أما عن فوائد هذا النظام فإنه سيوفر الوقت والجهد للمريض والموظف فى ان واحد كما سيخفف من ازدحام المواعيد ويحل مشكلة تعثر الحصول على اية اشعة سابقة للمراجع.
توسعة قسم الحضانة (Nursery) وتزويده بأحدث الأجهزة الطبية والحاضنات وذلك لاستيعاب الولادات اليومية وقد أرتفع عدد إستيعـاب القســم من 15 سرير الى 25 سرير. تحديث قسم العلاج الطبيعي والتأهيل: تم توسعه القسم من ( 4) غــرف إلى (8) غرفه وتم تقسيمهما على وحدتين منفصلتين أحدهما للنساء والأخرى للرجال. المختبر: تم إعادة تصميم وتأهيل المعمل بحيث أصبح وحدة متكامله ، وتزويد القسم بأحدث الأجهزة للحصول على دقـه وسرعه في النتائج وعلى أعلى معايير الجودة وحسب متطلبات هيئات الاعتماد الدولية والسعودية ،كذلك تم تطوير نظام الأمن والسلامه في المختبـر بحيث تتواكب مع الشروط الطبية اللازمة. مستشفيات الرياض - غبيرة. تطبيق وتطوير النظام الصحي الالكتروني للمستشفى وذلك بالتعاقد مع كبرى الشركات المتخصصة في تركيب البرامج الطبية الخاصة بالمستشفيات وشمل البرنامج جميع أقسام المستشفى.
نتشرف الإعلان بهذا الرابط عن الوظائف الشاغرة بمجموعة الفلاح الطبية، علما بأن الأولوية دائما وأبدا للشباب السعودي الطموح والمؤهل لتغطية هذه الوظائف، أيمانا من الإدارة في مشاركتهم الفعالة في الأنخراط في العمل وذلك من حسنا الوطني بتقديم الدعم المعنوي لهم ولمستقبلهم الزاهر بأذن الله. فمرحبا لكم. للتقديم اضغط هنا
- ولو تأملنا الآيات التي وردت فيها كلمة (آدم) نجد أن الآية ( إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ) يأتي ترتيبها 7 بين الآيات الخمسة والعشرين. - عدد كلمات النص القرآني ( إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ) هو 7 كلمات. - عدد حروف عبارة ( مَثَلَ عِيسَى) 7 أحرف. - عدد حروف عبارة ( عِنْدَ اللَّهِ) 7 أحرف. - عدد حروف عبارة ( كَمَثَلِ آَدَمَ) 7 أحرف. - عدد حروف عبارة ( ثُمَّ قَالَ لَهُ) 7 أحرف. - عدد حروف عبارة ( كُنْ فَيَكُونُ) 7 أحرف. - عدد حروف (عيسى) و (آدم) هو 4 + 3 يساوي 7 أحرف. ان مثل عيسى عند الله كمثل اس. - عدد حروف ( مَثَلَ) و ( كَمَثَلِ) هو 3 + 4 يساوي 7 أحرف. - عدد حروف اسم السورة التي وردت فيها هذه الآية وهي سورة (آل عمران) عدد حروفها ( 2+5) يساوي 7 أحرف. - عدد حروف أول كلمة في الآية وهي ( إِنَّ) هو 2 وعدد حروف آخر كلمة في الآية وهي ( فَيَكُونُ) هو 5 حروف، والمجموع 2+5 يساوي 7 أحرف. - بما أن الله خلق آدم من تراب فإن عدد حروف (آدم) هو 3 وعدد حروف (تراب) هو 4 والمجموع 7 أحرف. - كذلك عدد حروف (آدم) هو 3 وعدد حروف ( خَلَقَهُ) هو 4 والمجموع 7 أحرف. - الله هو الذي قال لآدم كن فيكون، وعدد حروف اسم (الله) هو 4 وعدد حروف كلمة (قال) هو 3 والمجموع 7 أحرف.
