10 فئات الأكثر عرضة لمخاطر كورونا - تناول الطعام في الأطباق والأكواب ذات الاستخدام الواحد؛ للتخلص منها بعد الانتهاء مباشرة. - البعد عن الأطعمة المُصنعة التي تحوي مواداً حافظة واستبدالها بالطبيعية مثل الفاكهة والخضراوات. - الإكثار من السلطات والألبان وكل ما هو غني بالفيتامينات خاصة "فيتامين د". - شرب الكثير من السوائل سواء الماء أو العصائر الطازجة. - التأكد من غسل اليدين بالماء الدافئ والصابون قبل تناول الوجبات وبعدها. عادات صحية - توعية الأطفال بمخاطر الاختلاط والتأكيد على عدم مصافحة الزملاء أو تقبيلهم واحتضانهم. - التأكد من وجود مسافة جيدة لا تقل عن متر بين الطفل والمحيطين به. - الابتعاد عن الألعاب التي تستدعي التلاحم أو الاشتراك الجسدي. - التركيز على الأنشطة التي تفرغ طاقات الأطفال ولا تنقل العدوى مثل الرسم والغناء وقراءة القصص. الوقاية من العدوى - كلنا معاً. - النوم المتواصل من 6 لـ8 ساعات ليلاً مفيد ويعد من أهم أسباب تقوية المناعة. - الالتزام بممارسة الرياضة ، فهي تقوي المناعة أكثرمن التغذية، حتى لو رياضة المشي. - البعد عن التوتر والخوف والقلق وأي اضطراب نفسي عموماً؛ لتأثيره السيء على المناعة. - التحدث الدائم مع الأطفال عن تحسن الأوضاع وطمأنتهم وبعث الأمل في نفوسهم.
ويجب نشر الوعي بشأن هذا الموضوع بينَ النّاس وبالأخص بينَ الأطفال وطُلّاب المدارس حتّى تُصبح عمليّة غسل اليدين من الأمور الروتينيّة التّي يجب القيام بها بانتظام؛ فالبيئة العامّة والمدارس هيَ أكثر الأماكن التّي تنتشر فيها الجراثيم والأمراض المُختلفة، بسبب طبيعة تصرُف الأطفال وعدم اهتمامهم بالنّظافة وغسل الأيدي. أوقات غسل اليدين قبل، خلال، وبعد تحضير وجبة الطعام. قبل تناول الطعام حتّى وإن كانَ الشخص في المطعم أو أحد الأماكن العامّة. قبل وبعد الاعتناء بالشخص المريض، لأنَّ ذلِكَ يُجنّب انتقال العدوى. بعدَ دخول الحمّام، حتّى وإن لم يقُم الشخص باستخدامه؛ فبمُجرّد الدخول يجب غسل اليدين، فالحمّام يُعتبر من أكثر الأماكن التّي تحتوي على الأوساخ والجراثيم والأوبئة. 23 نصيحة للأطفال لتعايش آمن مع كورونا. بعدَ تغيير الحفاظ للطّفل، أو حتّى بعدَ مُساعدته على دخول الحمّام. بعدَ تنظيف الأنف بالمنديل، أو بعد العطاس والسُعال. بعدَ لمس الحيوانات الأليفة، أو حتّى إطعامها أو غسلها، فهيَ تكونُ بالعادة مليئةً بالجراثيم والأوساخ حتّى لو كانت نظيفة. كيفيّة غسل اليدين بالطريقة الصحيحة تبليل اليدين جيّداً بالماء البارد أو الدافىء. فرك اليدين بالصابون جيّداً لِمُدّة 20 ثانية، وإيصال الرغوة إلى كُلّ مكان حتّى أسفل الأظافر.
