اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار ، أعزائنا الطلاب والطالبات يسرنا في موقع الرائج اليوم أن نوفر لكم كل ما هو جديد من إجابات للعديد من الأسئلة التعليمية التي تبحث عنها وذلك رغبتاً في مساعدتك عبر تبسيط تعليمك أحقق الأحلام وتحقيق أفضل الدرجات والتفوق. اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار – عرباوي نت. اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار؟ كما عودناكم متابعينا وزوارنا الأحبة في موقع الرائج اليوم أن نضع بين أيديكم إجابات الاسئلة المطروحة في الكتب المنهجية ونرجو أن ينال كل ما نقدمه إعجابكم ويحوز على رضاكم. السؤال: اثنين من العوامل المؤثرة في كمية الأمطار؟ الإجابة: توزيع مناطق الضغط العالي. الانخفاض والارتفاع عن مستوى سطح البحر.
هناك عوامل عدة تساعد على سقوط الأمطار، ومن هذه العوامل: ربط الحرارة بالرطوبة، لا تقوم الحرارة وحدها بسقوط الأمطار، كالمناطق الصحراوية، فلذلك يجب أن تتوفر كلاهما لتتم عملية سقوط الأمطار. حالة القرب وحالة البعد عن الماء، الماء هي عامل أساسي في سقوط الأمطار، تسقط الأمطار على الأماكن الساحلية أكثر من الداخلية، وذلك لأنها أماكن استوائية. التضاريس، إذا وجدت التضاريس فإنها تؤدي إلى زيادة رطوبتها، وانخفاض حرارتها، وارتفاعها إلى أعلى، ثم يزداد بخار الماء، وهذه السمة تتمثل في المنطقة الجبلية. مطر - المعرفة. الضغط العام، وتتنوع هذه السمة في فصل الصيف وفصل الشتاء، فإذا كانت درجة اليابسة منخفضة ودرجة الماء مرتفعة ينتج عن ذلك هطول الريح من البحر إلى اليابسة، ومن ثم يؤدي إلى سقوط الامطار، وإذا سقطت من اليابسة إلى البحر فإن ذلك لا يؤدي إلى سقوط الأمطار إلا في حالة وجود مسطحات مائية. هبوب الرياح، تعد عاملا من عوامل سقوط الأمطار. هناك العديد من العوامل التي تساعد على سقوط الأمطار بكثرة سواء من البحر إلى اليابسة أو من اليابسة إلى البحر، وتحدث هذه السمة عندما يتكون مسطحات مائية في هذه الأماكن، كما أن سقوط الأمطار يؤدي إلى حماية حياة جميع الكائنات الحية من الهلاك.
تأثير التضاريس. طرق قياس كمية الأمطار يتم استخدام أجهزة لرصد نسبة الأمطار وحساب كميتها، ومن أكثر الطرق شيوعا هي طريقة الممطار، ويتكون الجهاز من أسطوانة بداخلها أنبوب ضيق ويكون متصل بقمع ويكون موجود في الأعلى، ومبدأ عملها عند سقوط الأمطار تجري قطرات الماء داخل الأنبوب، ويتم من خلاله قياس المطر وكميته بواسطة دورق مدرج أو مخبار، يستخدم شبكات متعددة من المماطير، اللازمة لقياس كمية هطول المطر في أقاليم ومناطق. عند استخدام المماطير لقياس الامطار، توضع المماطير بشكل متباعد عن بعضها البعض وتستخدم في الفصول الرطبة، أما في حالة الفصول الجافة توضع المماطير متقاربة، والسبب لأن زخات وهطول المطر تكون خفيفة وتهطل على نطاق ضيق أصغر من الفصول الرطبة.
يستفيد الناس من هطول الأمطار من خلال ربط نظام حصاد مياه الأمطار بنظام الري ، لاستخدامها في ري المحاصيل. مياه الأمطار هي مصدر للمياه الجوفية. يستخدم للشرب لمعظم الكائنات الحية ، ويتم تنقيته وتحليته لجعله صالحًا للشرب. جدير بالذكر أن هناك نوعًا من المطر يسمى المطر الحمضي ، وتتشكل هذه الظاهرة في حالة تفاعل الرطوبة مع أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكربون ، وهما غازات كيميائية ضارة تنبعث من السيارات والمصانع ومحطات الطاقة ، و لذلك فإن اختلاط الغازات السابقة بالمطر يعتبر ظاهرة خطيرة ، حيث تلوث البحار وتهدد الحياة المائية ، كما أنها تدمر المحاصيل الزراعية والأشجار والتربة. هنا توصلنا إلى خاتمة مقال من عاملين يؤثران على كمية المطر ، بالإضافة إلى شرح لدور وأهمية المطر في حياة الكائنات الحية المختلفة. الإعلانات.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر علي معدل سقوط الأمطار في البيئة ومنها إتجاه الرياح، حيث يؤثر اتجاه الرياح علي كمية سقوط الأمطار في حالة قدومها من اليابسة وناحية الماء او العكس. كذلك فإن درجات الحرارة تؤثر بشكل كبير علي معدلات سقوط الأمطار وبخاصة فوق المسطحات المائية حيث تزيد من كيمة تبخر المياه مما يزيد احتمالية سقوط الأكظار. كما يؤثر قرب أو بعد المناطق عن البحار والمحيطات على توزيع الأمطار وكمياتها. كذلك فإن التضاريس الأرض دور مؤثر في الامطار حيث ان نجد ان الأماكن المرتفعة مثل الجبال مثلا اكثر عرضة للامطار حيث تعوق الجبال حركة الرياح فتؤثر عليها بينما الإكثر انخفاضا تعتبر اقل تعرضا للامطار.