يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. إذا تابعت التصفح ، فإننا نعتبر أنك تقبل استخدامه. مزيد من المعلومات
قال الفنان محمد ثروت خلال الجزء الثاني من استضافته مع الفنان محمد أسامة "أوس أوس" ببرنامج "أحلى كلام"، والذي يقدمه الفنان أحمد فهمي، أن زوجته مروة هي أيضا ممثلة وهذا الأمر جميل، فالزواج من فنانة أفضل لأنها تكون على وعي بتفاصيل العمل في الفن ومواعيده، وكذلك الضغوطات بعكس المرأة خارج الوسط، وتابع مروة زوجتي كانت أجرأ مني وهي من اعترفت بحبها قبلي، وهي الآن مديرة أعمالي وأهتم برأيها جدا ولدي ثلاثة أبناء أصغرهم دهب لديها خمسة أشهر. وكشف الفنان محمد أسامة "أوس أوس" أن زوجته من خارج الوسط الفني، وهي تعمل مديرة فرع لأحد البنوك، وفي بداية معرفته بها كان يريد أن يتعرف عليها فكان يذهب للبنك كثيرا ويحاول خلق مشكلة حتى يقابل مدير الفرع وفي مرة نجحت خطته وقابلها وهي شعرت بإعجابه، وفي إحدى المرات اعترف بحبه لها وتزوجا، وتابع: لدي طفلين عمر وهو عمره خمس سنوات ، وديما عمرها خمس شهور، وبعدما أصبحت أبًا أصبح هناك شعور بالمسئولية أكبر وعمر إبني يشبهني في الكثير من الأشياء. يذكر أن محمد ثروت ظهر كضيف شرف مؤخراً فى مسلسل "أنا وهى" من 18 حلقة والذى تم عرضه على قناة الحياة، وهو تأليف مصطفى حمدى وإخراج سامح عبد العزيز، وبطولة أحمد حاتم، هنا الزاهد، أشرف عبد الباقى، ميرهان حسين، عارفة عبد الرسول، محسن منصور، محمود البزاوى، سلوى محمد على، ندا عادل، محمد الصاوى، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم عبير صبرى، محمد أنور، كريم عفيفى وآخرين.
مفاجأة زواج مصلحة الجزء الثاني الحلقة 1-2 - YouTube
محمد ثروت لأحلى كلام مراتي كانت أجرأ مني وقالتلي بحبك الأول محمد ثروت لأحلى كلام مراتي كانت أجرأ مني وقالتلي بحبك الأول (3) محمد ثروت لأحلى كلام مراتي كانت أجرأ مني وقالتلي بحبك الأول
ترجم ياقوت للعبّاس في معجمه فوصفه بأنه((شاعر مجيد رقيق الشعر... )) وذكره ابن خلكان بمثل ذلك حين قال: (( كان - العباس- رقيق الحاشية لطيف الطِّباع، جميع شعره في الغزل... )) وهناك المزيد المزيد من أخبار هذا الشاعر الرقيق وسمات غزله, وآراء النّقاد في فنّه الوجداني. هو العباس أبو الفضل, بن الأحنف بن الأسود بن طلحة بن جدّان بن كلدة من بني عديّ بن حنيفة اليمامي. وفي رواية علي بن سليمان الأخفش... : ((أن العباس بن الأحنف كان من عرب خراسان, ومنشؤه ببغداد)). وحدث أبو بكر الصولي فقال: (( رأيت العباس بن الأحنف ببغداد بعد موت الرشيد, وكان منزله بباب الشام وكان لي صديقاً ومات وسنه أقل من ستين سنة)) وإذا صحت رواية الصولي وأن ابن الأحنف مات بعد هارون الرشيد تكون ولادة الشاعر في نحو العام 103هـ ولا يبقى مجال لما قاله ابن خلكان من أنه مات سنة 188هـ, في اليوم الذي مات فيه الكسائي النحوي المعروف، وأن الرشيد أمر المأمون بالصلاة عليهما. لم يكن العباس بن الأحنف من الغزلين الذين رقّت حاشيتهم ولطف طبعهم وحسب بل كان موضع إعجاب الرواة لأنّ كل شعره (( غزل لا مديح فيه ولا هجاء ولا شيئاً من ضروب الشعر)) ولهذا أشاد به المبرّد في كتاب الروضة وفضّله على نظرائه حين قال: (( وكان العباس من الظرفاء, ولم يكن من الخلعاء، وكان غزلاً ولم يكن فاسقاً، وكان ظاهر النعمة ملوكي المذهب شديد الترف، وذلك بيّن في شعره, وكان قصده الغزل وشغله النسيب, وكان حلواً مقبولاً غزلاً غزير الفكر واسع الكلام كثير التصرف في الغزل وحده ولم يكن هجّاء ولا مداحاً)).