القناع N-95 هو نوع خاص من الأقنعة يمكنه تنقية الهواء من أبواغ الفطريات الدقيقة. تجنب التراب بالخارج. عليك الحد من التعرض للمناطق المتربة مثل الطرق الترابية أو مواقع البناء وتجنب العمل في البساتين أو الأنشطة الخارجية الأخرى التي تتضمن الغبار والأتربة. اسأل الطبيب إذا كنت غير متأكد مما إذا كان أحد الأنشطة الخارجية آمنًا. تقليص وجود التراب بالداخل. استخدم قطعة قماش مبللة مع منظف (مطهر أو بخّاخ للأسطح الخشبية) لإزالة التراب والحفاظ عليها من الإنتشار في الهواء. اجعل الطفل يغادر الغرفة في أثناء التنظيف. تجنب إدخال الغبار والأتربة إلى المنزل عبر الأحذية والملابس. في حالة العمل بالخارج، يجب الاستحمام وتغيير الملابس قبل ملامسة الطفل. استخدام فلاتر الهواء. افحص فلتر المدفأة وتكييف الهواء بانتظام. استخدم فلاتر HEPA (جسيمات الهواء عالية الكفاءة) على المكانس الكهربائية. يمكن استخدام منقي هواء الغرفة المتنقل مع فلتر HEPA في الغرفة التي يقضي الطفل فيها معظم الوقت. الحفاظ على نظافة السجاد. نظف الأرضيات بكثرة بمكنسة كهربائية بها فلاتر HEPA. غير الكيس أو أفرغ الحاوية الموجودة في المكنسة الكهربائية قبل امتلائه تمامًا.
تذكر عدد المرات التي عدت فيها من المدرسة و تناولت طعامك مسرعاً دون تنظيف يديك! أو عندما تناولت طعامك و أنت تلعب! أنصح بمشاهدة هذا الفيديو لتثبيت الفكرة: الأيدي الملوثة هي إحدى أهم طرق انتقال الأمراض و انتشار العدوى! تعد الأيدي المتسخة والملوثة بالجراثيم أحد أهم عوامل و طرق انتشار الأمراض حول العالم.. … فكر معي.. كم مرة تلمس الآخرين خلال اليوم أو تلمس أشياءهم أو ألعابهم أو تصافحهم هل تلعبون بالكرة أو الدمى معاً ؟ هل تعطس أو تسعل أحيناً فتغطي فمك بيدك؟ نعم! هذه هي تماماً الطرق التي تنتقل الجراثيم و بالتالي الأمراض بواسطتها من شخص لآخر … و الآن تعال نجرب معاً هذه التجربة لنفهم آكثر يمثل الجليتر اللامع في هذه التجربة الفيروسات التي لا تراها عادة بعينيك …. ضع البعض منه على يدك و راقب كيف ينتقل لكل مكان تضع فيه يدك كما تنتقل الفيروسات تماماً.. ان وضعت يدك على وجهك أو في فمك … أو صافحت الآخرين … اغسل يديك بالماء و ستجد أن البعض منه تبقى فعلاً… افرك جياً بالماء و الصابون و سيختفي كله.. أتمنى أنك فهمت الآن خطورة ما نتحدث عنه! إنها صحتك و صحتي و صحة المجتمع كله يمكن تحسينها و حمايتها فقط بأن نتعاهد أيدينا بالنظافة و نغسلها أكثر من مرة في اليوم ….
