o متابعة الجنين من اثناء الاشعة الصوتية لمعرفة وجود المضاعفات من عدمها o عند وجود مضاعفات فقد يحتاج الامر الى التدخل المبكر اثناء الحمل فمراكز متخصصة ، وقد يحتاج الامر الى تغيير دم الجنين o متابعة الطفل بعد الولادة لمعرفة نسبة الصفراء اليرقان لديه، من اثناء تحليل الدم o عند ارتفاع نسبة الصفراء اليرقان بدرجات محددة فقد يحتاج الامر الى و ضعة تحت المراقبة الدقائق ، مثل و ضعة تحت ضوء معين لمبة مخصوصة و ليست عادية ، وقد يحتاج الامر لاجراء تغيير للدم. لماذا لا يؤدى اختلاف فصيلة الدم الاصليA-B-AB-O الى نفس المشكلة الجواب ان مضادات الاجسام التي يفرزها جهاز المناعة ضد ذلك النوع حجمها كبيرIGG، وبذلك لا تستطيع العبور من اثناء المشيمة ، ومن بعدها لا تؤدى لمشاكل لدي الجنين، ولكن بعد الولادة ممكن ان يؤدى لتكسر الدم و اليرقان، وقد يصبح خطيرا، ولكنة اقل خطورة من اختلاف عامل الريهسوس. فصيلة الدم o والزواج فصائل الدم والزواج فصيلة الدم o سالب والزواج توافق فصيلة الدم بين الزوجين o فصيلة الدم والزواج فصيلة دم الزوجين o 5٬861 مشاهدة
فصيلة الدم o و الزواج عدمتوافق فصيلة الدم – عامل الريزوس يعتبر من اهم سبب الاعاقة الفكرية التي ممكن منعها من الحدوث، وقد قلت نسبة حدوثة حاليا من اثناء الفحص و معرفة فصيلة دم الوالدين، وتوقع الحدث قبل و قوعه، كما اكتشاف معالج للمضادات الجسمية ، والاهتمام بالمراقبة الدقائق للام الحامل و الجنين بعد الولادة.
في حال كانت فصيلة دم الزوج O موجب وفصيلة دم الزوجة O سالب، فإن فصيلة دم الجنين تكون O بنسبة 100% ولكن قد يكون العامل الرايزيسي موجب بنسبة 75% وقد يكون سالباً بنسبة 25%. وتجدر الإشارة إلى ضرورة معرفة فصيلة دم الطفل في مراحل مبكرة من الحمل ، حيث في حال كانت فصيلة دم الزوج موجبة وفصيلة دم الزوجة سالبة في أن ذلك يسمى عدم توافق العامل الرايزيسي وقد يسبب مشاكل في الحمل التالي وليس في الحمل الحالي نتيجة اختلاط دم الطفل أثناء الولادة مع دم الأم. تكمن المشكلة في هذه الحالة في حال كانت فصيلة دم الزوجة سالبة وفصيلة دم الطفل موجبة فإن ذلك يحفز جهاز مناعة الأم إلى تكوين أجسام مضادة ضد العامل الرايزيسي الموجب للجنين خلال الولادة. ويجب العلم أن ذلك لا يشكل خطراً على الطفل الأول، ولكن يزداد الخطر مع الحمل التالي الذي يتضمن جنين ذات فصيلة دم موجبة نتيجة بقاء الأجسام المضادة في رحم الأم من الحمل السابق مما يؤدي إلى تجمع الأجسام المضادة التي تكونت في جسم الأم مع البروتين الموجب الموجود في جسم الجنين، ويسبب مشاكل عديدة منها انحلال دم الجنين. ينصح بضرورة استشارة الطبيب وإجراء الفحوصات في وقت مبكر في الحمل، حيث قد تظهر الحاجة إلى حقن غلوبولين مناعي لنظام الريسوس خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل أو في الأسبوع 28 من الحمل، وقد تحصل الأم على حقنة مرة ثانية بعد 72 ساعة من الولادة في حال كان للطفل عامل رايزيسي موجب.