كُن واسِع الأفُق والتَمِس الأعَذَار لمن أسَاء إليك لتَعش فِي سَكينة وهُدوء وإيِاَك ومُحَاولة الإنَتِقَام. لآ تَعْتُــــمد كًــثَيـــراً علىَ أحدْ فٌي هَذةْ آلحيـــآة حتى ( ظَلّـكْ) يتَخلىْ عنُكْ في آلأمَآكًنٍٍ آلمُظلمةٌ عندما تحفظ الأخرين في غيابهم ولا تقول فيهم ما يعيب فأنت إنسان رائع عندما تعطي رأيك بكل صدق عندما يطلب منك.. فأنت إنسان رائع… حين " يتعمد الأخرين " فهمك بطريقة خاطئة لا ترهق نفسك بالتبرير فقط.. ادر ظهرك واستمتع بالحياة لنكن أرواح راقية نتسامى عن سفاسف الأمور وعن كل ما يخدش نقائنا. نحترم ذاتنا ونحترم الغير. عندما نتحدث نتحدث بعمق.. نطلب بأدب و نشكر بذوق ونعتذر بصدق. نترفع عن التفاهات والقيل والقال. نحب بصمت ونغضب بصمت وإذ أردنا الرحيل نرحل بصمت. من أداب الحياة… أن لاتهمس في أذن أحد وأنت بين جماعة من الناس و أن لا تتكلم و فمك محشو بالطعام وأن لا تسأل عن ثمن الأثاث إذا كنت في زيارة أحد. عندما تنمو أظفارنا.. نقوم بقص الأظافر.. ولا نقطع أصابعنا. وكذلك عندما تزيد مشاكلنا بالأسرة.. يجب أن نقطع المشاكل.. لا أن نقطع علاقاتنا الوسادة: تحمل رأس الغني والفقير؛ الكبير و الصغير؛ الحارس والأمير؛ لكن لا ينام بعمق إلا مرتاح الضمير.
وأينما كنت تستطيعين فعل ذلك ومن خلف الجدران سيصل صوتك وفعلك بما فيه خير المجتمع وصلاح هذا المجتمع الذي تشكلين نصفه. ومن يتولى هداية هذا النصف سواك ووسط أبناء جنسك من فتيات وزوجات وأمهات وتوعية الجميع على دين الحق وتعاليمه –الإسلام- والمسارعة إلى غرس القيم والمثل وإنقاذ ما يعتري العزة الإنسانية والشرف في شخص المرأة. ونحن نرى ما وصلت إليه حالة بعضهن من العري المادي والمعنوي وبفعل مؤثرات عديدة تخدم مصالح المغرضين وأتباعهم من وحوش المال. الذين وصلت مخالبهم حد افتراس الضعيف من النفوس لإثارتها وترويضها للوصول إلى غايتهم الأساس في محاربة العقل الإسلامي والدين الواحد بمبادئه الخلاّقة. وعلى رأسها العدل والمساواة لأنها تقف أمام مخططاتهم في التسلط على الشعوب واحتقار إرادتها. ومن هنا تبدأ مواجهتك أيتها الأخت المسلمة كي لا تسمحي لبعض بنات جنسك أن يكنّ جسرا لعبور مطامع هؤلاء ونحن نبصر انجراف الكثيرات اللواتي طلقن الحياء ليكن أقرب مرتبة إلى الحيوانية. وقد ابتعدن عن كل ما يجمل إنسانية المرأة وما خصها الله عز وجل به وأقصد ينبوع العاطفة الذي لا ينضب والذي تتنحى الكلمات أمامه وهو يصدر من القلب ليصبَّ فيه.
التهاب القولون التقرحي من المشاكل الزعجة التي يعانى منها الكثيرون، ويسبب الإسهال وآلام البطن والتشنجات وآلام المستقيم والنزيف والتعب، على الرغم من أنك قد تشعر بالعجز تجاه هذه التقلبات، إلا أن التغييرات في نظامك الغذائي ونمط حياتك قد تساعد في السيطرة على الأعراض وإطالة الوقت بين النوبات. وحسب ما ذكره موقع mayoclinic فإن هناك بعض النصائح التي تساعد فى الوقاية من التهاب القولون التقرحى، وهى: 1: بعض الأطعمة والمشروبات يمكن أن تؤدي إلى تفاقم العلامات والأعراض، خاصةً أثناء النوبة الجلدية، وتعتبر منتجات الألبان أحد الأسباب المحتملة، حاول الحد من الحليب والزبادي والجبن والآيس كريم ومنتجات الألبان الأخرى أو منعها قد يساعد ذلك في تقليل أعراض الإسهال وآلام البطن والغازات. 2: تعتبر الأطعمة الغنية بالألياف ، مثل الفواكه والخضراوات الطازجة والحبوب الكاملة، مصادر ممتازة للتغذية ومع ذلك، إذا كنت مصابًا بالتهاب القولون التقرحي، فقد تؤدي هذه الأطعمة إلى تفاقم الأعراض. 3:ابتعد عن المكسرات والبذور والذرة والفشار، إذا لاحظت اختلافًا في الأعراض قد تحتاج إلى تخطي الفواكه والخضروات النيئة أيضا. 4:تناول أكثر من ثلاث وجبات في اليوم ولكن بكميات قليلة ووجبات خفيفة على المعدة حتى لا تتعرف للتخمة والتهاب القولون.
اعرض حالتك على خبير عالمي متخصص في تخصص الجهاز هضمي و مناظير من خلال محادثة فيديو أو قم بتوصيل شكواك بمساعدة فريقنا الطبي إلى الخبير و تلقى تقرير طبي مفصل من الخبير العالمي شاملا التشخيص و العلاج الأمثل لحالتك و إجابات اسئلتك. فريقنا الطبي يقدم لك الدعم الدائم خلال استشارتك مع الخبير العالمي ويتابع معك من خلال الهاتف أو من خلال عيادات دوكسبرت.