تحدث إلى الفريق الطبي الخاص بك عن هذه المخاطر المحتملة: الزهور الطازجة - يمكن أن تحتوي الزهور والنباتات على بكتيريا وفطريات ربما تكون ضارة. الحيوانات الأليفة والحيوانات بوجه عام - تجنب ملامسة الحيوانات غير الأليفة. تأكد من أن الحيوانات الأليفة قد تلقت التطعيمات وأنها بصحة جيدة وتستحم بانتظام. الغبار والأتربة - قد يمرض بعض المرضى من الفطريات الرشاشية والجراثيم الأخرى الموجودة في الغبار والأتربة. الزحام وحمامات السباحة - يحتاج بعض الأطفال إلى تجنب هذه الأماكن لتقليلخطرالإصابة بالمرض. التفكير في سلامة الغذاء اغسل يديك قبل إعداد الطعام وتناوله، وحافظ على نظافة أماكن إعداد الطعام. خزّن الطعام وقم بطهيه جيدًا. اغسل الفواكه والخضراوات قبل الأكل. تحدث إلى طبيبك عن أي أطعمة يجب تجنبها، واتبع تعليمات النظام الغذائي. خطر العدوى والسرطان لا يستطيع الأطفال ذوو الجهاز المناعي الضعيف مكافحة العدوى مثل الأشخاص ذوي الجهاز المناعي السليم. يمكن أن تكون الأمراض الشائعة مثل الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) أو الإنفلونزا شديدة الخطورة على الأطفال المصابين بالسرطان. ربما يكون بعض المرضى عرضة أيضًا لخطر الإصابة بالعدوى من الرشاشية ، وهو فطر شائع يوجد في الهواء.
حياك الله السائل الكريم، إنّ التَّيمم مشروع في الكتاب والسُّنة لرفع الحدث الأصغر والأكبر، قال الله -تعالى-: (فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ) ، "المائدة:6" وقد جاء في السُّنة النَّبوية سبب نزول هذه الآية؛ حيث نزلت في قصَّة ضياع قلادة أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- في بعض الأسفار، ويمكن الرُّجوع إلى تلك القصة في كتب السُّنة. وإجابة على سؤالك: فإنّ الحياء -كما تقدم- ليس من الرُّخص التي تبيح العُدول عن الغُّسل إلى التَّيمم ما دام الإنسان قادرًا على تحصيل الماء ، والحياء من الله وامتثال أحكامه أولى من الحياء من النَّاس، فقد قال النَّبي -صلى الله عليه وسلم-: (اللَّهُ أحقُّ أن يُستحيا منهُ منَ النَّاسِ) ، "أخرجه أبو داوود، حسن" كما أنّ الاحتلام أمر طبيعي لا يُؤاخذ الإنسان عليه. كما ينبغي أن نعلم أنَّ للتَّيمم شروطًا، ولا يجوز التَّيمم إلا إذا تحققت ، وهذه الشُّروط قد نصَّ عليها السَّادة الفقهاء في كتبهم، وهي كما يأتي: دخول وقت الصلاة فينبغي أن يكون التَّيمم بعد دخول الوقت، فإذا تيمم قبل دخول وقت الصلاة لم يصحّ، وبه قال جمهور الفقهاء.
يُسن التَّثليث في الغسل؛ أي غسل كل جزء من أجزاء الجسم ثلاثاً، وهو مذهب جمهورالفقهاء، بينما ذهب المالكية إلى اعتباره من المندوبات. وتجدر الإشارة إلى أنَّ الغسل يكون صحيحاً مقبولاً بمجرد نيَّة الغسل، وتعميم جميع أجزاء البدن بالماء، ولكنه يكون موافقاً بشكل كامل للسُّنة بتطبيق جميع فروض وسُنن الغسل. المراجع [+] ↑ سورة البقرة، آية:222 ↑ محمد الشنقيطي، كتاب زاد المستقنع ، صفحة 280. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:331، صحيح. ↑ كمال سالم، كتاب صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة ، صفحة 166. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب الفقه الميسر في ضوء الكتاب والسنة ، صفحة 40. متي يجب الغسل في رمضان. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم:343، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أم سليم، الصفحة أو الرقم:311، صحيح. ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب الموسوعة الفقهية الكويتية ، صفحة 196. بتصرّف. ↑ عبد الله الطيار، كتاب الفقه الميسر ، صفحة 104. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب الموسوعة الفقهية الكويتية ، صفحة 207-217. بتصرّف. ↑ محمد التويجري، كتاب موسوعة الفقه الإسلامي ، صفحة 366-367.