صور الكاتب حسين المهدي صور الكاتب حسين المهدي
وتضمنت المحاضرة المحاور التالية: ١.
يقول بعض المنكرين لاحاديث المهدي جملة: ان هذه الاحاديث من وضع الشيعة لا محالة، ويرد هذا بأن هذه الاحاديث مروية بأسانيدها. منها ما تقصينا رجال سنده، فوجدناه ممن عرفوا بالعدالة والضبط، ولم يتهم احد من رجال التعديل والتجريح بتشيع مع شهرة نقدهم للرجال. وقال ابن خلدون: وربما تمسك المنكرون لشأن المهدي بما رواه محمد بن خالد الجندي عن أبان بن صالح عن الحسن البصري عن انس بن مالك عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال ( لا مهدي الا عيسى). وهذا حديث مصنوع فقد قال نقاد الاسانيد كالحاكم: ان محمد بن خالد رجل مجهول. وقال ابن عبد البر: انه متروك. وقال الازدي: منكر الحديث، وآخذ في مثل هذا بقول ابن حزم: اذا كان في سند الحديث رجل مجروح بكذب، او غفلة، او مجهول الحال، لا يحل عندنا القول به، ولا تصديقه، ولا الاخذ بشيء منه. وقد اتخذ مسألة المهدي كثير من القائمين لانشاء دول، وسيلة الى الوصول الى غاياتهم، فادعوا المهدوية ليتهافت الناس على الالتفاف حولهم، فالدولة الفاطمية قامت على هذه الدعوة، اذ زعم مؤسسها عبيد الله انه المهدي. الكاتب حسين المهدي متأثرًا بكورونا. ودولة الموحدين جرت على هذه الدعوة، فان مؤسسها محمد بن تومرت اقام امره على هذه الدعوة.
والخلاصة: ان احاديث المهدي ما يعد في الحديث الصحيح، وبما اني درست علم الحديث، ووقفت على ما يميز به الطيب من الخبيث اراني ملجأ الى ان اقول كما قال رجال الحديث من قبلي: ان قضية المهدي ليست بقضية مصطنعة. صور الكاتب حسين المهدي. ولا اترك مكاني هذا حتى انبه على انه لم يرد، ولو في الاحاديث الموضوعة، ان المهدي يولد من غير اب. وانبه على ان الحديث الذي ذكره ابو بكر الاسكافي في كتاب ( فوائد الاخبار) موضوع، وهو حديث: ( من كفر بالمهدي فقد كفر) وابو بكر الاسكافي من المتهمين بوضع الاحاديث: « سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم ». الكاتب: الشيخ محمد الخضر حسين
ومن ثم أخذ النص ولم يقم بشيء سوى تخفيف الشخصيات من 105 شخصيات إلى 73 تقريباً، ومع ذلك تقاضى جميع حقوقه المادية من دون أن أخصم منه أي مبلغ بموجب العقد المبرم بيننا. • لكن كيف تم نسف النص الأصلي بآخر جديد وعلى اثره رفض حسين المهدي وضع اسمه على «التتر» ككاتب للسيناريو والحوار للعمل؟ - قدمت ملخص العمل للمعنيين في «mbc» وأبدوا موافقتهم على إنتاجه وطلبوا مني الحلقات، فسلمتهم إياها وأبلغتهم بأن العمل يحتاج إلى معالجة درامية وقد أكدت هذا الأمر للكاتب حسين المهدي من خلال اتصال كوني منتج العمل وصاحب الفكرة. فتمت المعالجة عن طريق الكاتبة عبير زكريا التي أتوقع لها شأناً كبيراً في هذا المجال مستقبلاً، إذ استغرق التعديل نحو ثلاثة أشهر. الكاتب البحريني حسين المهدي طلب حذف اسمه. • وكيف طالبك المهدي بحذف اسمه؟ - في فترة التصوير، وتحديداً عند نهايته، قام المهدي بزيارة خاطفة لـ «اللوكيشن» وأتبعها بإرساله «إيميل» يطلب فيه حذف اسمه من العمل لأنه مغاير عما كتبه كما يقول. حقيقة كنت أريد أن أضع اسمه ككاتب للسيناريو والحوار، على أن تكون المعالجة الدرامية للكاتبة عبير زكريا، وكان على المهدي أن يعي أنه لم يقدم رؤيتي كما طلبت منه، وليس عيباً أن يتعلم المرء من إخفاقاته.
