ملكه جمال الصين - YouTube
ورأى القذافي أن هناك "الكثير من الناس الذي باتوا الآن يؤمنون بدعوة الدولة الفاطمية"، معتبراً أن دولة فاطمية واحدة بشمال إفريقيا "تستطيع أن تقف في وجه البحر المتوسط.. في وجه أوروبا.. في وجه حلف الأطلسي". يذكر أن الدولة الفاطمية حكمت مصر وشمالي أفريقيا وقسماً من الحوض الشرقي للمتوسط لفترات طويلة بين عامي 909 و1170، وينتسب حكامها إلى سلاسة تعود لفاطمة ابنة النبي محمد وزوجة ابن عمه علي بن أبي طالب. الدوله الفاطميه؟؟؟؟؟!!!!!!!!! ملكة جمال الصين تتوج ملكة لجمال العالم لسنة 2012. في سبتمبر 19th, 2009 ابن الشمال (لم يتم التحقق) كتب: الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد الصادق الامين وبعد الشيعه تصحيحا للاخ العربي مؤسسها هو يهودي اسمه عبد الله ابن سبأ وليس ابن سلول حيث جعل من علي كرم الله وجهه الها!!!! اما الدوله الفاطميه باختصار شديد انظروا اثرها في مصر وغيرها من دول شمال افريقيا حيث الخزعبلات والاشراك بالله من مقام السيده زينب والسيد البدوي واشياء اخرى تؤدي الى الشرك بالله ….. وهذا المجنون يدعو لاعادة الدوله الفاطميه بدل ان يدعو الى توحيد الله عز وجل والحكم على منهاج النبوه ………….
عودة المبتدعة القذافي: الدولة الفاطمية هي الحل السبت سبتمبر 19 2009 طرابلس – – ألقى الزعيم الليبي، معمر القذافي خطاباً مطولاً في ليلة القدر فجر الجمعة، دعا فيه إلى إعادة الدولة الفاطمية بشمالي أفريقيا، معتبراً أن ذلك سيتيح للمنطقة الوقوف بوجه أوروبا وحلف شمالي الأطلسي، وتحدث عن "الثقافة الشيعية" في المنطقة وضرورة عودة "الأشراف" إلى الحكم. القذافي، الذي كان يتحدث أمام فاعليات قبائل الأشراف في فزان، الذين ينتسبون إلى النبي محمد: "أعتقد أن في يوم ما إن شاء الله ، تقوم الدولة الفاطمية الثانية لكي تقلب الموازين، وتبين أن التشيع لآل البيت ليس للفرس فقط مثلما هم يريدون الآن أن يبينوا للعالم ويثبتوا أن التشيع لآل البيت هو حكر على الفرس فقط ، وكأن العرب تخلوا عن آل البيت والتشيع لآل البيت، وهذا غير صحيح. " واعتبر القذافي أن الدولة الفاطمية هي "وأول دولة قامت في الإسلام وقامت في التاريخ"، على حد تعبيره، مضيفاً: "نحن أولى بالنبي وأولى بآل البيت، ونحن شيعة النبي، ونحن شيعة علي، ونحن شيعة أهل البيت.. ملكه جمال الصين واسيا. وقد ظهرت جماعات حتى من داخل العرب ليس من حقها أن تحكم المسلمين ، ولكن بمساعدة الإنجليز.. ومساعدة الفرنسيس.. ومساعدة الدول الاستعمارية.. وأخيرا الأمريكان.. وحتى الإسرائيليون ، يدعمون أعوانهم ويمكنونهم من الحكم".