نقدم إليكم زوار «موقع البستان» نماذج مختلفة لعروض بوربوينت لدرس «حقوق أهل بيت النبي ﷺ» في مادة التوحيد، الوحدة الثانية: حقوق الرسول ﷺ وأهل بيته، وهو من الدروس المقرر تدريسها خلال الفصل الدراسي الثاني، لطلاب الصف السادس الابتدائي، ونهدف من خلال توفيرنا لنماذج هذا الدرس إلى مساعدة طلاب الصف السادس الابتدائي (المرحلة الابتدائية) على الاستيعاب والفهم الجيد لدرس مادة التوحيد «حقوق أهل بيت النبي ﷺ»، وهو متاح للتحميل على شكل عرض بصيغة بوربوينت (ppt). يمكنكم تحميل عرض بوربوينت لدرس «حقوق أهل بيت النبي ﷺ» للصف السادس الابتدائي من خلال الجدول أسفله. درس «حقوق أهل بيت النبي ﷺ» للصف السادس الابتدائي: الدرس التحميل مرات التحميل عرض بوربوينت: حقوق أهل بيت النبي ﷺ للصف السادس الابتدائي 347
1) ما المراد بأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم a) جيران النبي b) اصحاب النبي c) اقارب النبي 2) من هم اهل بيت النبي ؟ a) زوجاته و ابناؤه وبناته b) آل علي c) جميع ما سبق d) آل عقيل e) آل جعفر f) آل عباس 3) هل كان النبي يحترمهم ويقدرهم؟ a) نعم b) لا 4) خديجه بنت خويلد رضي الله عنها a) اول زوجات النبي b) ثاني زوجات النبي 5) ماهي حقوق زوجات النبي a) سبهن b) محبتهم c) الاستهزاء بهم 6) من مِن زوجات النبي كانت كثيره الصيام والقيام a) عائشه بنت ابي بكر الصديق b) حفصه بنت عمر c) خديجه بنت خويلد لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. من حقوق أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
فكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يُصلي على من أتى إليه بزكاته وقال: «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى»(6). حينما جاءوا إليه بصدقاتهم، إلا إذا اتُّخذت شعارًا لشخص معين كلما ذُكِر قيل: صلى الله عليه. فهذا لا يجوز لغير الأنبياء، مثل لو كنا كلما ذكرنا أبا بكر قلنا: صلى الله عليه. أو كلما ذكرنا عمر قلنا: صلى الله عليه. أو كلما ذكرنا عثمان قلنا: صلى الله عليه. أو كلما ذكرنا عليًّا قلنا: صلى الله عليه. فهذا لا يجوز أن يتخذ شعارًا لشخص معين». انتهى من «فتاوى نور على الدرب». درس حقوق أهل بيت النبي ﷺ للصف السادس الابتدائي - بستان السعودية. والحاصل: أنه لا حرج في الصلاة أو السلام على الصحابيِّ منفردًا أحيانًا، بأن يقال: أبو بكر عليه السلام. أو علي عليه السلام. بشرط ألا يتخذ ذلك شعارًا يُخَصُّ به صحابيٌّ دون من هو أفضل منه، وقد فعل ذلك البخاري في «صحيحه» مع كل من فاطمة وعلي، فكان يذكر اسمهما أحيانًا مقرونا بالسلام عليهم.