فأن دعوتك لعملية " قطف " رؤوس المتظاهرين في ساحة التحرير قد تحققت ــ و بنجاح باهر ــ و أن كانت قد شملت محافظات أخرى مثل الناصرية والنجف أيضا بفضل عادل عبد المهدي و الجنرال جميل الشمري,, ــ هذا صحيح!.. في اعتقادي لقد قاما بعمل كبير وممتاز عندما سحقا المؤامرة الكبيرة و المحاكة من قبل " كلاب الوهابية و السعودية و التكفيرية والبعثية أعداء الحضارة والإنسانية " والتي تريد القضاء على شيعة العراق.. ــ ألا ترى أن أغلب الضحايا هم في عمر الزهور ، و إنهم مجرد فتيان و شباب صغار فحسب ، يرون المعاناة اليومية لآبائهم وإخوانهم وهم بلا عمل ، يعانون من شظف عيش وسوء خدمات ، و أنهم هم أنفسهم سيكونون بلا أي مستقبل بعد التخرج إذا بقي الوضع المزري مما هو عليه الآن ، فيطمحون إلى صنع وطن يوفر لهم عملا و عيشا كريما.. ــ أناعندي المذهب فوق كل شيء يجب التضحية بكل شيء من أجله!!.. صوت العراق | لقاء صحفي سريع مع الكاتب و الإعلامي حسين زادة. ــ إذا كان هذا صحيحا فلماذا عندكم " هناك " مصلحة إيران القومية فوق الدين والمذهب بل وفوق كل شيء ؟. ــ أراك ترجع مرة ثانية للخلط بين الرأي الشخصي و بين العمل الصحفي المستقل والمحايد و….. ــ لا يوجد شيء اسمه الحياد ، خاصة في ظروف و تحولات ومواقف استثنائية عندما يتعلق الأمر بمصير الوطن و أبنائه ، مثلما أنت لستَ محايدا عندما تكرّس كل وقتك و جهدك للدفاع عن مصالح بلدك ولو من خلال التظاهر بالدفاع عن شيعة العراق أو عن شيعة العالم.. ــ أنا كلما في الأمرمخلص و وفي لمبادئي.. ــ ولكن ذلك لم يمنعك أن تتملق ل" كلاب الوهابية و أعداء الحضارة و الإنسانية " لكي تعمل عندهم ولكن عندما طردوك من عملك بشبهة التجسس أنقلبت ضدهم اتشمهم ليلا و نهارا.
وبسؤاله عن قلة ظهوره الإعلامي، كشف المهدي: "كنت أعمل في صمت، وبالفعل أنجزت بعض النصوص، وها أنا اليوم معكم في الكويت، لمتابعة عملي، فلا أجد وقتا للحديث، لأنني على قناعة بأن الإنسان قليل الكلام كثير الفعل". عبودية الفكر ونفى الكاتب البحريني تعمُّده الجرأة في أعماله، مؤكدا أنه يجنح لجرأة الفكر: "الفكرة قد تكون جريئة عند قطاع من الجمهور. أنا أطرح فكرا قد يكون جريئا، وهناك مَن يطرح استعراضا جريئا. مفهوم الجرأة فضفاض، ويتحمَّل تأويلات عدة"، لافتا إلى أنه لم يقدم أعمالا تخدش الحياء المجتمعي، بل هو فكر جريء، وهو أمر مشروع. الكاتب حسين المهدي رئيس حكومة السودان. وعن ممارسات الرقابة ودورها في تحجيم الإبداع، قال: "خضت نقاشات عدة مع الرقابة في 9 أعمال، وأدخلت بعض التعديلات، ولفترة كنت غاضبا، لكن مع مرور الوقت يطوِّر الإنسان من فكره، ويقف على أمور ربما كانت غائبة عنه، وفي الفترة الأخيرة تغيَّرت وجهة نظري تجاه دور الرقابة، إذ أجد أن لها أهمية للحفاظ على هوية الأعمال الخليجية، لاسيما أن هناك تغريبا بصورة كبيرة في الدراما الخليجية، حيث يلجأ بعض الكُتاب لإسقاط ما يشاهدونه في المجتمعات الغربية على واقعنا، وهذا غير منطقي". وتابع المهدي: "عندما تطفو على السطح موضة في الدراما، مثل أم لديها خمسة أبناء، تجد الكُتاب يتهافتون على الكتابة في هذا القالب، بتوجيه من المنتجين.
