورَجَعَت به أُمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها -واسمُها: بَرَكةُ بِنتُ ثَعلَبةَ بنِ حِصنٍ-، وكانت أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها تحبُّ النبي َّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حُبًّا شديدًا وتَعتني به غايةَ الاعتِناءِ، وتَحوطُه برِعايَتِها وشَفقَتِها. وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَبَرُّها ويُحسِنُ إليها، ولمَّا كَبِرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أعتَقَها، ثم أنكَحَها زيدَ بنَ حارِثةَ رَضي اللهُ عنه الذي أنجَبَت منه أُسامةَ بنَ زيدٍ رَضي اللهُ عنهما، وقد توُفِّيَت أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها بعدما توفِّي رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بخَمسةِ أشهُرٍ.