[١] أشهر لاعبي كرة السلة في العالم تعدّ لعبة كرة السلة إحدى الرياضات الشعبيّة العالميّة والتي لديها جمهورها ومحبيها، حيث ضمت بطولاتها المختلفة وعبر تاريخها العريق أشهر لاعبي كرة السلة في العالم وبرزت عديد الفرق والمنتخبات التي رسمت طريقها نحو البطولات والإنجازات، ومن أشهر لاعبي كرة السلة في العالم: كريم عبد الجبّار: لاعب كرة سلة وأحد أبرز أبطال اللعبة في التّاريخ، صاحب الطول الفارع الذي يزيد عن المترين و15 سنتيمترًا ويملك الرقم الاعلى في دوري كرة السلة الأمريكية من حيث عدد النقاط، لعب لفريق ملووكي بكس قبل أن ينتقل إلى فريق لوس أنجلوس ليكرز. [٢] مايكل جوردان: يعتبره الكثيرون أفضل من لعب هذه اللعبة على الإطلاق، كان ناجحًا في جميع الأوقات خلال مسيرته وتميّز بدفاعه القوي ورغبته في المنافسة كما يمكن القول أنه أفضل موهبة فرديّة عبر التّاريخ. عرض شرائح كرة السلة - Google Slides. [٣] ماجيك جونسون: يعرف أيضًا بجونسون السّحري تميّز بمهاراته العالية وشكّل ثنائيًا فتّاكًا مع زميله كريم عبد الجبار في لوس أنجلوس ليكرز، إعتزل اللعب فجأةً بعد إصابته بمرض الإيدز. [٤] لاري بيرد: لاعب سابق بدأ مسيرته في فريق بوسطن سيلتكس وكان واحدًا من أفضل المهاجمين قبل اعتزاله اللعب بسبب مشاكله المزمنة في الظهر، عمل مدربًا لفريق إنديانا بيسرز وهو الوحيد الذي حمل ألقاب أفضل لاعب وأفضل مدرب وأفضل مدير تنفيذي.
[٢] قد تعزز الطول بالنسبة للأطفال أشارت الإثباتات العلمية إلى أن مُمارسة رياضة مثل رياضة كرة السلة يساعد الأطفال على تعزيز نمو أجسادهم وزيادة طولهم، وذلك لأن العديد من حركات رياضة كرة السلة كالجري، والقفز المُستمر، يساهم في زيادة طول الأطفال أثناء فترات نموهم. [٤] تتعدد الفوائد الجسدية لكرة السلة، فهي تساعد على زيادة قوة العظام والعضلات، وتعزيز القدرات الحركية، وحرق السعرات الحرارية، والحفاظ على صحة القلب والجهاز الدوراني، بالإضافة إلى فوائد كرة السلة للطول، فهي تعزز الطول لدى الأطفال. الفوائد النفسية لرياضة كرة السلة تتعدد الفوائد النفسية لكرة السلة، ومن أبرزها ما يأتي: [٣] الحد من الشعور بالتوتر: تُساعد رياضة كرة السلة مثل الرياضات الأخرى في تقليل الشعور بالتوتر؛ الأمر الذي يمنح الشخص المزيد من التركيز للقيام بواجباته عبر أرض الملعب. كاريكاتير فريق كرة السلة من الصور على خلفية بيضاء. تعزيز ثقة الشخص بنفسه: يتمثل ذلك من خلال شعور المرء باحترامه لذاته كونه جزء من فريق يعمل من أجل التنافُس والفوز، بالإضافة إلى تعزيز احترام المرء لنفسه وثقته بمهاراته التي يمتلكها ، ومن شأن هذه الثقة التي يكتسبها الشخص عند مُمارسته لهذه اللعبة على إضفاء الشعور الإيجابي على مختلف نواحي الحياة.
زيادة الوعي المكاني للمرء: يتمثل ذلك من خلال زيادة قدرة المرء على معرفة مكان وزمان وجود جسده بتوقيتٍ وشكلٍ صحيح. تطوير القدرة العقلية والذهنية: تتطلب مُمارسة هذه اللعبة القدرة على اتخاذ القرارات بسرعة ودقة، والتصرُف وفقاً لمكان وجود زملاء الشخص في الفريق نفسه أو حتى مكان وجود منافسيه من الفريق الآخر.
