كان شرف التقاط أول صور لسفينة نوح، ونشرها أمام الرأي العام العالمي، من نصيب المصور التركي المعروف أرا غولر، الذي التقط الصور من طائرة عسكرية تم تخصيصها له. وأجريت أول دراسة علمية حول السفينة بعد اكتشافها بـ26 سنة، من قبل البروفيسور صالح بايراق توتان، من جامعة أرضروم، بالتعاون مع بعض العلماء من مختبر "لوس آلاموس الوطني"، التابع لجامعة كاليفورنيا، التي تعد أكبر مركز لأبحاث الأرض والفضاء في الولايات المتحدة. تصيير ثلاثي الأبعاد - ويكيبيديا. وأدت هذه الأبحاث المدعومة من قبل رئاسة الوزراء، إلى اكتشاف جسم السفينة بواسطة الصور الرادارية لباطن الأرض، وتم إعداد تقرير عنها من 80 صفحة. منتج ومصور الأفلام الوثائقية التركي جم سرتاسن وأفاد التقرير، بأن الاحتمال كبير أن يكون الجسم المكتشف في باطن الأرض لسفينة نوح، وأوصى بسرعة بدء أعمال الحفر الأثري قبل حلول فصل الشتاء. ولم تُجر أبحاث علمية مفصلة بعد هذا التقرير، إلا أنه تم إعلان المكان "منطقة محمية". وثائقي يبحث حقيقة وجود السفينة بقي موضوع وجود سفينة نوح يثير فضول الجميع لمدة سنوات، حتى ولو لم تُجر دراسات كثيرة حول المكان المكتشف. وكان بين من حاولوا فك لغز الموضوع، منتج ومصور الأفلام الوثائقية التركي جم سرتاسن، الذي خطرت له فكرة تصوير وثائقي عن سفينة نوح في 10 أغسطس 1995، عندما رآها أول مرة أثناء زيارته منطقة دوغو بايزيد، لتصوير وثائقي آخر.
بعض تقنيات التصيير الخاصة بالانعكاس في البرمجيات الثلاثية الأبعاد مثل: التظليل الثابت: تقنية تظلل كل مضلع في المجسم بناء على الخط المعياري لهذا المضلع وموقع وشدة إضاءة مصدر الضوء. تظليل جوراد: اخترعت من قبل هنري جوراد عام 1971 وهي تعتبر تنقية سريعة تراعي الامكانيات الحاسوبية المتوفرة. تعتمد هذه التقنية على كل نقطة في المجسم لانتاج أسطح سلسلة التظليل. التوصيف السطحي: تقنية تحاكي كمية كبيرة من التفاصيل لأي سطح عن طريق توصيف شكل أو مظهر (باسنخدام صور جاهزة) وتطبيقها على المضلعات للمجسم. تظليل فونق: إخترعت من قبل بوي تونج فونق وتستخدم لمحاكاة لمعان الاسطح وملوسة الأسطح المضللة. التوصيف للنتوءات: إخترعت هذه التقنية من قبل جيم بلين. صور ثلاثية الأبعاد عالية الدقة للعقارات | Nanopixel. هذه التقنية تقوم باظطراب الخط المعياري لكل مضلع لمحاكاة النتوءات في الأسطح. التظليل الخلوي: تقنية تحاكي منظر الرسوم المتحركة المرسومة باليد. التظليل [ عدل] التظليل يعالج مسألة كيف تتوزع الأنواع المختلفة من الانتشار على أنحاء سطح المجسم (كمثال أي دالة تطبق وفي أي مكان). هذي التوصيفات تعبر داخل البرنامج ثلاثي الأبعاد عن طريق خاصية تسمى المضلل أو Shader. مثال بسيط للمضلل هو التوصيف السطحي الذي يستخدم صورة لتعريف لون كل نقطة على سطح المجسم مما يعطي هذا المجسم واقعية وتفاصيل أكثر.
نظارة لرؤية الصور المجسمة تستخدمها القوات الجوية في الحروب للتعرف على المواقع الاستراتيجية. صورة مجسمة من عام 1949. تصوير ثلاثي الأبعاد أو التصوير المجسم ( بالإنجليزية: three-dimensional imaging) ( باللاتينية: Stereoscopia) هو طريقة للتصوير تسجل وصفا مجسما للأجسام. [1] [2] [3] وهذه الطريقة تقلد عمل العينين. فالعينان تكونان صورتين من زاويتين مختلفتين قليلا للجسم المرئي بسبب فرق المسافة بين العينين، وترسل العينان الصورتين إلى المخ حيث يتم دمج الصورتين فيظهر الشيء أمامنا مجسما، أي أننا نستطيع تقدير عمق الشخص أو الشجرة في الصورة، وكذلك تقدير القريب والبعيد. أما باستخدام عين واحدة فلا يمكننا تحديد العمق أو بعد الأشياء المرئية. التقاط الصور [ عدل] تستخدم كاميرا ذات عدستين للتصوير الثلاثي الأبعاد، وتتم عملية التصوير كالمعتاد ولكن في كل لقطة تصور صورتين، واحدة من اليمين نسبيا والآخرى من الشمال نسبيا بالنسبة للشيئ الذي نقوم بتصويره. تحويل صورة إلى صورة ثلاثية الأبعاد. ولمشاهدة الصورة المجسمة، يُنظر بالعين اليمنى إلى الصورة اليمنى ويُنظر بالعين اليسرى إلى الصورة اليسرى (قد يسهل وضع حائل بين الصورتين عملية الرؤية هذه). تقوم العينان والمخ بتركيب الصورة المجسمة تلقائيا، وتبدوا لنا صورة مجسمة.