وقد تصل إلى شعر الذم والمدح معاً الذي يمدح فيه الشاعر من خلاله قبيلته، ويبرز أنهم أشرف وأقوى القبائل ويبدأ من خلاله أن يعرض الحروب التي شاركوا بها. وكم نزلوا على ساحة القتال أسود وأنهم قبيلة لا تعرف الذل أو المهانة، وهكذا تستعرض في كل بيت شعري بعد الأخر نقاط القوة لهم. في مقابل ذلك تقوم بالتقليل من القبيلة الأخرى المنافسة لها والتي قد تكون على نفس المكانة التي كانوا عليها. أي تكون كلًا القبيلتين من نفس الطبقة، وتكون لكل منهم سيد لهذه القبيلة وتضم أشراف القوم وأثرياء القبائل، لتستعرض قوتهم وشرفهم وكل مواطن القوة والثناء. لكي تقوم المنافسة لابد من أن يكون هناك وجه مقارنة، وهذا الوجه هو القيمة الثابتة التي تتمثل في أن يكون هناك رجل من سادة القوم التي تشاهد جميع القبائل له بذلك. وأن توجد بها الشجعان من الرجال والأغنياء أيضاً فلا تأتي قبيلة فقيرة، لتنافس قبيلة بها أغنياء وشرفاء فهذا المجال لم يقوم هكذا. الطلاب شاهدوا أيضًا: اخترنا أيضًا: بحث عن حافظ إبراهيم وأهم أعماله مدح العباس بن الأحنف لكن مع العباس بن الأحنف قد تم الاعتراف بأن بالفعل لكل قاعدة شواذ، وهذا الأمر صحيح. حيث أن العباس بن الفضل شهد له الكثير من الشعراء بالعديد من الصفات الحسنة.
بل وأن هناك بعض الشعراء الذين تحدثوا عنه في بعض أشعرهم وقاموا بمدحه بشكل جميل. وليس من خلال بيت شعري واحداً بل كان يكثر عليه الثناء والمدح في أكثر من بيت شعري. ومن بين هؤلاء الشعراء هم المبرد، أبو الفرج، والجاحظ فقالوا عنه أنه لم يثني بشعره. ليصل من الغزل إلى المدح أو الهجاء وهذا النوع من الشعر لم يصل إليه أحد سوى أبن العباس. فقال عنه الجاحظ أنه كان يقدم غزل عفيف لم يتجاوز إلى الفسق. المقصود هنا من قول الجاحظ بعض من الشعراء الذي كان يوصف شعرهم بالجرأة. التي كانت تصل على الفسق حتى أن المستمع إليها قد يخجل عندما يسمعها. وهذا النوع هو ما كان يصف المرأة وصفاً تفصيلياً من محاسنها كالشعر والقدم والشفاه. وما غير ذلك آخر وقد وجه النقد على هذا النوع من الشعر. طبيعة شعر العباس بن الأحنف لقد قال الجاحظ عن العباس أبن الأحنف أنه كان عندما يتحدث لا يمل سامعه من الكلام، حتى أنه كان من داخله ينتابه الشعور بأنه لا يريد ان يصمت. بل يظل يتحدث ليستمتع المستمع إلى حديثه الذي قال عنه أنه كان كلاماً حسناً جميلاً أشبه ببيوت الشعر الذي يريد ان يسمعها المرء أكثر من مرة. فكان شعر أبن الأحنف لا يصل إلى الهجاء أو الذم كما قد يحدث في بعض القصائد.
عباس بن الأحنف أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي, شاعر عربي عباسي. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يتكسب بالشعر، وكان أكثر شعره بالغزل (شعر) والنسيب والوصف، ولم يتجاوزه إلى المديح والهجاء.
أَبكي الَّذينَ أَذاقوني مَوَدَّتَهُم حَتّى إِذا أَيقَظوني لِلهَوى رَقَدوا وَاِستَنهَضوني فَلَمّا قُمتُ مُنتَصِباً بِثِقلِ ما حَمَّلوا مِن وُدِّهِم قَعَدوا جاروا عَلَّيَ وَلَم يوفوا بِعَهدِهِمُ قَد كُنتُ أَحسَبُهُم يوَفونَ إِن عَهِدوا لَأَخرُجَنَّ مِنَ الدُنيا وَحُبُّكُمُ بَينَ الجَوانِحِ لَم يَشعُر بِهِ أَحَدُ أَلفَيتُ بَيني وَبَينَ الهَمِّ مَعرِفَةً لا تَنقَضي أَبَداً أَو يَنقَضي الأَبَدُ حَسبي بِأَن تَعلَموا أَن قَد أَحَبَّكُمُ قَلبي وَأَن تَسمَعوا صَوتَ الَّذي أَجِدُ
والذي ذهب إليه المبرّد أيّده آخرون منهم أبو الفرج القائل: ((كان العباس شاعراً غزلاً شريفاً مطبوعاً من شعراء الدولة العباسيّة, وله مذهبٌ حسن، ولديباجة شعره رونق ولمعانية عذوبة ولطف)). وأخبر محمد بن يحيى عن ابن ذكوان, أنه قال: (( سمعت إبراهيم بن العبّاس يصف - ابن الأحنف- فيقول: كان والله ممن إذا تكلّم لم يحبّ سامعه أن يسكت، وكان فصيحاً جميلاً ظريف اللسان، لو شئت أن تقول كلامه كلّه شعر لقلت)). ومن أخباره التي تناقلتها كتب الأدب أن الأصمعي أنشد للعبّاس بن الأحنف قوله: أتـأذنـونَ لـصـبّ فـي زيـارتـكــم فعندكـم شهـواتُ الـسـمعِ والـبـصـرِ لا يضمر السوءَ إن طال الجلوس بهِ عـفّ الـضميـر ولـكـن فاسق النظرِ... فقال: (( وما زال هذا الفتى يدخل يده في جرابه فلا يخرج شيئاً حتى أدخلها فأخرج ذا, ومن أدمن طلب شيء ظفر ببعضه... )).