الجزء العشرون من القرآن الكريم || رواية حفص عن عاصم || القارئ: أ. د. حسن بن عبدالحميد بخاري - YouTube
ربط مصوَّر أو مكتوب بين موضوعات الآيات التي استمَعَ الحافظ لتفسيرها مع الآيات التي استمع لتلاوتها من القارئ المتقن، بطريقةٍ جميلةٍ تمكِّنه من عمل خرائط ذهنية تعينه على تقسيمٍ متسلسلٍ للموضوعات الواردة في السور الثلاث التي يشتملها الجزء العشرون، ومن الممكن الاستفادة من التقسيم الذي سيتم بيانه فيما سيأتي. أبرز موضوعات آيات الجزء العشرين من سورة النمل يبدأ الجزء العشرون من الآية 56 من سورة النمل، في مقطعٍ يتحدث عن قصة النبي لوط، وذلك عند قوله تعالى: (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ) ، [٢] لكن يفضَّل أن يبدأ الحافظ رسم الخرائط الذهنية للسورة من بداية القصة -أي قبل بداية الجزء بآيتين- مِن عند قوله تعالى: (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ). [٣] وفيما سيأتي عرضٌ لأبرز موضوعات السورة ابتداءً من هذا المَوضع إلى نهايتها: [٤] تحدث المقطع الأول -من الجزء العشرين في سورة النمل- عن جانبٍ من قصة النبي لوط مع قومه، وتناول هذا المقطع جواب قومه له، ثمّ أمره الله بالخروج من البلدة مهاجراً هو والمؤمنون من قومه وأهله -إلا امرأته-، ثم حلول العذاب على بلدته.
الجزء العشرون (20) من القرآن الكريم بصوت الشيخ أبوبكر الشاطري - YouTube
التذكير بوجوب الصبر على أذى المشركين، والاعتبار بمصير الذين أنجاهم الله من صالحي الأمم السابقة وهلاك أعدائهم كقوم نوح وإبراهيم ولوط وشعيب وموسى. التنبيه بأنَّ الذي يبحث له عن ولي ونصير من دون الله هو كمثل العنكبوت التي اتخذت بيتاً واهناً، لا يحميها من أعدائها، ولا من ظواهر الطبيعة كالريح والمطر. المراجع ↑ عبد الرب نواب الدين، كيف تحفظ القرآن الكريم ، صفحة 49. بتصرّف. ↑ سورة النمل، آية:56 ↑ سورة النمل، آية:54 ↑ محمد سيد طنطاوي، التفسير الوسيط ، صفحة 296. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج المراغي، تفسير المراغي ، صفحة 107. بتصرّف. ↑ سورة العنكبوت، آية:45 ↑ ابن عاشور، التحرير والتنوير ، صفحة 201. بتصرّف.
إحضار شريطٍ يحتوي على الجزء العشرين فقط لقارئ متقنٍ -ويفضّل أن تكون قراءته مرتَّلةً بطيئةً، يستمع مَن يريد حفظ الجزء لهذا الشريط قبل نومه وبعد استيقاظه لفترةٍ قد تستمر لأيَّامٍ أو أسابيع، قبل أن يبدأ بحفظ الآيات رسميًّا. إحضار نسخةٍ واحدةٍ من المصحف الذي ينوي الحفظ منه، والتزام تلك النسخة للحفظ، وعدم تغييرها؛ لتألف العين أماكن المَواضع التي يقرأها. الاستماع لدروس تفسيرٍ للسورة من مفسِّرٍ قريبٍ إلى قلبه، تفسيره واضحٌ يتناسب مع المستوى الثقافيّ والعلمي لكبير السن، وليكن مثلا: دروس التفسير للجزء العشرين للشيخ محمد متولي الشعراوي، أو الدكتور محمد راتب النابلسي، ويحاول ربط الآيات المفسَّرة بما يحفظه. المنافسة مع شخصٍ جادٍّ؛ لأنّ روح المنافسة تشجّع الإنسان على التحدي والمسارعة والمسابقة، فالعامل النفسي هو العامل الرئيس الذي يشكِّل الدافعيّة المطلوبة لحفظ القرآن الكريم. قيام الليل بالآيات التي يغلب على الظنّ أنّه تمكَّن من حفظها، ولا بأس من قيام الليل بفتح المصحف الذي يحفظ منه. عرض تلاوته على قارئٍ متقنٍ يصحّح له التلاوة قبل الشروع بالحفظ غيباً. تنظيم الوقت والطلب من أهل البيت عدم إشغاله في أوقات حفظه وتلاوته واستماعه للآيات وتفسيرها.
صدقة جارية تبرع بسهم وقف رمضان: صدقة جارية تبرع بسهم وقف رمضان: يأتي شهر رمضان المبارك مرة واحدة في العام. في هذا العام، تتجدد لنا جميعًا الفرصة لرد الجميل. وبالمثل، تنتظر العديد من العائلات المحتاجة بفارغ الصبر هذا الشهر الفضيل لاستلام بعض مما يجعل حياتها أفضل. بهاء رمضان يكمن في البذل العطاء. فإلى جانب زكاة الفطر المفروضة، هناك العديد من فرص العطاء التطوعية كالصدقة والوقف الذي يعتبر صدقة جارية. في رمضان نجود بوقتنا وجهدنا وأموالنا. ومن يجود يؤجر أجراً مضاعفاً. فقد كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل عليه السلام. أشكال العطاء في رمضان أحد أشكال العطاء الشائعة في شهر رمضان المبارك هو التبرع للفقراء: الأقارب وغير الأقارب، وتزويدهم بطعام الإفطار. سهم الصدقة الجارية - الراسخون في العلم. وهناك شكل آخر من أشكال العطاء في رمضان يتمثل في التبرع للجمعيات الخيرية التي توزع طرود الغذاء وترعى التعليم، وتقدم العلاج الصحي، من بين العديد من الخدمات الإنسانية الأخرى. قال الله تعالى في القرآن الكريم: " ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُم بِٱلَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون" [2: 274] سهم وقف رمضان التزامًا بقيم الإسلام الحنيف، يوفر صندوق الوقف الدولي (IWF) سهم الوقف الرمضاني.
يمكنك العودة للقائمة الرئيسية اضغط هنا
مشروع الدعوة الاستثماري، صدقة وأثر دائم، ساهم معنا في إسلام شخص جديد كل ٣٠ دقيقة حول العالم، استثمار مستدام وخير لا ينقطع ( فو اللَّهِ لأنْ يهْدِيَ اللَّه بِكَ رجُلًا واحِدًا خَيْرٌ لكَ من حُمْرِ النَّعم) متفقٌ عليهِ. 472, 407 ريال%31 1, 500, 000 ريال 100 ريال 250 ريال 500 ريال 1000 ريال إضافة تبرع اهداء المشروع
إذا استخدمتم هذا الموقع فنحن على ثقة بأنكم ستكونون سعداء به. Cookie settings قبول