تاريخ النشر: الإثنين 10 رجب 1423 هـ - 16-9-2002 م التقييم: رقم الفتوى: 22349 687697 0 1101 السؤال "ثلاث جدهن جد وهزلهن جد"الطلاق والنكاح والعتق" هل هذا الحديث صحيح وما تفسيره بالتفصيل ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث صحيح رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاث جدهن جد وهزلهن جد: النكاح والطلاق والرجعة. ومعنى الحديث أنه لو طلق أو نكح أو راجع وقال: كنت فيه لاعباً هازلاً لا ينفعه قوله هذا، قال الخطابي: اتفق عامة أهل العلم على أن صريح لفظ الطلاق إذا جرى على لسان الإنسان البالغ العاقل فإنه مؤاخذ به، ولا ينفعه أن يقول: كنت لاعباً أو هازلاً أو لم أنوه طلاقاً.. أو ما أشبه ذلك من الأمور. وفي الطبراني بسند حسن عن فضالة بن عبيد: ثلاث لا يجوز اللعب فيهن: الطلاق والنكاح والعتق. والنكاح هو أن يقول: الولي زوجتك فلانة. ويقول: الزوج قبلت. والطلاق معلوم. والرجعة: هي عود المطلقة إلى العصمة جبرا عنها. ثلاثة جدهن جد - بيت DZ. والعتق: معلوم وهو أن يقول أنت حر أو نحو ذلك، ولا ينفعه في شيء من ذلك أن يقول كنت لاعباً أو هازلاً. والله أعلم.
هناك بعض الرجال يتلاعبون بعواطف النساء بعرض الزواج وهو عرض وهمى. فى ظاهره الحلال وفى باطنه الغدر فهو يعرضه ونيته خاليه من ذلك. فهو يعرض على المرأه هذا العرض للايقاع بها لتحقيق غرض شخصى او ارضاء غروره او لتعويض نقص فى حياته.
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته النِّكاحُ له أَهَمِّيَّةٌ عظيمةٌ؛ فبه بقاءُ النَّسلِ، وتَنشأُ الأُسَرُ، وتَتَّسِعُ الصِّلاتُ بين النَّاسِ، والتَّهاوُنُ في شأنِهِ يُؤدِّي إلى مَفاسِدَ عَظيمةٍ.
متن الحديث الحديث بكامل السند سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يُحَدِّثُ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " ثَلَاثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ وَهَزْلُهُنَّ جِدٌّ: النِّكَاحُ ، وَالطَّلَاقُ ، وَالرَّجْعَةُ " 214 أحاديث أخري متعلقة من كتاب كتاب البيوع والتجارات المعـاني الشـروح التراجم التخـريج الرواة الطرف " ثَلَاثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ وَهَزْلُهُنَّ جِدٌّ: النِّكَاحُ ، وَالطَّلَاقُ ، لا تتوفر ترجمة لهذا الحديث ( والرجعة) الرجعة: ارْتِجاعُ الزَّوْجةِ المُطَلَّقة غير البائنة إلى النكاح من غير استئْنافِ عَقْد. نعتذر غير متوفر شروح لهذا الحديث رواة الحديث تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
ذات صلة ثلاثة لا تقربهم الملائكة حديث اغتنم خمساً قبل خمس ثلاثة جِدّهن جد ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قوله: (ثَلاثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ، وهَزلُهُنَّ جِدٌّ: النِّكاح، والطَّلاقُ، والرَّجعةُ)، [١] وإن كانَ الحديثُ ضعيفاً إلّا أن الفقهاءَ قد اتّفقوا على معناهُ الذي يقتضي عدمَ قبولِ الهزلِ والمزاح في الحالات الثلاثِ المذكورة في الحديث وانعقادها من المتلفظ بها ولو كان مازحا، كما جعلوا في كتبهم أبواباً للحديثِ عن نكاحِ الهازِل وطلاقه ورجعته. [٢] [٣] النكاح يُعدّ عقد النّكاحِ من أهمّ العقودُ الّتي يعقدها المسلم، حيث يمسُّ استقرارَ الأسرةِ المسلمة، ولا شكَّ في أنّ الرّوابطَ التي تُبنى عليه كثيرةٌ وحسّاسة، ويوجد في السّنة النبوية بيانٌ وتوضيح لخطورةِ الهزل وعدمِ الجدّية في اتّخاذ قرار النّكاح، فرتب آثاره على من أراد الهزلَ والمزاح فيه. شرح حديث ثلاث جدهن جد... - إسلام ويب - مركز الفتوى. [٤] فرأى جمهور العلماءِ من الشافعية، والحنفيةِ، والحنابلة، والمشهورُ عندَ المالكية، أنّ نِكاحَ الهازل ينعقدُ زواجا صحيحاً، وهزله باطلٌ لا أثرَ له. وقد بيّن الإمامُ مالك -رحمه الله- صورةَ الهزلِ في النّكاحِ على الوجه الآتي: أن يقولَ رجلٌ لآخر مازِحاً: زوج ابني من ابنتك، فيقبل الثّاني مازِحاً كذلك، قائلاً: زوجته إياها، فهذا يَقَعُ لازِماً صحيحاً ولو اعترضا عليه بعدمِ قصدهما ذلك.