وخلصت "لوفيغارو" للقول إنه يبقى أن نرى ما إذا كان بإمكان إسرائيل الاستمرار في استرضاء موسكو دون التسبب في توترات خطيرة مع الولايات المتحدة. ففي الوقت الحالي، تبدو الضغوط محتملة، لكن الاختبار الحقيقي سيأتي عندما يتم تطبيق المجموعة الكاملة من العقوبات ضد روسيا. وقتها، سيتعين على حكومة نفتالي بينيت، بعد ذلك، أن تختار معسكرها، مخاطرة بذلك بتعريض مئات الآلاف من الأوكرانيين والروس من أصل يهودي للخطر. لوفيغارو: القضية الأوكرانية تشكل صداعا للدبلوماسية الإسرائيلية | القدس العربي. إنه "صداع حقيقي" للحكومة الإسرائيلية، تقول "لوفيغارو".
ما تقدم، يظهر أن كلام اردوغان في الاجتماع التأسيسي لشبكة تعاون جمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر في دول منظمة التعاون الإسلامي الذي انعقد في اسطنبول أمس (28/1/2019) عن المنطقة الآمنة، لن يصل الى الخواتيم التي يرسمها اردوغان، فعودة النازحين السوريين الى مناطقهم تتم وفق الترتيبات السورية حصراً، وعلى تركيا أن تقتنع من دون مكابرة بأنها جزء من نادي المهزومين في سورية، وعليها أن تفي بالالتزامات بشأن ادلب، وتتوقف عن دعم الارهاب، وأن اللعب على الحبلين لن يشكل لها طوق نجاة.
ما نلعب على الحبلين - YouTube
تركيا الأردوغانية، وبخلاف كل المواقف التي تظهر بأنها لا تزال تملك أوراقاً في سورية، تشهد ارتباكاً وتخبطاً في سياساتها، لكنها من خلال اللعب على الحبلين، تبدو اقرب إلى الأميركي، وربما حصلت على كلمة السر الأميركية ومفادها أن واشنطن ستلجأ إلى مخططات بديلة لمواصلة الحرب الارهابية على سورية. لذا، يبدو أن تركيا تنتظر الفرص لانتهازها بغة تحقيق الحد الأدنى من الأهداف التي اعلنت عنها طيلة السنوات السبع الماضية، غير أن ذلك صعب المنال.
وهذا التوشيح، وإن كان قرارا سياديا، إلا أن منحه لوزيرة كان أكبر إنجازاتها التورط في إدخال "بن بطوش" سرا إلى إسبانيا يجعلنا نقف عند طبيعة النوايا عند بعض صانعي القرار الإسباني. ونجد أن المغرب أظهر العديد من الإشارات الإيجابية تجاه إسبانيا، ما جعلنا نترقب انفراجا بين البلدين، إلا أن هذا التوشيح يطرح الكثير من التساؤلات حول دوافعه، خاصة في هذه المرحلة الدقيقة التي تستوجب الإعلان عن حسن النوايا. ومما زاد في اتساع هوة الأزمة الدبلوماسية بين الجارين حين التقى "بيدرو سانشيز"، رئيس الحكومة الإسبانية، "ابن بطوش" على هامش القمة الأوربية الإفريقية التي انعقدت مؤخرا، وهو اللقاء الوحيد الذي جرى مع هذه الحركة الانفصالية في قمة "بروكسيل"، رغم أن القضاء الإسباني مازال يحقق في كيفية إدخال هذا الجلاد إلى التراب الإسباني بوثائق هوية مزورة، ما يعتبر مسا بسير التحقيق وإهانة للقضاء الإسباني. كل هذا حدث في وقت تدعي مدريد أنها تسعى إلى استعادة علاقاتها مع الرباط، وفي وقت يصدر وزير الخارجية الإسباني، "خوسيه مانويل ألبريس"، بيانات شبه يومية تأييدا لتعزيز العلاقات مع المغرب..!! لقد وضعت صحيفة "لاراثون" الإسبانية على هامش هذا اللقاء سلسلة من الأسئلة، التي تريد من ورائها تبيان التناقض الصارخ بين تصريحات المسؤولين الإسبان وأفعالهم، من قبيل: "كيف يمكن التظاهر بالرغبة في بناء علاقة القرن الواحد والعشرين مع المغرب وفي الوقت نفسه التعامل مع بقايا الحرب الباردة المتجذرة في القرن العشرين؟ ماذا نصدق، اللغة الرنانة لطي صفحة الأزمة أم هذه الأفعال المخالفة تماما للتصريحات التي يطلقها المسؤولون الإسبان؟".