علامات الشفاء من السكر-هل السكر ممكن يروح علامات الشفاء من السكر توقف فورًا عن أي وكل تركيبات الكلمات السامة، الحمدلله شفيت من السكر الطفولة، يجب، الاحترام، الحبوب الكاملة، التستر والشعور قص.. انقر هنا للمزيد من المعلومات
(تصوير: shutterstock) السكري هو مرض مزمن - هذا ما حددته منظمة الصحة العالمية، وعمليا كافة السلطات الصحية حول العالم. من المتعارف عليه الاعتقاد أنه من تم تشخيص إصابته بالسكري، سيحمل المرض معه بقية حياته. لكن، تعرض الكثير من الأبحاث المختلفة التي تم إجراؤها خلال السنوات الماضية، نتائج مشجعة، بالأساس في أعقاب نجاح الحميات الخاصة وجراحات علاج السمنة ، حيث يتم عرض الموضوع للنقاش واقتراح أسلوب تعامل مختلف مع المرض. هل الإستغفار يشفي أي مرض مهما كان؟! و لو طبقت الإستغفار صح كيف أعرف أني شفيت فعلا؟!(الجزء الثانى) - YouTube. إذاً، هل ما زال الحديث يدور عن مرض "باتجاه واحد" من التفاقم، أم ربما بالإمكان وقف المرض بل وحتى عكس التشخيص في أعقاب العلاج الناجح؟ ومتى بإمكان المريض الحصول على تعريف "خالٍ من السكري" (Diabetes free)؟ السكري من النوع الثاني، على عجالة يحتاج جسم الإنسان للسكر من أجل الأداء السليم. السكري هو حالة تكون مستويات السكر بالدم فيها أعلى من الطبيعي، لدرجة التسبب بأضرار. البنكرياس هو العضو المسؤول مسؤولية مباشرة عن معالجة السكر الموجود في الدم. يقوم بذلك من خلال خلايا بيتا - خلايا تنتج مادة اسمها الإنسولين ، وهي المسؤولة عن عملية النقل الجارية للسكر من الدورة الدموية وإدخاله إلى داخل الأعضاء التي تحتاجه.
وقال رويب: «أنت تحتاج فقط إلى 10% من خلايا بيتا للحصول على الإنسولين بكمية كافية». وقال أن هناك حالات نادرةً كان يعاني فيها المريض من النمط الأول من داء السكري ولكن يمكن أن تمضي فترات طويلة دون حقن الإنسولين. «يمكن أن تكون احتياجات الإنسولين هدفًا متحركًا، وإذا كان لديك تغيير في نمط الحياة فمن المعقول جدًا أن تكون لديك حاجة أقل للإنسولين، ويمكنك التعامل مع السكري بخلايا بيتا التي تمتلكها». 6 أشخاص تخلصوا من مرض السكري في 30 يوماً بفضل تغيير واحد - IFARASHA. وقال رويب أن الباحثين بدأوا مؤخرًا فقط يدركون أن مرض السكري هو مرض أكثر تنوعًا بكثير مما اعتادوا عليه. وقال: «إن كل حالة فريدة من نوعها توضح لنا أن معلوماتنا قليلة جدًا عن المرض. لكن بسبب هذا التنوع، لن يكون لدينا دواء يعالج الجميع من السكري». وافق فون هيرات، وقال إنه يُحبط في كل مرة يرى فيها مقالًا أو دراسةً تدّعي أن علاجًا لمرض السكري يلوح في الأفق. وقال إن الأمر ليس حقيقيًا، وأن تلك التصريحات تعطي الناس أملًا كاذبًا. ترجمة: كنان مرعي تدقيق: أحلام مرشد تحرير: عيسى هزيم المصدر
وذكر لـ«الرؤية» أخصائي أمراض السكري والغدد الدكتور محمد نورين (طبيب علي السيد) أن المرض يختلف من حالة إلى أخرى حسب السن والوزن وكتلة الجسم والتاريخ المرضي للعائلة وأسلوب الحياة. وبيّن أن برنامجه العلاجي للسيد ارتكز على سلة غذائية ورياضة مع تغيير الأدوية بأخرى مستحدثة يغطيها التأمين الصحي، وأن ما لفت نظره في حالة هذا المريض هو وجود اعتقادات خاطئة عن الأغذية، وكل ما فعله هو تغيير الأسلوب الغذائي.
داركس واثق من أنه لم يعد يعاني من النمط الأول من داء السكري. وقال أن الأطباء أخبروه بأنه يمتلك جينومًا "نادرًا"، علاجه سهل بطريقة أو بأخرى. وقال: «أنا الشخص الوحيد الذي يحمل الجينوم في الوقت الحالي، ولا يوجد تفسير آخر حتى الآن». من الجيد أن تكون صادقًا؟ أول التقارير الإعلامية عن علاج داركس المفترض، مع وصف مماثل للجينوم "النادر" الذي شرحه جزئيًا، بدأت في الظهور في فبراير عام 2017. في ذلك الوقت، أوضح داركس أن أطباءه في نورثامبتون ما زالوا يراجعون نتائج الاختبارات، وأنهم سيقدمون تقريرًا عن النتائج التي توصلوا إليها في وقت قريب. نُشرت القصة في شهر آذار عام 2017 في the Northampton Chronicle and Echo؛ ذكرت أن نتائج اختبارات داركس من المتوقع نشرها الأسبوع المقبل. قصة امرأة شفيت من السحر بالاستغفار - YouTube. لكن لم يتم نشرها، وقد مر الآن أكثر من عام. ماذا يحدث؟ أرسل داركس بريدًا إلكترونيًا لموقع Live Science يقول فيه: «نعم إنها حالة محبطة، لكن يجب على الأطباء أن يكونوا دقيقين أكثر حول ما حدث، لذا فقد أخذوا جدولًا زمنيًا لمدة عامين من أجل الانعكاس التام للنمط الأول». وأوضح داركس أنه إذا تمكن من العيش دون حقن الإنسولين لمدة عامين، فإن أطباءه سيكونون متأكدين بنسبة 100٪ من أن مرض السكري قد انتهى.