•´:: الحديث والسيرة النبوية انتقل الى:
كلمات عن الذكريات مهما حاولنا النسيان، إلا أنّ الذكريات تبقى محفورةً داخلنا، تُذهِبُنا لعالم جميل نتذكّر فيه أجمل اللحظات، حتى وإن كانت مؤلمة يبقى لها رونق خاص بالقلب، فقد تجمعنا الدنيا بأشخاص أو قد نمر بأماكن لم نعتبرها في بداية الأمر مهمّةً، ولكن عند الابتعاد نشعر بقيمتها ومدى تأثيرها، فنعيش بذكريات وأمل أن تعود من جديد، لهذا نورد لكم هنا أجمل الكلمات عن ذكريات مضت لكنها ما زالت تنبض بالحياة. الذكريات ذكريات حفرناها داخل أعماقنا، وصورٌ حفظناها في عيوننا، حنين عظيم حبسناه داخلنا، والأشواق باتت واضحة بكلماتنا، والحب لا يمكن أن نخفيه فينا. لا يستطيع إنسان أو قوة في الوجود أن تمحو الذكريات تماماً. أعود بأفكاري لزماننا وأفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذني الأحاسيس إلى أحلامنا، وأرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم طفولتنا ومقاعدنا لازالت تحوي دفء حكاياتنا. كلمات عن الذكريات. مع أنك تملك ذكريات كثيرة، لكنك لا تستطيع أن تختار ما تتذكره، فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت تشاء. أسير في دروبنا، ذات الدروب التي مشيناها أيام صبانا، وأتساءل متى نعود لأفراحنا، ونحقق أحلامنا ونسمع صدى ضحكاتنا، ونمسح دموع الأحزان من طريقنا، ونشبك الأيادي ونرفع الأمل شعاراً لنا.
قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه، ولكن من الصعب نقل وطنه منه. حين أشتاق إليك يعجز عقلي على التفكير بغيرك، لا أدري لماذا؟ ربما لأنك تعني لي كل شيء فبذكرك لا يعد لأي شيء سواك قيمة. ذكرياتنا، ماضينا، أشخاص مروا فيها وأصبحوا ذكرى، وأشخاص يشدون الرحال إلى عالم من البعد والاشتياق، وبين النسيان والذكرى. يدقّ ناقوس الحزن المرير، والاشتياق الضرير، لأنه اشتياق كُتب عليه أن لا يرى الأحبة، دنيا من الوله، دنيا من الاغتراب، دنيا تختصر ذاتها لتكون عبارة عن محطات لنا، نقف فيها لننتظرعودتهم، ويقفون فيها ينتظرون عودتنا، وبين محطات الحياة تتلاشى الحياة، لنبقى مجرد حروف سطرتها الحياة. كلمات عن الذكريات والحنين , قصائد ذكريات الحب , خواطر ذكريات حزينة, اشعار عن ذكريات الاصدقاء 2015. ثمّة تفاصيل مُخبأة لا تضيع في زحام الذّاكرة. الأماكن القديمة، قصص بلا لسان. رحلوا ولم يتركوا لنا سوى بقايا ماضي، عطر لا ينسى، صوت نتمناه، حضن نفتقده، حب يكبر و يقتل، صور صامتة، شوق لا يبرد، دموع لا تجف، ألم لا ينتهي، منزل خال مليء بالذكريات، وثياب معلقة تقتلنا بين الحين والآخر. للذّكريات تجاعيد، تماماً كالسّنين، لكنّها تسكن الأرواح لا الوجُوه. لم يعد النسيَان مُمكناً فالذكريات لا زالت مُكدسة. لن تعلم قيمة الشيء الذي تملكه حتى تخسره، ولكن الحقيقة هي أنك دائماً تعلم قيمة ما تملك، وَلكن لا تعتقد أبداً أنك سوَف تخسره يوَماً.
أيتها الطيور المسافرة، والمهاجرة، والمحلّقة في الفضاء الواسع، والمرفرفة بجناحيك، احملي على متن هذين الجناحين بعض الكلمات، كلمات صادقة من ذهب، إلى ذلك الإنسان إلى ذلك القريب في البلاد البعيدة، وأخبريه بأنّ الصدق، والصراحة، والوفاء بالوعود هي الأساس الحقيقي لبناء الصداقة. تأخذنا الفرحة لنرحل مع أرواحهم بالحب، وجنة اللقاء، فاحتلها القلب، فكان الحب من أسمى عطاياهم، والتسامح والرقة، من أجل أرواحاً احتضنتهم بالحب، فشاركونا أحزان وأفراح، دمعات وبسمات، كم قضينا تلك الأحاسيس معاً نتفق، ونختلف، نتحادث، ونبكي، نُزين الشوق بأرق مشاعرنا، حتى تأتي تلك الغيمة السوداء لـ تمطرنا سحابة الفراق، أعود بأفكاري لزماننا، وأفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذني الأحاسيس إلى أحلامنا، وأرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم طفولتنا، ومقاعدنا لازالت تحوي دفء حكاياتنا. كأن الزمان ضاق بنا ويود التخلّص منا، يأتينا ذلك الشبح المخيف، الذي يحمل اسماً دائماً كنت أخشاه إنّه شبح الرحيل، يأتينا فجأة لينزع روحاً استوطنت فينا يذيقنا الألم والآه، تاركاً لنا مساحة من الذكرى الدامعة، فيلبس الكون السواد، ويعلن الإحساس الحِداد.