وتشير تحليلات الخبراء والمختصين إلى أن سبب إعفاء محمد بن فيصل أبو ساق وزير الدولة السعودي من منصبه 2022 تعود إلى رغبة القيادة السعودية بتعيينه في منصبه الجديد بعد إصدار الأمر الملكي الذي تتضمن تسمية معالي الأستاذ محمد بن فيصل بن جابر أبو ساق مستشارًا بالديون الملكي بمرتبة وزيرٍ. [1] ويمكن الاطلاع على مزيدٍ من تفاصيل حول حيثيات الموضوع من خلال زيارة الموقع الرسمي لوكالة الأنباء السعودية واس " من هنا ".
كما أوضح "الأمير محمد بن فيصل" أن هناك مكافآت مجزية تنتظر اللاعبين نظير تحقيقهم كأس السوبر.
وتابع محمد بن فيصل حديثه: "دور القائد لا ينحصر داخل الملعب فقط بل يجب أن يكون تأثيره على المجموعة حتى خارج الميدان، وأعتقد أنه يجب علينا وضع المجاملات بعيداً عن حساباتنا، ولأجل أن نصنع منتخباً قوياً لا بد أن نترك المجاملات ونبحث عن الخلل، فأنا شعرت بأننا لن نتجاوز مباراة البحرين كون روح اللاعبين كانت انهزامية داخل الملعب". وفي الجانب الآخر، أكد الدعجاني أن المنتخب السعودي كان الأبرز والأفضل والأحق بالتأهل لكن الظروف عاندته في عدة مواقف، وقال الدعجاني: "الجميع يعرف أن هناك إصابات أجبرت أسماء مهمة في المنتخب على التوقف والابتعاد، ولو تعرضت البرازيل أوالأرجنتين لهذه الظروف لكان موقفهما أصعب بكثير. وتابع الدعجاني: "نحن أبطال آسيا بالأرقام والتاريخ وثقتنا كبيرة بالقيادة الرياضية ممثلة بالرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل بإعادة الأخضر إلى مكانه الطبيعي، وأعتقد أنه ليس من الإنصاف مهاجمة المنتخب لمجرد تعثر أو سقوط لن يدوم".
(2) تحويل "الهيئة العامة للاستثمار" إلى وزارة باسم "وزارة الاستثمار". (3) تعديل اسم "وزارة التجارة والاستثمار" ليكون "وزارة التجارة". (4) تحويل "الهيئة العامة للرياضة" إلى وزارة باسم "وزارة الرياضة". (5) تحويل "الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني" إلى وزارة باسم "وزارة السياحة".