عذبتني يا من لك اعيان نعساء قطعت قلبي اثلاث ورباع وخماس خليتني مجنون ومن غير حساء يامن جمالك ليس له اي مقياس ادخلتني في بحر من دون مرساء خليتني مجنون ضايع بلا احساس خليتني اتكلم مع جن وانساء هلوست بي يا زين لو صاف هلواس راعي شعوري ليش يازين تقساء. اشوف روحـي فيـك في كـل صوره وليتك تشـوف اللي أنـا فـيك شفته ترى الناس عندي مابها شخص يسواك صرت أنت كل الناس من زود ما أغليك. شعر غزل عربي فصيح وشعبي بدوي أو سعودي، كلها أبيات شعرية بديعة معبرة عن مشاعر جياشة في روح الإنسان، يمكن أن يستخدمها للتعبير بأسمى الطرق لمن يحب ويعشق. شعر غزل - ليالينا. w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني اغلاق
تاريخ النشر: الجمعة، 31 ديسمبر 2021 لطالما كان الشعر وسيلة تعبير وإيصال فكرة ورأي ما في داخل الشاعر، منذ القدم كان الشعر بمثابة لغة خاصة لدى العرب، وكان شعر غزل بالتحديد هو الأكثر انتشاراً لارتباطه بقصص الحب الخالدة حتى يومنا هذا. شعر غزل قصير: حقُّ الجمال عليك أن تزهو به ماجئت حُلوًا هكذا لتُعاني. حبيبتي لا أجدْ لِوصفَها حَداًيُرام فلِمثل جمَالها خُلق الغَرامْ. في جمالك شي يجذبني واهيم ما أميز في وصوفك وش أبي يشهد الله محيي عظام رميم ان حبك سابي عقلي سبي. ما عشقتك لجل أتسلى معاك والله إني أعشقك حد الجنون لا تشكك يا حبيبي في غلاك وأنت تدري في حياتي من تكون. سأكتبُ ما في قلبي سطوراً لو كتبت ب الدموع لامتلأت بحوراً. ياغرور مابدالك من الغرور غير انك تستحق الغرور دامك حبيبي شف القمر لاضوى بوجهك النور يسرق النور عقب شمسي لاتغيبي. ليتك تفهم شعوري وأحساسي وليتني أعيش بوسط أحساسك تعال أسكن بوسط أنفاسي أنا قلبك وروحك أنا أنفاسك. أميرة الحسنِ حلي قَيد أسراكِ واشقي بِعذب اللمى تَعذيب مضناكِ أميرة الحسنِ لمْ أَدرِ الغرامَ ولا حر الجوي قبلَ ما شاهدتُ رؤياكِ أميرةَ الحسنِ خافي الله واعدلي بالحكم إِن كانَ ربُ الجمالَ ولاكِ.
الاحد 13 ذي القعدة 1430هـ - 1 نوفمبر 2009م - العدد 15105 بيت ورؤية بندر الرشود شاعر يعشق الكلمة المغناة ، قدّم عطاءات شعرية رائعة ، نجد في شعره المتعة والفائدة وجمال المعنى ، وقد نجح في توظيف المفردة للغرض المقصود بأسلوب راقٍ يرقى إلى مستوى المستمع فهو يكتنز في داخله الكثير من المشاعر الطيّبة ودائماً ما يبوح بأحاسيس صادقة بعيدة كل البعد عن التكلف.. قرأت له هذا البيت الذي يتحدث عن الأصحاب: وين الخوي اللي تحزّم به اليوم وين الرفيق اللي إذا طحت شالك يتساءل شاعرنا بندر من خلال هذا البيت عن وجود الأصحاب الأوفياء أينهم! لماذا أصبح من النادر أن تجد الصاحب الوفي الذي يقف بجانبك وقت الضيق ؟.. وبالرغم من وجود الأوفياء ولله الحمد إلا أن شاعرنا تحدث بشجاعة عن الواقع المؤلم في هذا الزمن الذي يصيبك بالدهشة والحزن من حال بعض الأصحاب الذين يجدون الخداع والكذب بأساليب مشينة فقد صدق من قال: ( كل مرّ ، وأشرب مرّ ، ولا تعاشر مرّ).