هل عندما تقف أمام المرآة تظهر صورتك أطول من طولك الحقيقي الإجابة الصحيحة هي: نعم، العبارة صحيحة تختلف أنواع المرايا من حيث التقعر والتحدب ولكل نوع من هذه المرايا خصائص فيزيائية خاصة بها واستخدامات كثيرة ومختلفة، ويتم صناعة المرايا من الزجاج وذلك بسبب تمتعه بخاصية الشفافية وسهولة التصنيع والصلابة والقوة، وفي أغلب المرايا يقوم المصنع بتغطية الجهة العاكسة من الجانب الخلفي للزجاج حتى يصبح لوح الزجاج مرآة يمكننا أن ننظر اليها لنرى انفسنا عبرها.
عندما تقف امام المراة تظهر صورتك اطول من طولك الحقيقي مرحبا بكم في موقع كراريس التعليمي الذي يغطي جميع جوانب التعليم العام للمدارس مديرة لتنمية قدرات الطلاب في المستوى الدراآسي وتعزيز ثقافتهم العامة بأحدث مناهج آالتعليم الدراسي لكافة الصفوف الثانوية وتنمية قدرات التعلم للصف الابتدائي مما يولد صحوة علمية متزامنة في المرحلة الاساسية لبناء جيل قوي يبدأ انعكاساتة على الطابع الشخصي للمتعلم كما نستمد نحن إدارة المو قع جميع المعلومات الذي تتجدد كل شهر من مدارس وجامعات ومعاهد حكومية وخاصة للحفاظ على التربيةالنموجية.
وش حل السؤال// عندما تقف أمام المرآة تظهر صورتك أطول من طولك الحقيقي؟ حل السؤال// عبارة صحيحة.
الاجابة الصحيحة هي صحيح.
وفاة أبو هريرة: اختلفت الروايات عن سنة وفاة أبو هريرة حيث قالوا إنه توفي سنة 57 هجرية بينما قال اخرون سنة 58 وقيل 59 وذلك عن عمر يناهز 78 وقيل أن أبا هريرة هو من صلى علي عائشة رضي الله عنها ثم ام سلمي ومات في نفس العام حيث توفي في وادي العقيق ونقل إلى المدينة وصلى عليه الوليد بن عتبة أمير المدينة المنورة حينها ثم دفن في البقيع بجانب الصحابة العظماء وكانت له دارا تصدق بها قبل وفاته وأمر معاوية بن ابي سفيان بمنح اقارب ابو هريرة لكل واحد منهم عشرة آلاف درهم وأمر بحسن جوارهم. كان هذا الموضوع عن الصحابي الجليل راوي الحديث أبو هريرة تحدثنا فيها عن سبب تسمية أبو هريرة بهذا الأسم و ومتى أسلم ومتى توفى أبو هريرة و واجبنا على سؤال ما اسم أبو هريرة الحقيقي. قصة اصحاب الكهف مختصرة وأحداث هروبهم من قريتهم قصة هاروت وماروت في القرآن الكريم
روى رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أكثر من ثمانية آلاف وسبعمائة حديث ، وتوفّي رضي الله عنه في المدينة المنوّرة سنة سبع وخمسين للهجرة ، وكان عمره رضي الله عنه حين توفّي ثمانٍ وسبعونَ عاماً ، رحمه الله ورضي الله عنه وأرضاه.
أبو هريرة خادما لبيت النبي صلى الله عليه وسلم: حينما أتى أبو هريرة إلى المدينة لم يكن له بيت يسكن إليه فلزم المسجد النبوي طيلة أربعة أعوام كرسها لخدمة النبي وأهل بيته وكان مسكينا لا يملك مالا وكان دائم التواجد مع النبي يخدمه ويعين اهله ويشارك في الغزوات ويحج معه وحضر أبو هريرة فتح مكة وكان الأوائل الذين دخلوا الإسلام مثل عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وطلحة والزبير بن العوام يحتاجون لعلم أبو هريرة ويسألونه عن الكثير في امور الحديث ويرجع ذلك لمرافقة النبي عدة اعوام لا يفارقه مما ساعده علي حفظ الكثير من الاحاديث. ونري رسول الله يكلف ابو هريرة ببعض الاعمال ثقة فى امانته فوكله علي حفظ مال الزكاة الخاص بشهر رمضان وكلفه النبي يالاذان في البحرين مع العلاء بن الحضرمي عندما كان محمد العلاء واليا لدولة البحرين. أبو هريرة في عهد الخلفاء الراشدين: بعد وفاة الرسول شارك أبو هريرة في الكثير من الفتوحات ففي عهد الخليفة أبو بكر شارك في حروب الردة والفتوحات الإسلامية وعين واليا للبحرين ولعمر بن الخطاب موقف مع أبو هريرة حيث سأله عن ما يمتلكه من مال يقدر بعشرة الالاف واتهمه بسرقته من ولاية البحرين فبر أبو هريرة لعمر من اين له هذه الأموال وأوضح له ما يملكه من عطايا فلما تيقن عمر من كلام أبي هريرة أراد أن يعيده إلى ولاية البحرين ولكن أبو هريرة رفض وأبي.
وروى الشيخان: أن أبا هريرة قال: إنكم تزعمون أن أبا هريرة يكثر الحديث عن النبي (صلى الله عليه و سلم), إني كنت امرءا مسكينا صحبت النبي (صلى الله عليه و سلم) على بطني, وكان المهاجرون تشغلهم التجارة في الأسواق, و كانت الأنصار يشغلهم القيام على جمع أموالهم. فحضرت من النبي (صلى الله عليه و سلم) مجلسا فقال: من بسط رداءه حتى أقضي مقالتي ثم يقبضه إليه فلن ينسى شيئا سمعه مني, فبسطت ردائي على حتى قضي حديثه ثم قبضتها إلي, فوالذي نفسي بيده لم أنسى شيئا سمعته منه (صلى الله عليه و سلم). و لذا كان مرجع الصحابة رسول الله (صلى الله عليه و سلم). روى النسائي: في باب العلم من سننه أن رجلا أتى إلى زيد بن ثابت فسأله عن شيء فقال: عليك بأبي هريرة, فإني بينما أنا جالس و أبو هريرة و فلان في المسجد ذات يوم ندعو الله و نذكره إذ خرج علينا النبي (صلى الله عليه و سلم) حتى حضر إلينا مسكنا فقال: عودوا للذي كنتم فيه. فقال زيد: فدعوت أنا و صاحبي قبل أبي هريرة, و جعل رسول الله (صلى الله عليه و سلم) يؤمن على دعائنا, ثم دعا أبو هريرة, فقال اللهم إني أسألك ما سألك صاحبي و أسألك علما لا ينسى, فقال رسول الله(صلى الله عليه و سلم) آمن, فقلنا: يا رسول الله نحن نسأل الله علما لا ينسى فقال بها الغلام الدوسي.