مشاركات جديدة كاتب الموضوع أعضاء نشطين التسجيل: Aug 2013 المشاركات: 3303 تلقى 8 أعطى 0) يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ( روي ان رجلا رأى غلاما يباع وليس به عيب)الا انه نمام فقط( فاستخف بالعيب واشتراه فمكث عنده أياما ثم قال لزوجة سيده: إن سيدي يريد أن يتزوج عليك وقال: انه لا يحبك فان أردت أن يعطف عليك ويترك ما عزم عليه فان نام خذي الموس واحلقي شعرات من تحت لحيته واتركي الشعرات معك. فقالت في نفسها: نعم. وعزمت على ذلك اذا نام زوجها. ثم جاء زوجها وقال له: ان سيدتي زوجتك قد اتخذت لها صديقا ومحبا غيرك وتريد ان تخلص منك وقد عزمت على ذبحك الليلة وان لم تصدقني فتظاهر بالنوم الليلة وانظر كيف تجيء اليك وفي يدها شيء تريد أن تذبحك به وصدقه سيده وقال: لنرى. فلما جاء الليل جاءت المراة بالموس لتحلق الشعرات من تحت لحيته والرجل يتظاهر بالنوم فقال في نفسه: والله لقد صدق الغلام فلما وضعت الموس وأهوت الى حلقه قام وأخذ الموس منها وذبحها به فجاء أهلها فوجدوها مقتولة فقتلوه, فوقع القتال بين الفريقين شؤم ذلك العبد النمام. اذا جائكم فاسق بنباء فتبينوه - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك. كم بهذه الألسنة نزفت دماء.. وقُتل أبرياء.. وعُذب مظلومون كم بها طُلّقت أمهات.. وقذفت محصنات كم بها من أموال أُكلت.. وأعراض أُنتهكت.. ونفوس زهقت المدير العام التسجيل: Nov 2010 المشاركات: 27884 تلقى 2, 142 أعطى 611 اخي عبود نقرا لك كثيرا فوالله انك من المخلصين للموقع جزاكم الله كل الخير رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْـزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ عضو نشيط التسجيل: Jun 2013 المشاركات: 2989 تلقى 14 أعطى 0 جميل الموضوع شكرااااااااااااااااااااااااااا شيخي مرورك اسعدني الموقع موقعي ونتم اهلي الاخت الطيبه المتواجده دئما عند مواضيع عبود شكرا لك
قال الفخر الرازي رحمه في مفاتيح الغيب: إن إطلاق لفظ الفاسق على الوليد شيء بعيد؛ لأنه توهم وظن فأخطأ، والمخطئ لا يسمى فاسقاً، وقد قال الله عز وجل: وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ [الأحزاب:5]، كيف والفاسق في أكثر المواضع مراد به الخارج عن ربقة الإيمان، قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [المنافقون:6]، وقال سبحانه: إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنْ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ [الكهف:50]، وقال: وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمْ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا [السجدة:20]. قال ابن عاشور رحمه الله: ولو كان الوليد فاسقاً لما ترك النبي صلى الله عليه وسلم تعنيفه واستتابته، فإنه روي أنه لم يزد على قوله: ( التبين من الله والعجلة من الشيطان) ، يعني: أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يثرب على الوليد ولم يؤنبه ولم يعنفه، وما زاد على هذه الكلمة التي هي نصيحة رقيقة: ( التبين من الله والعجلة من الشيطان)، إذ كان تعجيل الوليد الرجوع عجلة، وقد كان خروج القوم للتعرض للوليد بتلك الهيئة مثار ظنه حقاً؛ لأنه لم يكن معروفاً في عادة القبائل عند العرب أنهم يخرجون لتلقي السعاة، لم يكن من عادة العرب أنهم يخرجون بقادتهم ورءوسهم من أجل أن يتلقوا هذا الساعي والجابي الذي يجمع الصدقات.
قد يجد المؤمن خبراً سارت به الركبان، وتحدث به القاصي والداني، وقد طار في الآفاق وليس له أصل من الصحة؛ لذا أمر الله عباده المؤمنين بالتثبت في الأخبار قبل نقلها وبثها بين الناس، ذلك أنه قد يحصل بعدم التثبت فتنة عظيمة، وربما نشبت الحروب، وقامت الثارات، وفشت الخصومات، من غير سبب حقيقي. تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا... ) بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فأسأل الله سبحانه أن يجعلنا من المقبولين. لا زلنا مع سلسلة نداءات الرحمن، ومع النداء الحادي والسبعين في الآية السادسة من سورة الحجرات، وهو قول ربنا جل جلاله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [الحجرات:6]. سبب نزول الآية هذه الآية باتفاق أهل التفسير نازلة في شأن الوليد بن عقبة بن أبي معيط ، فقد أرسله النبي صلى الله عليه وسلم إلى بني المصطلق من أجل أن يجمع صدقاتهم، فلما سمعوا به تلقوه فرحاً به، فخاف منهم وظن أنهم يريدون قتله، فرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وزعم أنهم منعوا الصدقة وأرادوا قتله، فقدم وفد منهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبروه بكذب الوليد فأنزل الله هذه الآية.
