كشف الداعية خميّس الماجري في لقاء اعلامي على قناة التاسعة عن السبب الحقيقي وراء اغتيال الفنانة ذكرى محمد. حيث قال الاخير ان سبب اغتيال ذكرى محمد والذي لا يعرفه الكثير هو اغنيتها الاخيرة التي أدئتها "متحجوش لمكة حجو للفاتيكان"، مضيفا انه يرفض الترحم عليها بسبب هذه الاغنية المستفزة للمسلمين حسب قوله.
حادثة هزت قلوب محبي ذكرى وعشّاق فنّها في تونس والعالم العربي. غموض ظروف مقتل ذكرى فتح المجال أمام التأويلات خاصة وأن رواية القضاء المصري بحفظ القضية، نظرا لانتحار القاتل زوجها، لم تقنع جمهور الفنانة الراحلة. تسربت روايات عديدة بخصوص أسباب الحادثة من بينها غيرة زوجها ورفضه بعض تعاملاتها مع فنانين آخرين، حيث تقول خادمة بيت ذكرى " إن شجاراً نشب بين ذكرى وزوجها بسبب طلبه التفرّغ له أكثر بعد أخذها الغناء منه". وتقول روايات أخرى إن أيمن السويدي عانى من أزمة مالية خانقة وفي لحظة يأس وغضب اقترف الجريمة. ذكرى قتلتها أغنية بعد اغتيال ذكرى، استحضر جمهورها تلك الأغنية العربية الشهيرة التي غنّتها الفنانة التونسية عام 1991 وانتقدت من خلالها أنظمة الحكم العربية. والأغنية تعتبر في خانة الممنوع والمحظور في عدة دول عربية حيث يقول مطلع كلماتها، التي كتبها الشاعر الليبي علي الكيلاني، "مين يجرا يقول هذا موش معقول…" ولم تخل الضجّة التي رافقت اغتيال ذكرى محمد من سياسة، حيث صدرت اتهامات من الصحافة العربية بتورّط مخابرات دول عربية في تدبير الجريمة لكن دون إثباتات. لا تزال عائلة ذكرى محمد تلاحق حقيقة وفاة الفنانة الكبيرة من خلال رفع الدعاوى القضائية والتعاون مع عائلة زوجها للحصول على أدلة تقرّبهم من فك لغز عملية القتل البشعة، رغم حسم القضاء المصري الموضوع منذ فترة.
قال الداعية السلفي خميس الماجري انه لا يترحم على الفنانة الراحلة ذكرى محمد لأنها أدت أعنية تشجع على الحج الى "الفاتيكان" بدل مكة. و قال الماجري خلال استضافته في برنامج "الإختيار" على قناة التاسعة "ذكرى محمد أدت أغنية "خايبة" كانت هي سبب موتها، مضيفا بالقول " أنا ما نقولش رحمها الله ، هي غنت ماتحجوش لبيت ربي وحجو للفاتيكان وهي سبب موتها ومانترحمش عليها". و كانت الراحلة ذكرى محمد قد قضت في نوفمبر 2003 على يد زوجها رجل الأعمال المصري أيمن السويدي ثم إنتحر بعد قتلها في جريمة هزت العالم العربي. و في سنة 2016 اعلنت شقيقتها كوثر الدالي أن وفاة شقيقتها كانت "مسترابة جدا" مُشكّكة في الرواية التي تقول بتورط زوجها في مقتلها. و قالت الدالي في تصريح إعلامي ان العائلة متمسكة بمعرفة حقيقة مقتل إبنتهم التي كانت في أوج عطائها ، ومستبعدة تورط زوجها الذي كان يحبها حبا شديدا، وأنّه تم العثور عليه وهو مصاب برصاصتين إحداهما في رأسه والأخرى في فمه، وهو ما يستبعد فرضية انتحاره. وكشفت عن أسماء أربع دول تدخل في ملف الاغتيال وهي تونس، مصر، ليبيا والسعودية، مُشيرة إلى أنّها كانت في الفترة التي سبقت مقتلها "مهدّدة وخائفة ووفّرت حرّاسا لحمايتها".
أصيبت فردوس محمد بمرض السرطان، وأحاطها كل أبنائها وزملائها فى الوسط الفنى بمشاعر الحب، وتوفيت فى 22 سبتمبر 1961، عن عمر يناهز 55 عاما، بعد معاناة من مرض السرطان بعد أن أنهت تصوير فيلمها "عنترة بن شداد" مع الفنان فريد شوقى والذى عرض يوم 4 ديسمبر 1961 أى أنها لم تشاهد الفيلم وهو بالمناسبة الفيلم الوحيد الملون فى مشوارها السينمائى. تفاصيل ذكرى وفاة الفنانة فردوس محمد كانت هذه تفاصيل ذكرى وفاة الفنانة فردوس محمد.. اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
صحافة 24 نت.. ذكرى وفاة الفنانة فردوس محمد.. اليوم والان إلى التفاصيل: يحل اليوم الأحد ذكرى وفاة الفنانة فردوس محمد التي برعت في تجسيد دور الأم في السينما وكانت علامة مميزة، وكانت حياتها مليئة بالتفاصيل الغريبة، التى كان على رأسها قصة زواجها. الفنانة فردوس محمد قدمت حوالى 129 فيلمًا جسدت خلالها شخصية الأم فى أكثر من 100 فيلم جسدت خلالها أم لأغلب نجوم السينما فهى أم لعبد الحليم حافظ وأم لفاتن حمامة وأم لفريد شوقى وأم لعمر الشريف وغيرهم الكثير من النجوم ومن أشهر أفلامها (بياعة التفاح، سفير جهنم، سيدة القطار، صراع فى الميناء، إحنا التلامذة، حكاية حب، الطريق المسدود، سيدة القصر، رُد قلبى، أين عمرى، شباب امرأة، ابن النيل، أبو حلموس، سلامة فى خير، وعفريتة إسماعيل ياسين، وغزل البنات). لم تتزوج فردوس عن طريق الحب أو حتى عن طريق زواج الصالونات، إلا أن زواجها كان زواجا من أجل إنقاذ موقف، ففى إحدى المسرحيات التى كانت تشارك فيها، كانت ستتوجه الفرقة إلى فلسطين، إلا أنه فى ذلك الوقت لم تكن تسمح السلطات المصرية لسفر النساء غير المتزوجات، وكان هذا يهدد مصير الفرقة، فوجد صاحب الفرقة أن الحل المثالى هو أن تتزوج من مونولوجست الفرقة «محمد إدريس »، وكان الزواج صوريا، إلا أنها تفاجأت بعد سفرها وانتهاء العرض بزوجها يخبرها بحبه لها، وتحول الزواج الصورى إلى زواج حقيقى ليستمر لمدة 15 سنة.