الطيور على أشكالها تقع | الشيخ صالح الفوزان حفظه الله - YouTube
♦ أمَّا مَن هم على غير الشكل؛ ففي جهادٍ دائم حتى يُقضى بينهم، ويأتيهم العوض. لهذا كانت الوصايا مقدَّمة عند الاختيار مِن البداية؛ لأنَّه ليس جهادًا سهلًا على غير الشكل. ودمتم طيِّبين.
و قد حاول باحثون في علم النفس من جامعة "ترير" الألمانية التأكد من أن الإنسان أيضا يبحث وينجذب لمن يشبهه في شكله أو طباعه، كما يفعل الطّيور فقاموا بتجربة علي عدد ٥٠ من الرجال والنساء ، فقاموا بعرض صور لنساء "مثيرات" على الرجال، ومعها أيضا صور أخرى لنساء تم إجراء تعديلات على وجوههن بشكل يجعل كل واحدة منهن تحمل بعض الملامح الشخصية لكل رجل من المشاركين في التجربة، ثم وضع نصف الرجال يدهم فى مياه مثلجة لمدة ثلاث دقائق، كنوع من توليد الشعور بالضغط، ثم عرضوا الصور على الرجال وقام جهاز خاص برصد رد فعلهم، من خلال حركات معينة في عضلات العين. وكانت النتيجة أن الرجال الذين لم يتعرضوا للضغط اختاروا النساء اللاتى تحمل وجوههن ملامح شبيهة لهم، فيما فضل الرجال الذين كانوا تحت الضغط صور النساء المثيرات ، وتوصلت الدراسة إلى أن وجود تشابه بين شخصين يولد شعورا بالثقة المتبادلة بين الطرفين ، وهو أمر ضروري في العلاقات طويلة المدى كالزواج مثلا. فدعونا نتفق علي أن إختيار الإنسان بقلبه او بعقله لإنسان فهو بالطبع يشبهه او يتوافق معه في شئ ما ربما السلوك او الطباع وربما يجتمعون علي مصلحة او هدف واحد يربطهم والفرق هنا بين الطائر والإنسان ان الطيور تسير في اسراب طبقا لمعايير وأهداف ثابتة لا تتغير فلا يمكن أن تجد سرب الحمام به صقر مثلا.. الطيور على اشكالها تقع بالانجليزي. فهناك فطرة إلاهية في الطيور التي تغرد وتهاجر في مجموعات متشابهة في النوع والشكل.
#2# وقد بعث لنا المؤلف خليف الشمري ببعض التصويبات التي انتبه لها بعد صدور الكتاب، وهذه تصويباته: خلال مراجعتي لكتابي الموسوم: طلال بن عبد الله آل رشيد 1238- 1283هــ/ 1822- 1867 قراءة سوسيو تاريخية. والصادر عن دار جداول في بيروت 2016، وقعت على أخطاء مطبعية في هوامش الكتاب ؛ فالكمالية ملغية. ومن أجل ألا ينتظر القارئ حتى الطبعة الثانية؛ ليكتشف بعض التصويبات، رأيت أن أوضحها للقراء، ولا انتظر حتى تصدر الطبعة الجديدة وهي كما في الجدول التالي: خليف بن صغير الشمري مؤلف الكتاب
أين ذهبت السيارات الأربع بعد إطلاق النار؟ - واحدة اجتازت الشعيب وتعطلت والسيارات الثلاث السيارات بما فيها سيارات الحماية فقد تعطلت في نفس موقع إطلاق النار.
لمزيد من المعلومات الرجاء الاتصال بالفريق الإعلامي عبر البريد الإلكتروني أو مباشرة على الرقم 08 10 734 22 41 00