أبي! وإذا ما قلتها فكأنني أنادي وأدعو يا بلادي و يا ركني
تعرف على قصيدة قصيرة عن الأب ، يعتبر الأب هو الأساس الذي تقوم عليه الأسرة بالكامل، وهو الحامي لزوجته وابنائه جميعا فهو مصدر الأمان لهم بالاضافة إلى أنه المصدر الذي يستمدون منه القوة والأمل الذي بناء عليه يبنون حياتهم ومستقبلهم بشكل سليم، كما أن الأب هو الذي يعمل لتلبية كل احتياجات ابنائه واسرته حتى يعيشون في مستوى اتماعي مناسب، وهناك العديد من القصائد الشعرية التي تدل على اهمية دور الأب. ابي انت لي نور وضياء وفي قلبي الحياة انت في الارض الربيع* وفي الينبوع ماء* واسمعي دقات قلبي وستعلمي* كيف القيود تكسرت كيف الورود تعطرت* كيف الليالي أقمرت كيف الغيوم أمطرت ليتها الايام تهدى والسنين …. مثل ماتهدى الهدايا بالتمام كان يمه كل ماتتقدمين ….
عرض في قصيدته التشابه بين المجتمع البشري والجسم الإنساني، "فالرابط بين الكريّات الحيّة التي يتألّف الجسمُ الحيّ منها ليس إلّا الميل البسيط المغروس في كلّ شيء لحفظ ذاته أوّلاً؛ لأن كلّ شيء في الأصل يدور حول مركز نفسه بالشوق الحاصل فيه إليه، وذلك هو محبّة الذات المُنفردة، ثم يتحوَّل هذا الميل في الكريّات إلى ميلٍ مركَّب لحفظ ذاتها بحفظ ذاتٍ سواها؛ لأن اجتماعها بعضها مع بعض اجتماعاً بسيطاً في أول الأمر لا بد من أن يؤثِّر في طبيعتها تأثيراً مهمّاً، بحيث تصبح حياة بعضها مُتوقّفة ضرورةً على حياة البعض الآخر". حداثية الشعر ومنظّر فلسفة "النشوء الارتقاء" كان لديه "رؤية حداثية للشعر" مغايرة للسائد ربما، وفي الوقائع لا تبتعد عنه كثيراً، فشميّل يعتبر أن "الشعر لم يكن في كل العصور كما صار في بعض الأزمنة صناعة الذي لا صناعة لهم غير التزلف للحكام، واستنداء اكف أصحاب المال... المدن - منظّر "النشوء والارتقاء".. شبلي شميّل شاعراً. ولا صناعة المتباكين لاستعطاف الحسان وهن يقابلنهم بالاعراض.. ولا صناعة من أذهلهم الترف فظنوا الحياة خبالاً او خيالاً"... أما في الشكل فكان شميّل يقدّم المعنى على الشكل مع تقديره التام لجمال الأسلوب... وكتب "أنت تستطيع أن تترجم شعر هوغو وموسيه ورستان وتستفيد من ذلك غرضاً اجتماعياً وبحثاً أدبياً وأخلاقياً وعبراً تاريخية.
والنافل أن شميل رغم تنظيره العلمي والمادي، إلا أنه لم يُعادِ الدين، ولم يَمِل إلى وضعه في صدام، يقول: "فعلى الدين أن لا يقف معترضاً في سبيل العلم وأن لا يشتبك معه في خصام مضر للاثنين"، مضيفاً أن مجال الإيمان أوسع من أن يضيق بالتطور العلمي. قصيدة قصيرة عن الأب - الجواب 24. وأفكار شميل العلمية، لم تمنعه من أن يصادق الشيخ محمد رشيد رضا، ذلك السلفي تلميذ الإمام محمد عبده، ورغم هذا الخلاف الشاسع بين الطبيب والشيخ، ألا أن رضا أتاح لصديقه أن يكتب رأيه في القرآن والنبي ونشره له في مجلة "المنار" تحت عنوان "رأي الدكتور شميل في القرآن والنبي" في مارس 1908، أشار فيه إلى أن القرآن الكريم أسس إلى دين اجتماعي يتفق مع مصالح البشر المدنية. بعد وفاة شميل رثاه الشيخ بكلمات لم يكتبها في غيره من علماء المسلمين، كتب رشيد رضا تحت عنوان "الدكتور شبلي شميل" في عدد 18 أبريل 1917: "في اليوم الأول من هذه السنة الميلادية اغتالت المنية الطبيب النطاسي، الحكيم الاجتماعي، العالم الطبيعي، الأديب الكاتب، الناظم الناثر، الدكتور شبلي شميل، الشهير بتصانيفه ومقالاته العلمية والاجتماعية في المجلات والجرائد العربية والفرنسية". (*) ديوان شبلي شميّل، جمعه وحقّقه وقدّم له فارس يواكيم، منشورات الفرات في بيروت.
أشعر بحرصك وخوفك عليّ,.. وإحسانك وحبك لي.. تغمرني بحنانك, فتزرعني في حدائق قلبك.. تحرسني بعيونك, وتحميني من نوائب الدهر وأوجاعه. ومهما وصفتك فان أستطيع, فالحروف والمعاني عن وصفك عاجزة, والحياء منك والتقدير* لك والتعظيم لحقك يمنعني من كثير القول ويثنيني عن وفير الكلام00 ولايسعني إلا أن* أقول: وفقك الله ورعاك وسدد للخير خطاك ابي الغالي:- يا أولى نظراتي في الحياة.