سبع صنايع والبخت ضايع | أبو التركي الصعيدي - YouTube
الإطار التنسيقي.. سبع صنايع والبخت ضايع | حوار التاسعة مع علي فرحان - YouTube
وأمثال هؤلاء في عصرنا الحالي قليل، وهم في أكثرهم ليسوا من هذه الأمة وللأسف! 4- الفئة الرابعة والأخيرة هي فئة البسطاء من الناس الذين ليس لهم نصيب في التخصص أو العمومية، ومن أمثلتهم العمالة غير الماهرة، والأميون، والذين لم يحصلوا على الحد الأدنى من التعليم، وكذلك الذين يعيشون في المناطق البدائية وغيرهم. ومن واقع هذا التصنيف ينبع التحدي في ضرورة أن يعرف الواحد منا طبيعة نفسه، وإلى أي فئة ينتمي في ميوله وقدراته، وكلما كانت تلك المعرفة مبكرة ومكتملة كلما اتضحت بوصلتُنا، وكلما حفظنا أنفسنا من سلوك مسارات دراسية ومهنية خاطئة. سبع صنايع والبخت ضايع! | بدر رمضان الحوسني. وعلى سبيل المثال، فإن من كانت ميوله نحو التعمق الرأسي وجب عليه أن يرتقي في التخصص، وأن يتوجه إلى الدراسات العليا، وأن يحافظ على خط وظيفي واحد تتراكم فيه الخبرات، أما من كانت نزعته نحو العمومية دون التخصص فلربما كانت الدراسات العليا بالنسبة له مضيعةً للوقت، ولربما كان لزوم نوع واحد من الوظائف بمثابة مقبرة وظيفية له! أما عن حالة شامل فواضح أنه من الذين لديهم نزعة للعمومية والتمدد الأفقي لا التخصص، وواضح كذلك أنه مدرك لهذه الطبيعة ويعمل وفق مقتضياتها، فبالرغم من تفوقه الجامعي، إلا أنه لم يسع إلى مزيد من التخصص المتوافر في الدرجات العليا من ماجستير ودكتوراة.
ومن واقع هذا التصنيف ينبع التحدي في ضرورة أن يعرف الواحد منا طبيعة نفسه، وإلى أي فئة ينتمي في ميوله وقدراته، وكلما كانت تلك المعرفة مبكرة ومكتملة كلما اتضحت بوصلتُنا، وكلما حفظنا أنفسنا من سلوك مسارات دراسية ومهنية خاطئة. وعلى سبيل المثال، فإن من كانت ميوله نحو التعمق الرأسي وجب عليه أن يرتقي في التخصص، وأن يتوجه إلى الدراسات العليا، وأن يحافظ على خط وظيفي واحد تتراكم فيه الخبرات، أما من كانت نزعته نحو العمومية دون التخصص فلربما كانت الدراسات العليا بالنسبة له مضيعةً للوقت، ولربما كان لزوم نوع واحد من الوظائف بمثابة مقبرة وظيفية له! أما عن حالة شامل فواضح أنه من الذين لديهم نزعة للعمومية والتمدد الأفقي لا التخصص، وواضح كذلك أنه مدرك لهذه الطبيعة ويعمل وفق مقتضياتها، فبالرغم من تفوقه الجامعي، إلا أنه لم يسع إلى مزيد من التخصص المتوافر في الدرجات العليا من ماجستير ودكتوراة. سبع صنايع... والبخت ضايع!. كذلك نراه أنه عندما انتقل إلى سوق العمل لم يكن حريصا على لزوم خط وظيفي واحد، بل كان يلتحق بالوظائف التي تتناسب مع ميوله ورغباته وقدراته، وهو بذلك ليس حالة فريدة من نوعها، حيث تشير بعض الدراسات التي أجريت مؤخرا في الكويت إلى أن نسبة 30% من المنخرطين في سوق العمل لا يعملون في مجال تخصصاتهم الدراسية، وترتفع هذه النسبة بشكل أكبر بكثير في بلدان المغرب العربي، حيث البطالة المتفشية هناك هي التي تفرض على خريجي الجامعات العمل في غير مجالات تخصصاتهم، أكثر من كون ذلك نابع من رغبات أو ميول شخصية!
المقالات الحاج هادي العكيلي أنه مثل عراقي معروف يقال دائماً كناية عن شخص يمتلك العديد من الحرف والمهن لكن حظه ( بخته) ليس جيداً معه فيعيش حياته بالتلزيك. وقد سمعنا وعرفنا انه يطلق على الشخص الذي يعمل باكثر من صنعة ويتجه الى أكثر من طريق دون أن يجني من ذلك شيئاً. وهذا المثل يمكن تطبيقه بصورة كبيرة على عدد من السياسيين الذين حارت خطاهم بين القائد العام للقوات المسلحة ورئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية والامن الوطني وبين الامين العام للحزب.