الرواية الخامسة: وروى الطبري عن ابن جريج ، قال: بلغنا أن نصارى أهل نجران قدم وفدهم على النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا محمد! فيم تشتم صاحبنا؟ قال: من صاحبكم! قالوا: عيسى ابن مريم ، تزعم أنه عبد! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أجل، إنه عبد الله، { وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه} (النساء:171)، فغضبوا، وقالوا: إن كنت صادقاً، فأرنا عبداً يحيي الموتى، ويبرئ الأكمه، ويخلق من الطين كهيئة الطير فينفخ فيه، لكنه الله. ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم. فسكت حتى أتاه جبريل ، فقال: يا محمد! { لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم} (المائدة:17)، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا جبريل! إنهم سألوني أن أخبرهم بمَثَل عيسى. قال جبريل: فلما أصبحوا، عادوا، فقرأ عليهم الآيات: { إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون}. الرواية السادسة: ذكر القرطبي في سبب نزول هذه الآية رواية لا تخرج عن مضمون ما تقدم من روايات، لكن فيها زيادة تقول: فدعاهم النبي صلى الله عليه وسلم، فقال بعضهم لبعض: إن فعلتم اضطرم الوادي عليكم ناراً، فقالوا: أما تعرض علينا سوى هذا؟ فقال: (الإسلام، أو الجزية، أو الحرب)، فأقروا بالجزية.
ــــــــــــ بقلم عبد الدائم الكحيل
والمعني الذي تشير إليه هذه الآية: أن مثل عيسى عند الله كمثل آدم كلاهما خلق خلقًا غريبًا فآدم خلق من غير أب وأم، خلقه اللَّه من تراب. وقدره جسدًا من طين، ثم قال له: كن فكان، أما عيسى فقد خلق من غير أب فقط فمن الأغرب في خلقه منهما؟ ولذلك جاء التشبيه على هذا النحو وهو تشبيه الغريب بالأغرب منه. ان مثل عيسى عند الله كمثل ام اس. والآية كما يقول الغرناطي: حجة على النصارى في قولهم: كيف يكون ابن دون أب، فمثَّله اللَّه بآدم الذي خلقه دون أم ولا أب، وذلك أغرب مما استبعدوه، فهو أقطع لقولهم. وقول الألوسي: والمثل- هنا ليس هو المثل المستعمل في التشبيه، والكاف زائدة- كما قيل به- بل بمعنى الحال والصفة العجيبة أي أن صفة عيسى (عند اللَّه) أي في تقديره وحكمه، أو فيما غاب عنكم ولم تطَّلعوا على كنهه، والظرف متعلق بما تعلق به الجارّ في قوله سبحانه: (كمثل آدم) أي كصفته وحاله العجيبة التي لا يرتاب فيها مرتاب، وجملة (خلقه من تراب) جملة مفسرة لما أبهم في المثل أي أن آدم لم يكن له أب ولا أم، بل خلقه الله من تراب، وفي ذلك دفع لإنكار من أنكر خلق عيسى من غير أب مع اعترافه بأن آدم خلق من غير أب ولا أم. والألوسي يقول عنها: إنها جملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب مبينة لوجه الشبه باعتبار أن في كلٍّ الخروج عن العادة وعدم استكمال الطرفين ويحتمل أنه جيء بها لبيان أن المشبه أغرب وأخرق للعادة، فيكون ذلك أقطع للخصم وأحسم لمادة شبهته «ومن» لابتداء الغاية متعلقة بما عندها، والضمير المنصوب- لآدم- والمعني ابتدأ خلق قالبه من هذا الجنس ، (ثم قال له كن فيكون) أي صر بشرًا فصار، فالتراخي على هذا زماني إذ بين إنشائه مما ذكر وإيجاد الروح فيه وتصييره لحمًا ودمًا زمان طويل... ولكن يدور في الأذهان سؤال: لماذا عبر بالمضارع هنا فقال: كن فيكون، والحال أنه كن فكان؟.
وأما النصارى فقد قصُرَت مداركهم عن إدراك قدرة الله تعالى، فلم تحتمل عقولهم تلك الحقيقة، وهي أن الله تعالى قدير على كل شيء، يخلق ممَّا يشاء، وكيف يشاء ما يشاء من يشاء، فقالوا في المسيح: إنه ابْنُ الله ؛ كما قالت اليهود ، قال الله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ) التوبة 30، فردَّ الله تعالى عليهم قولهم، ووبَّخهم على افترائهم وكذبهم بقوله تعالى: ﴿ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴾ ( التوبة: 30). وقالوا أيضًا: إن الله هو المسيح، تجسَّد بشرًا في جسد عذراء، وإنه ثالث ثلاثة، مع دعوة المسيح- عليه السلام- لهم إلى عبادة الله تعالى وحده، وتحذيره لهم من الشرك وعواقبه الوخيمة.